المونتاج نائم!

4. صحح الألوان لتعكس التأثير المقصود من المعلوم في التصميم الفني التأثير المهم للتلاعب اللوني في إثارة مشاعر معينة وتهيئة الحالة المزاجية للمشاهدين أو الجو العام للفيديو. ليس هذا فحسب، بل أصبح تصحيح الألوان إجراء أساسيًا في عملية التحرير للتأكد من تناسق ألوان اللقطات في كل مشهد. كما يُستخدم تعديل الألوان لعمل تدرج لوني "Color Grading" إبداعي أو لتمييز مشهد عن الآخر مثل: استخدام اللون البني الغامق أو لون واحد في مشاهد "الفلاش باك". يتطلب تعديل الألوان تدارك أي اختلافات واضحة في ألوان التصوير بين مقطع وآخر ويستلزم مطابقة ألوان مقطع معين وتطبيقها في المقاطع الأخرى ويستدعي ذلك وقتا ودقة. كما يستلزم العثور على المقدار المناسب من الألوان الأساسية مثل: الأحمر والأزرق والأصفر، في كل مشهد وهي مهمة ليست سهلة على الكثيرين. لذلك سيكون من الأفضل اللجوء إلى محرر فيديو محترف ليؤدي مهمة تحرير الفيديو بالكامل، لتجنب حدوث عدم تناسق ملحوظ أو اختلافات واضحة في الألوان تزعج عين المشاهد. اقرأ أيضًا: كيفية تصميم فيديو احترافي في 8 خطوات 5. ما هو المونتاج. اقتصد في المؤثرات البصرية تمنح المؤثرات البصرية الفيديو رونقًا خاصًا وتصقل المحتوى المرئي، على سبيل المثال: تجسيم النصوص 3D، أو إضافة انعكاسات وظلال للكائنات، أو في تعديل سرعة الحركة، أو للتلاعب بجزيئات الماء وذرات الضوء والنار.. إلخ.

8 نصائح فنية تساعدك في عمل مونتاج فيديو احترافي - مدونة خمسات

مفهوم المونتاج. أبعاد وظائف المونتاج. قواعد المونتاج. أهم أشكال المونتاج. مفهوم المونتاج: هي العمليّة التي يبدع فيها المونتير لاستخراج قصّة تستحوذ على انتباه المتفرج. أبعاد وظائف المونتاج: وصل اللقطات لتكوين تسلسل يطوّر المضمون من نقطة إلى أخرى، بحيث يشعر المتفرّج بأنَّه يتابع فيلماً متماسكاً وليس مجموعة من اللقطات فقط. ويطلق عليه البعض بالمونتاج الروائي. تحقيق التسلسل ليستهدف تأثير شعوري دقيق لدى المتفرّج، من خلال توصيل لقطتين أو أكثر بدقة إمّا لخلق معنى أو تفسير ما أو خلق إحساس معين. وهو ما يطلق عليه البعض بالمونتاج التعبيري. قواعد المونتاج: الصوت والصورة شريكان وليس غريمان، فبالتالي الأذن والعين يكمّلان بعضهما. وعليه فإنَّ أي اختلاف بينهما يؤدي إلى الارتباك. يجب أن تحتوي كل لقطة جديدة من اللقطات على معلومات جديدة. 8 نصائح فنية تساعدك في عمل مونتاج فيديو احترافي - مدونة خمسات. يجب أن يكون هناك سبب لكل قطع. المحافظة على الخط الوهمي. أهم أشكال المونتاج: الانتقال من مشهد إلى آخر: حيث يعتبر هذا الشكل من أول اكتشافات المونتاج؛ وذلك من خلال القطع الصريح من مشهد إلى آخر، باستخدام وسائل الانتقال المختلفة، مثل: المزج، الاختفاء والظهور التدريجي. صور الانتقال: الانتقال من مشهد إلى آخر متضمّناً تغيّر الزمان والمكان.

وفي الأعمال الدرامية يُمكن أن يُركز على إثارة مشاعر الحزن من خلال تجميع الأحداث ، وأعمال الكفاح التي يقوم بها البطل. وفي أفلام الرعب يُصور انفعالات الأبطال في مواجهة القوة الخارقة ، أو الأشرار. [1] أهمية المونتاج يتم استخدام المونتاج لتحقيق العديد من الأغراض الخاصة بالعمل ، ومن هذه الأغراض ما يلي: تسريع الوقت يُمكن لتقنية المونتاج أن تعمل على تسريع الوقت ، ونقل الأحداث التي حدثت خلال يوم ، أو أسبوع ، أو شهر ، أو عام ، أو عقود مختلفة على مر التاريخ ، وذلك حسب نوعية العمل ، وأيضًا حسب احتياج القصة ، ويتم سردها بشكل منطقي يدعم الفكرة العامة للعمل وقصته من خلال تسليط الضوء على أهم الأحداث. تقديم الكثير من المعلومات في الكثير من الأعمال تحتوي القصة الرئيسة على عدد كبير من المعلومات الهامة التي يجب نقلها ، ولكن سرد جميع المعلومات قد يُطول من فترة العرض بشكل غير مرغوب ؛ وهنا تكمن قوة المونتاج في قدرته على نقل كافة المعلومات ، وتقديمها للجمهور خلال ثوانٍ قليلة. إضفاء التشويق والترقب يُمكن للمونتاج أن يعمل على إضافة الترقب والتشويق على أحداث الفيلم ، أو العمل الفني ؛ وذلك في ذروة تعقيد القصة تظهر اللقطات المُمنتجة الخاصة بشخصية ما ، أو حادثة ما ؛ الأمر الذي يزيد من اهتمام الجمهور بالأحداث ، ودفع الملل ، ويعمل أيضًا على جذب أذهانهم إلى نهاية العمل.