اليوم العالمي لمحو الامية

اليوم العالمي لمحو الأمية احتفالية تقيمها يونيسكو سنويا منذ عام 1966 بهدف التذكير بأهمية محو الأمية كمسألة كرامة وحقوق الإنسان.. طالع التفاصيل تحيي منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) اليوم العالمي لمحو الأمية ، الثلاثاء، تحت عنوان "محو الأمية تعليما وتعلما في أثناء كوفيد-19"، مع التركيز على دور المعلمين وتغيير طرق التدريس، وتسليط الضوء على تعلم القراءة والكتابة من منظور التعلم مدى الحياة. وتقام الاحتفالية الدولية سنويا منذ عام 1966، بهدف التذكير بأهمية محو الأمية كمسألة كرامة وحقوق الإنسان، وتعزيز أجندة محو الأمية نحو مجتمع أكثر معرفة بالقراءة والكتابة. "اليوم العربي لمحو الأمية " - صحيفة عصف الإلكترونية. وقالت يونسكو إن اليوم العالمي لمحو الأمية يقام هذا العام وسط وجود ما لا يقل عن 750 مليون شاب غير قادرين على القراءة والكتابة و250 مليون طفل يفشلون في اكتساب مهارات القراءة والكتابة الأساسية. ممثلة الأمم المتحدة بالإمارات: محو الأمية أساس التنمية المستدامة وفي ظل جائحة كورونا علقت العديد من البلدان برامج محو أمية الكبار الموجودة بالفعل، مع استمرار عدد قليل من الدورات عبر التلفزيون والراديو أو في الهواء الطلق المساحات.
  1. "اليوم العربي لمحو الأمية " - صحيفة عصف الإلكترونية
  2. اليوم الدولي لمحو الأمية - قلم الثقافة - موقع أقلام - أقلام لكل فن قلم

&Quot;اليوم العربي لمحو الأمية &Quot; - صحيفة عصف الإلكترونية

[١] ووِفْق مُنظَّمة التربية، والعلوم، والثقافة، التابعة للأُمَم المُتَّحِدة ( اليونسكو)، فإنّ الشخص المُتعلِّم هو الشخص الذي يمكنه أن يقرأ بفَهْم، ويكتب أيضاً عبارات بسيطة في حياته اليوميّة، وقد يكون هذه المستوى كافياً لتحقيق نجاح فرد ما في قرية نامية، في حين أنّه قد لا يكون كافياً لفرد آخر يعيش في بلدة كبيرة في دولة صناعيّة؛ لذلك ظَهرَ مصطلح الأُمّية الوظيفيّة لوصف قدرة الفرد على الكتابة، والقراءة، بناءً على البيئة التي ينتمي إليها، أمّا الشخص الأُمّي وظيفيًا، فهو الشخص الذي لا يمتلك مهارات الكتابة، والقراءة الكافية لتحقيق مُتطلَّبات حياته.

اليوم الدولي لمحو الأمية - قلم الثقافة - موقع أقلام - أقلام لكل فن قلم

لا يوجد في العالم العربي هيئة مستقلة لمحو الأمية خاصة من تدهورت أحوالهم مؤخرا.. إن إنشاء هيئة عربية عليا لمحو الأمية في الدول العربية، تكون مستقلة وبميزانية مستقلة، وبجهود عربية متكاتفة، يرصد لها تمويل كبير أمر بات في غاية الأهمية.. لأن الأمية العربية تزداد، والتسرب من التعليم أيضاً يزداد بفعل الظروف الاقتصادية، ومكافحة التسرب من التعليم يعني القضاء التدريجي على الأمية. الأمية العربية تحتاج تكاملا بين الدول اقتصاديا وبشريا للوصول إلى الهدف من خلال خطط وبرامج، يأتي في مقدمتها القضاء على عمالة الأطفال والتشدد في التعليم الإلزامي بالمرحلة الأولى من التعليم، تصاحبها برامج إعلامية موجهة، فالإعلام عليه أن يسهم أيضا في محو الأمية. من الواضح أنه ليس هناك جدية في الدول العربية للعمل والسعي للقضاء على هذه المشكلة التي تزداد من المغرب إلى المشرق مع الأسف، ويبقى السعي إلى حل هذه المعضلة العالمية عامة والعربية خاصة مطلب ضروري، فالجهل هو عدو تقدم الأمم. آخر تحديث 20:56 الخميس 28 أبريل 2022 - 27 رمضان 1443 هـ

وأبرزت المنظمة أن عدد الأميين في الوطن العربي يقارب ال54 مليون شخص، وهو عدد مرشح للارتفاع في ظل الأوضاع التعليمية المتردية والأزمات التي تمر منها المنطقة، إلى جانب النزاعات المسلحة التي تسببت إلى الآن في عدم التحاق قرابة 13،5 مليون طفل عربي بالتعليم النظامي. وجددت الألسكو دعوتها إلى كافة الدول العربية والمنظمات الإقليمية والدولية دعم مبادرتها لتعليم الأطفال العرب في مناطق النزاع، والعمل بحزم في إطار تعزيز العقد العربي لمحو الأمية 2015-2024، وتعزيز المبادرات الوطنية لتعليم الكبار وتوفير التعليم للجميع. وأهابت المنظمة بكافة منظمات وجمعيات المجتمع المدني في الدول العربية أن تدعم مبادرات محو الأمية وتعليم الكبار، باعتبارها شريكا حقيقيا في النهوض بالتنمية في المجتمعات العربية. وشددت على جعل اليوم العربي لمحو الأمية مناسبة سنوية للوقوف على ما تم إنجازه على الصعيدين الوطني والقومي في مجال مكافحة الأمية، وتشجيع الخطط والاتجاهات المستقبلية لمحو الأمية ، وتعليم الكبار بوصفهما سبيلا لتحقيق التنمية المستدامة. وعلى الصعيد الدولي، تتطلع منظمة اليونسكو إلى تحقيق اهداف التنمية المستدامة لسنة 2030، حيث تتماشى رؤية محو الأمية، في هذا السياق، مع فرص التعلم مدى الحياة مع تركيز خاص على الشباب والكبار.