عبد الفتاح السيسي يستقبل جون فلانري الرئيس التنفيذي لشركة جنرال الكتريك العالمية ويستعرض مختلف جوانب الأستثمار بين الطرفين | رجال الأعمال

استقبل السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي اليوم السيد/ جون فلانرى رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "جنرال إلكتريك" العالمية، وذلك بحضور السيد الدكتور/ محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والقائم بأعمال رئيس المخابرات العامة، بالإضافة إلى عدد من مسئولي الشركة. جون ماكين و عببد الفتاح يونس في بنغازي - YouTube. وصرح السفير/ بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن السيد الرئيس أشار إلى ما تتمتع به شركة "جنرال الكتريك" من سمعة عالمية طيبة وخبرة طويلة في العمل بالسوق المصرية، فضلاً عن نشاطها المتميز في العديد من المجالات. واستعرض سيادته خلال اللقاء الإجراءات والإصلاحات الاقتصادية الجاري اتخاذها من أجل توفير مناخ جاذب للاستثمار والدفع قدماً بجهود التنمية في مختلف القطاعات، معرباً عن تطلعه لزيادة الشركة لاستثماراتها في مصر خلال المرحلة المقبلة بما يعود بالنفع على الجانبين، لاسيما في ضوء ما توفره المشروعات القومية من فرص استثمارية متنوعة وواعدة بالمجالات المختلفة. وأضاف المتحدث الرسمي أن رئيس شركة "جنرال إلكتريك" أعرب من جانبه عن اعتزاز الشركة بالتعاون الممتد الذي يربطها بمصر، وحرص "جنرال الكتريك" على تعميق هذا التعاون وتطويره خلال الفترة القادمة، والعمل على الاستفادة من الفرص الاستثمارية العديدة المتوفرة بمختلف القطاعات.

  1. جون ماكين و عببد الفتاح يونس في بنغازي - YouTube

جون ماكين و عببد الفتاح يونس في بنغازي - Youtube

كما أكد السيد/ جون فلانرى الأهمية الكبيرة التي تحظى بها مصر في استراتيجية عمل الشركة، مؤكداً التزامها الكامل بتنفيذ المشروعات التي تقوم بها في مصر وفقاً لأعلي معايير الجودة وطبقاً للجداول الزمنية المحددة. وأشاد رئيس شركة "جنرال الكتريك" في هذا الإطار بجهود الإصلاح الاقتصادي التي تتخذها مصر وما ساهمت به في تعزيز بيئة الأعمال وتحسن النظرة المستقبلية للاقتصاد المصري. وذكر السفير/ بسام راضي أنه تم خلال اللقاء التباحث حول الخطط المستقبلية لعمل شركة "جنرال إلكتريك" في مصر وآفاق التعاون المتاحة في عدد من المجالات التي تتخصص بها الشركة.

وقال ستايسي دالاسكو "كيك قبالة الطريق" يمثل المكان الذي يغادره الأصل ويبدأ الارتجال ". [10] ونُشر كتابي في هوليود في عام 2011. ويستكشف العلاقات المعقدة وقضايا الطبقات من وجهة نظر امرأتين، كلير، مؤلفة أمريكي أوروبية في الثلاثينيات وأم لطفل واحد، ولولا، مربية اطفا مهاجرة من الفلبين. وتدعم أطفالها الخمسة في الفلبين. تتناوب الرواية بين أصوات المرأتين، متناقضة مع عالمهما. تشير ليسل شيلينجر إلى أن الرواية هي "استكشاف خيالي رحيم لهذه العلاقة العالمية المعقدة، تقوم سيمبسون بتقييم التكلفة البشرية التي تتكبدها صفقة رعاية الأطفال على الأم، وعلى صاحبة العمل وعلى أطفال كليهما ". [11] رون تشارلز يقول: لكن ما ينعش هذه الرواية حقًا هو الطريقة التي تتناوب بها بين فصول وفصول كلير التي رواها لولا، مربيتها الفلبينية البالغة من العمر 50 عامًا. كنت قلقة في وقت مبكر من أن تكون لولا نسخة جنوب شرق آسيوية من الزنجي السحري، الذي كان موجودًا فقط لمساعدة بعض الأشخاص البيض المنغمسين في أنفسهم للوصول إلى التنوير. لكنها تمامًا شخصيتها الرائعة والمضطربة، ولا تزال علاقتها بكلير معقدة وغير محلولة. [12] كانت سيمبسون طالبة جيد كطفلة لكنها كانت أيضا "مهرجة" و "كانت ذكية وإعتادت صنع النكات في الفصل.