مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية

أفتتح عميد كلية السياحة والآثار الأستاذ الدكتور عبدالناصر بن عبدالرحمن الزهراني وسمو الأمير فيصل بن سعود بن عبدالمحسن آل سعود مدير عام الشؤون الثقافية والعلاقات العامة بمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الاسلامية المعرض التعريفي للمركز والذي أقيم في بهو كلية السياحة والآثار ويستمر خلال الفترة من 15-19/1/1438هـ, وذلك يوم الأحد الموافق 15/1/1438هـ. ويقدم المعرض العديد من إصدارات المركز ومطبوعاته وجهوده في دراسة وخدمة التراث الإسلامي وتقديم الدراسات والاستشارات المتخصصة. وتأتي هذه المشاركة ضمن فعاليات الأنشطة الثقافية التي تنظمها كلية السياحة والآثار خلال الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي 1437/1438هـ وتفعيلها للتعاون مع المراكز والجهات العلمية والبحثية المتخصصة في مجلات السياحة والآثار.

  1. مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية - المعرفة
  2. متابعات إفريقية – مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية | “العلاقة بين القاعدة وداعش في منطقة الساحل” العدد “10” فبراير 2021 - المرصد
  3. وظائف في مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
  4. مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية - Chameleon Tour | كاميليون تور
  5. مركز الملك فيصل للبحوث و الدراسات الإسلامية | المرسال

مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية - المعرفة

– البحوث: و يوجد بهذا القسم سبعة و حدات أساسية و هي: – الفكر السياسي المعاصر. – الدراسات الآسيوية. – دراسات المغرب العربي. – الدراسات الإيرانية. – دراسات الطاقة. – الدراسات السعودية. مركز الملك فيصل للبحوث و الدراسات الإسلامية | المرسال. – دراسات اللغة العربية. – المكتبات و المعلومات: و تعد المكتبة هي أول مبادرة يقوم بها مركز الملك فيصل للبحوث و الدراسات الإسلامية ، و هي مكتبة عامة و غير حكومية ، حيث أنها تحتوي على إحدى أكبر قواعد البيانات في العالم العربي ، بالإضافة إلى ما يزيد عن مليون و مائتي ألف موضوع لقواعد البيانات و فهرسة المراجع الببليوغرافية. تعمل هذه المكتبة على غرس قيم الثقافتين العربية و الإسلامية اللتين تدعوان الى العلم و التنوير ، و على نشر اللغة العربية ، و تحقيق التبادل الثقافي ، و تزويد الباحثين بثروة علمية كبيرة من الإرث الثقافي العربي ، و لا تقتصر المكتبة على إقتنائها لمجموعة من الكتب فقط ، بل تسعى إلى توفير مراجع خارجية للباحثين في مختلف المجالات و الإختصاصات. – الشؤون الثقافية: تم تأسيس هذا القسم ليكون حلقة الوصل بين المركز و المجتمع ، إضافة إلى أنه يعتبر عاملا هاما في تنظيم مختلف أنواع النشاطات و الفعاليات ، بما يتضمن ذلك المنتديات و المعارض و المحاضرات و ورش العمل.

متابعات إفريقية – مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية | “العلاقة بين القاعدة وداعش في منطقة الساحل” العدد “10” فبراير 2021 - المرصد

وذلك من أجل أن رسم صورة أبعد من الصورة المعتادة، وأكبرَ من تلك التي تُعرض في الأفلام التي تؤرِّخ للشخصيات السياسية المؤثرة، معتمدةً في ذلك على رسالة بحثيَّة مُوَثَّقة مؤلفة من 90 صفحة. وأضاف الأمين العام لمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية أن الفيلم يقدم عملًا لا يمثل فقط توثيقًا لحياة عميد الدبلوماسية، بقدر ما يُقدِّم رسالة تستفيد منها الأجيال، والشعوب التي تابعت مسيرة ذلك الرمز، أو تعلَّقت بها، فنحن أمام شهادات ليست عن الأمير سعود فحسب، بل هي شهادات للتاريخ، وتوثيق دقيق لواقع أُمَّتنا الإسلامية والعربية، وليومياتنا في أحلك الظروف وأنْصَعها، مِن خلال رحلة رجل لم يبخل بجهد، ولم يدخر نصحًا في مسيرته للدفاع عن مصالح أُمته، وفي سبيل إبراز الصورة الحقيقية لبلده. مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية - Chameleon Tour | كاميليون تور. وقال السرحان: «إن الأفلام ستأخذ كل مَن يُتابعها إلى آفاقٍ أبعدَ؛ مِن خلال حبكة تنقل العمل مِن مجرد عمل فنِّيّ إلى ملحمة حقيقية تَسرد تاريخ ملايين البشر مِن خلال قصة رجل واحد». وتدور محاور الفيلم بأجزائه الأربعة حول نشأة الأمير، ومرحلة الصِّبا، والجامعة، وتأثُّره بشخصية الملك فيصل، واهتماماته، وهواياته، ووجهة نظره تجاه الحياة الفِطرية.

وظائف في مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية

«أرى المملكة العربية السعودية بعد خمسين عاماً منبعَ إشعاع للإنسانية»، هكذا قال الملك فيصل بن عبد العزيز –رحمه الله. تضطلع المملكة العربية السعودية بدور عظيم في إحياء الثقافة الإسلامية والحفاظ عليها من خلال جهود متعددة رسمية وشعبية ومؤسساتية، تبرز في هذا الجانب الجهود المؤثرة التي يقوم بها مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية منذ إنشائه، باعتباره أحد أذرع مؤسسة الملك فيصل الخيرية. النشأة والتأسيس الإشراقة كانت عبارة الملك فيصل -رحمه الله- «أرى المملكة العربية السعودية بعد خمسين عاماً منبعَ إشعاع للإنسانية»، التي أضاءت الطريق وحثت الجميع على الانخراط في سعي حثيث لتحقيقها، وعقب قرار أبناء وبنات الراحل الملك فيصل تأسيس مؤسسة الملك فيصل الخيرية عام 1976م، وفي عام 1983م أُسِّس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، الذي رأت فيه مؤسسة الملك فيصل الخيرية أفضل وسيلة لحفظ التراث الفكري العربي والإسلامي، وتتالت الجهود فعقدت اتفاقية مع معهد الإدارة العامة في الرياض لتنفيذ المشروع على مرحلتين، يتمّ فيهما وضع الهيكل التنظيمي للمركز الجديد. وبعدها، في ديسمبر عام 1983م، أُبرمت اتفاقية تعاون بين مؤسسة الملك فيصل الخيرية، برئاسة مديرها العام صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم «اليونسكو»، برئاسة مديرها العام حينها السنغالي أمادو مختار مبو، تقوم بموجبها اليونسكو بتدريب الكوادر اللازمة لمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية الحديث التأسيس.

مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية - Chameleon Tour | كاميليون تور

– المتاحف و المعارض: و يتضمن هذا القسم ما يلي: – معرض شاهد و شهيد. – متحف الفن الإسلامي. – قاعة الملك فيصل التذكارية. – التدريب و التنمية البشرية: من الخدمات التي يستهدفها المركز في مجال التدريب والتنمية البشرية نشر حق المعرفة للجميع، وتحقيق رؤية الملك فيصل بن عبدالعزيز -رحمه الله- في أن تكون "المملكة العربية السعودية مصدر إشعاع للإنسانية ، كما يقدم المركز خدماته من خلال: – برنامج الفيصل لتعليم اللغة العربية. – التدريب المنتهي بالتوظيف. – الدورات وورش العمل التطبيقية.

مركز الملك فيصل للبحوث و الدراسات الإسلامية | المرسال

5- تقديم الخدمات والتسهيلات اللازمة للباحثين، وذلك بتوفير الكتب والمخطوطات والنشرات وغيرها في مقر المركز أو من خلال تسهيل الاتصال لحصول الباحث على المادة المطلوبة من مراكز البحث المختلفة. 6- العمل على اقتناء أكبر عدد ممكن من المخطوطات الأصلية أو صور منها، واقتناء أكبر عدد ممكن من الكتب والنشرات والصحف والمجلات العلمية. 7- استخدام التقنية الحديثة سواء في مجال الاتصالات مع المراكز المختلفة والجامعات في المملكة وخارجها أو في مجال التوثيق و)الميكروفيلم( و)الميكروفيش(. 8- التعاون مع مراكز البحث والجامعات في المملكة وخارجها وذلك بتبادل المعلومات وإجراء الاتصال اللازم للباحثين للحصول علي المعلومات المطلوبة وتبادل المقتنيات أو صور منها. 9- العناية بترميم المخطوطات الإسلامية النادرة والمحافظة عليها، والقيام بتدريب المختصين على كيفية المحافظة على تلك المخطوطات ولا سيما بالطرق العلمية الحديثة وتشجيع الجهود المبذولة في هذا السبيل داخل المملكة وخارجها. 10- الإسهام في تحقيق توصيات مؤتمر المساجد العالمي من خلال أداء المسجد الكبير - التابع للمركز - لرسالته. 11- إبراز الجوانب القيادية والإنسانية للملك فيصل بن عبدالعزيز - رحمه الله - بوصفه رائدا للتضامن الإسلامي، وذلك بتخصيص قاعة تذكارية بالمركز لهذا الغرض.

وأُنشئ المركز برؤية تستشرف أن يكون نبعاً إنسانياً للمعرفة العلمية والفكرية والثقافية، مواصلاً الرسالة النبيلة للملك فيصل بن عبد العزيز في نشر العلم والمعرفة بين المملكة وبقية دول العالم. وتمثلت رسالة المركز في إثراء المشهدين العلمي والثقافي محلياً وعالمياً ببحوث أصلية وموارد وخبرات فريدة. ماضٍ وحاضر ومستقبل منذ انطلاقته خطا المركز خطوات واسعة في سبيل نشر المعرفة، وتمكين البحث العلمي، وحفظ التراث الإنساني، فامتلك ماضياً مشعاً في دروب التراث المتشعبة. ويتمثل حاضره الزاهر في تصنيفه ثاني أفضل عشرة مراكز بحوث في العالم العربي، وفي النفس الكثير من الأحلام ليكون رافداً من روافد تحقيق رؤى الملك فيصل «مصدر إشعاع للإنسانية». وينتظر المركز مستقبل مشع يتحقق من خلال تحقيق أهدافه المتمثلة في زيادة الوعي والمعرفة بتراث الملك فيصل بن عبد العزيز -رحمه الله- لحفظ ذكراه وتوثيق مساهماته في خدمة البشرية، وتحفيز ودعم الحوار وتوثيق عُرَى التعاون المعرفي لتحقيق الأهداف العلمية للمركز، مع التركيز على الإنتاج البحثي العلمي في العلوم الإنسانية، وتوظيف معطيات العصر برفع مستوى البنية التحتية التقنية والتطبيقات الإلكترونية والحضور الإلكتروني لتيسير تحقيق أهداف المركز.