السؤال: كيف يمكننا التوفيق بين قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اخشوشنوا فإن الحضارة لن تدوم"، وبين قوله تعالى: { وأما بنعمة ربك فحدث}، وبين قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده "، وجزاك الله خير الدنيا والآخرة. الإجابة: أولاً: الحديث ليس بهذا اللفظ، وإنما: "اخشوشنوا فإن النعم لا تدوم"، وقد تكلم العلماء في هذا الحديث وضعَّفوه، ولا يثبت رفعه للنبي صلى الله عليه وسلم.
نحن الآن نعيش هذه اللحظة، فكيف تفكر الدولة إذا كان الشعب مُصر على الاسراف والبذخ وزيادة في الانفاق دون أي اكتراث لما يحدث في الدولة؟! جريدة الرياض | أخشوشنوا فإن النعم لا تدوم... فنحن جميعا في مركب واحد وعلى المسرفين والمبالغين وغير القادرين على تغيير أنماط حياتهم أن يعلموا أن العاقبة وخيمة والعجز سيؤدي إذا تكرر إلى إفلاس الدولة. نعم، لا تستغربوا من هذه الرؤية المتشائمة، فإننا قد بالغنا كثيرا وهدرنا المال وتخلفنا عن كل الدول المحيطة بنا، وزاد الفساد لدينا على جميع المستويات، فالأغلبية مع الأسف الشديد همها الكسب الشخصي والهدر والنهب دون واعز من ضمير أو دين، وهذا الأمر من طبيعة الحال أمر خطير جدا ولا نحاول التخفيف منه، فعلى الحكومة أن تصارح الناس بالحقيقة وتقنعهم بالتوفير وتغيير نمط حياتهم، حياة البذخ والرفاه، فالسكين قد بلغت العظم، فالجميع مطالبون بأن يعلموا أن المستقبل إذا لم نقف له بقوة وحزم فإن النتيجة ستكون وخيمة، وكان الله في عون الكويت وأهلها الطيبين. فعلى الحكومة أن تبدأ بالتقشف في جميع مجالات الحياة، وان تتحكم في الأسعار حتى لا يستغل التجار الظروف الاقتصادية التي قد تمر بها الدولة، لا سمح الله. فالجميع مسؤولون، ولا أحد يخرج عن الإجماع ضد التحدي المستقبلي، ونحن دائما على مستوى المسؤولية، هل يا ترى نتذكر ذلك حتى الآن أم نسينا أو تناسينا ذلك؟!
" إخشوشنوا فإن النعم لا تدوم ". ونحن نطبق كلام سيد المرسلين على أنفسنا فالجو صقيع.. والدفايات لا نفع منها بدون كهرباء.. ولا كهرباء ومدفأة الحطب لا جدوى منها بدون حطب والديزل بات شحيحا في غالب الايام أفضل شيء النوم تحت حرامات الصوف حالما بغد أفضل 🤪😛😜😜😜 صلى الله عليه واله {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى}النجم3 رد لا يحتوي على أي نص بواسطة mohamed egy (الجزيرة.. نهج فريد.. ^_~❤️). اي والله.. ماضل شي عنا للتدفئة وشتوية لا ترحم ومش ناوي تحل عنا النوم سلطان السلاطين المنسيين هذا الحديث ضعيف ولم يثبت نسبته الى رسول الله صل الله عليه وسلم
نام عليه صلى الله عليه وسلم على بساط يضرب جنبه ومكث فيها شهرين فأكثر. لم يشعل النار في بيته ، بل كان طعامه تمرًا وماءًا ، ولم يحصل على خبز الشعير حتى مات الله في طريقه. إقرأ أيضا: تحضير نص الجرح والامل للسنة الثالثة ثانوي اداب وفي سنن أبي داود عند أبي أمامة قال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: ذكروا يوم السلام وكان رسول الله. صلى الله عليه وسلم. قال صلى الله عليه وسلم: ألا تسمع؟ وصححه الشيخ الألباني. قال المناوي في فيض القادر: (بداح) عن فتح الموحد وقواميسان. حتى تمتنع النفس عن الكبرياء والغطرسة ، إلا إذا كانت النية هي إظهار الفقر وتوفير المال ، وإلا فلا يكون بالإيمان البركة على الخائنين ، والامتناع عن الشكر لمن يعطي البركات الطيبة والقبيحة. وذلك بقصد الفاعل ، ولكن بالأفعال المتعمدة. على. وفي مسند الإمام أحمد صلى الله عليه وسلم لما بعث معاد بن جبل قال له: (إياك نعمة فإن عباد الله لا يترددون). وصححه الشيخ الألباني. وفي دفتر ابن أبي شيبة: قال على لسان ابن عمر: "لا يصيب أحد في الدنيا إلا لانخفاض مكانته عند الله مع كرمه". وجاء المثل القديم في سلطان عمر رضي الله عنه بلفظ: اضطجع ، تشدد ، قم وامش حافي القدمين.