القران الكريم |قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

اني اخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم - YouTube

إني أخآف إن عصيت ربي .. - شبكة ومنتديات همس الأطلال Network Forum Whispered Ruins

سورة الزمر الآية رقم 13: قراءة و استماع قراءة و استماع الآية 13 من سورة الزمر مكتوبة - عدد الآيات 75 - Az-Zumar - الصفحة 460 - الجزء 23. ﴿ قُلۡ إِنِّيٓ أَخَافُ إِنۡ عَصَيۡتُ رَبِّي عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٖ ﴾ [ الزمر: 13] Your browser does not support the audio element. ﴿ قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم ﴾ قراءة سورة الزمر

وإعادة الأمر بالقول على هذا للتأكيد اهتماماً بهذا المقول ، وأمّا على الوجه الثاني من الوجهين المتقدمين في المراد من توجيه المطلب في قوله: { إِني أُمرت أن أعبد الله مخلصاً له الدين} [ الزمر: 11] الآية فتكون إعادة فعل { قل} لأجل اختلاف المقصودين بتوجيه القول إليهم ، وقد تقدم قول مقاتل: قال كفار قريش للنبيء: ما يحملك على هذا الدين الذي أتيتنا به ألاَ تنظر إلى ملة أبيك وجدك وسادات قومك يعبدون الّلاتَ والعزّى. إعراب القرآن: «قُلْ» أمر فاعله مستتر «إِنِّي» إن واسمها والجملة مقول القول «أَخافُ» مضارع فاعله مستتر والجملة خبر «إِنْ» شرطية «عَصَيْتُ» ماض وفاعله «رَبِّي» مفعول به «عَذابَ» مفعول أخاف «يَوْمٍ» مضاف إليه «عَظِيمٍ» صفة English - Sahih International: Say "Indeed I fear if I should disobey my Lord the punishment of a tremendous Day" English - Tafheem -Maududi: (39:13) Say: 'If I disobey my Lord, I fear the chastisement of an Awesome Day. '

إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم | موقع البطاقة الدعوي

قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم من يصرف عنه يومئذ فقد رحمه وذلك الفوز المبين. هذا استئناف مكرر لما قبله ، وهو تدرج في الغرض المشترك بينها من أن الشرك بالله متوعد صاحبه بالعذاب وموعود تاركه بالرحمة. فقوله أغير الله أتخذ وليا الآية - رفض للشرك بالدليل العقلي. وقوله: قل إني أمرت أن أكون أول من أسلم الآية ، رفض للشرك امتثالا لأمر الله وجلاله. وقوله هنا: قل إني أخاف الآية تجنب للشرك خوفا من العقاب وطمعا في الرحمة. قل اني اخاف ان عصيت ربي. وقد جاءت مترتبة على ترتيبها في نفس الأمر. [ ص: 161] وفهم من قوله: إن عصيت ربي أن الآمر له بأن يكون أول من أسلم والناهي عن كونه من المشركين هو الله تعالى. وفي العدول عن اسم الجلالة إلى قوله ربي إيماء إلى أن عصيانه أمر قبيح لأنه ربه فكيف يعصيه. وأضيف العذاب إلى يوم عظيم تهويلا له لأن في معتاد العرب أن يطلق اليوم على يوم نصر فريق وانهزام فريق من المحاربين ، فيكون اليوم نكالا على المنهزمين ، إذ يكثر فيهم القتل والأسر ويسام المغلوب سوء العذاب ، فذكر يوم يثير من الخيال مخاوف مألوفة ، ولذلك قال الله تعالى: فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم ولم يقل عذاب الظلة إنه كان عذابا عظيما.

تفسير الجلالين { قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم}. تفسير الطبري وَقَوْله تَعَالَى: { قُلْ إِنِّي أَخَاف إِنْ عَصَيْت رَبِّي عَذَاب عَظِيم}: يَقُول تَعَالَى ذِكْره: قَالَ يَا مُحَمَّد لَهُمْ إِنِّي أَخَاف إِنْ عَصَيْت رَبِّي فِيمَا أَمَرَنِي بِهِ مِنْ عِبَادَته, مُخْلِصًا لَهُ الطَّاعَة, وَمُفْرَده بِالرُّبُوبِيَّةِ. { عَذَاب يَوْم عَظِيم}: يَعْنِي عَذَاب يَوْم الْقِيَامَة, ذَلِكَ هُوَ الْيَوْم الَّذِي يَعْظُم هَوْله. وَقَوْله تَعَالَى: { قُلْ إِنِّي أَخَاف إِنْ عَصَيْت رَبِّي عَذَاب عَظِيم}: يَقُول تَعَالَى ذِكْره: قَالَ يَا مُحَمَّد لَهُمْ إِنِّي أَخَاف إِنْ عَصَيْت رَبِّي فِيمَا أَمَرَنِي بِهِ مِنْ عِبَادَته, مُخْلِصًا لَهُ الطَّاعَة, وَمُفْرَده بِالرُّبُوبِيَّةِ. ' تفسير القرطبي قوله تعالى: { قل إني أمرت أن أعبد الله مخلصا له الدين} تقدم. { وأمرت لأن أكون أول المسلمين} من هذه الأمة، وكذلك كان؛ فإنه كان أول من خالف دين آبائه؛ وخلع الأصنام وحطمها، وأسلم لله وآمن به، ودعا إليه صلى الله عليه وسلم. واللام في قوله: { لأن أكون} صلة زائدة قال الجرجاني وغيره. إني أخآف إن عصيت ربي .. - شبكة ومنتديات همس الأطلال Network Forum whispered ruins. وقيل: لام أجل. وفي الكلام حذف أي أمرت بالعبادة { لأن أكون أول المسلمين}.

القران الكريم |قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

من التفسير الميسر: قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين مع الله تعالى غيره: أغير الله تعالى أتخذ وليًّا ونصيرًا, وهو خالق السموات والأرض وما فيهن, وهو الذي يرزق خلقه ولا يرزقه أحد؟ قل -أيها الرسول-: إني أُمِرْتُ أن أكون أول مَن خضع وانقاد له بالعبودية من هذه الأمة, ونهيت أن أكون من المشركين معه غيره. قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين مع الله غيره: إني أخاف إن عصيت ربي, فخالفت أمره, وأشركت معه غيره في عبادته, أن ينزل بي عذاب عظيم يوم القيامة, من يصرف الله عنه ذلك العذاب الشديد فقد رحمه, وذلك الصرف هو الظفر البين بالنجاة من العذاب العظيم.

قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (15) القول في تأويل قوله: قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (15) قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: قل لهؤلاء المشركين العادلين بالله، الذين يدعونك إلى عبادة أوثانهم: إنّ ربي نهاني عن عبادة شيء سواه = " وإني أخاف إن عصيت ربي", فعبدتها = " عذاب يوم عظيم ", يعني: عذاب يوم القيامة. ووصفه تعالى ب " العظم " لعظم هَوْله، وفظاعة شأنه.