تاريخ لعبة كرة السلة

2مترًا) من داخل الخط القاعدي. وعلى الرغم من أن الاختلاف يكون ممكنًا في أبعاد الملعب ولوحة الهدف الخلفية، فإنه من الأهمية بمكان أن يكون ارتفاع السلة صحيحًا ومطابقًا للوائح لأن ارتفاع حافة السلة بقليل من البوصات عن الارتفاع القانوني المحدد لها يمكن أن يؤثر سلبًا على عملية التسديد. هناك أيضًا قواعد بشأن الحجم الذي ينبغي أن تكون عليه كرة السلة. فإذا كانت المباراة المقامة للسيدات، فحينئذ يكون محيط حجم كرة السلة المرخص بها 28. 5 بوصة (الكرة فئة حجم 6) ووزنها 20 آونسًا. سلسلة تاريخ الألعاب الرياضية.. كرة السلة. وبالنسبة للرجال، يكون محيط حجم كرة السلة المرخص بها 29. 5 بوصة (الكرة فئة حجم 7) ووزنها 22 آونسًا. الأخطاء إن القيام بأية محاولة من شأنها إعاقة المنافس بشكل مخالف عن طريق الاحتكاك البدني به يعد أمرًا غير قانوني ويُطلق عليه خطأ. وفي أغلب الأحيان، يرتكب المدافعون هذه الأخطاء؛ بيد أن هذا لا يمنع ارتكابها من قبل لاعبين مهاجمين أيضا. ويحصل اللاعب الذي يتم ارتكاب خطأ ضده على الكرة ليقوم بتمريرها مرة أخرى داخل الملعب أو يحصل على رمية حرة (free throw) واحدة أو أكثر إذا تم ارتكاب الخطأ ضده وهو في حالة تسديد، اعتمادًا على ما إذا كانت التسديدة ناجحة من عدمه.
  1. تاريخ عن كرة السلة
  2. تاريخ رياضة كرة السلة
  3. تاريخ كرة السلة في البحرين
  4. تاريخ لعبة كرة السلة

تاريخ عن كرة السلة

تطور اللعبة: وفي بادئ الأمر، كانت تتم ممارسة لعبة كرة السلة بكرة قدم. هذا وقد كان اللون البني هو لون أولى الكرات التي تم صنعها خصيصًا لممارسة كرة السلة، وكان ذلك فقط في أواخر الخمسينيات من القرن العشرين. ولكن فيما بعد، قام توني هينكل في إطار بحثه عن تصميم كرة سلة أكثر وضوحًًا للاعبين والمتفرجين على حد سواء باستخدام الكرة ذات اللون البرتقالي التي يشيع استخدامها في وقتنا الحالي. ولم تكن المراوغة عن طريق تنطيط اللاعب للكرة جزءًا من القواعد الأصلية لهذه اللعبة باستثناء استخدام هذا النوع من المراوغة في «التمريرة المرتدة» بين أعضاء الفريق الواحد. ذلك أن تمرير الكرة كان الوسيلة الأساسية لتناقلها. تاريخ عن كرة السلة. وفي نهاية الأمر، أُتيح استخدام المراوغة ولكن بشكل محدود نتيجة عدم تناسق شكل الكرات الأولى التي كانت تُستخدم في ممارسة هذه اللعبة. ثم أصبحت المراوغة جزءًا أساسيًا من ممارسات هذه اللعبة فقط مع حلول خمسينيات القرن العشرين تقريبًا حين اهتمت المصانع بتحسين شكل الكرة. وفي الألعاب الأولمبية التي جرت عام 1904 في مدينة سانت لويس في الولايات المتحدة الأميركية، قدمت الفرق الأميركية عرضًا خاصا في كرة السلة خلال هذه الدورة بغية إقناع دول العالم بالاعتراف بها.

تاريخ رياضة كرة السلة

يُعطى اللاعب حتى ينفذ الرمية من الخارج 5 ثوان، وإذا احتفظ بالكرة أكثر من ذلك تُعطى الكرة للخصم. إذا استمر أي من الفريقين في تأخير المباراة، يحسب المراقب خطأ على هذا الفريق المذنب. 10- يكون المراقب مُحكّما (قاضياً) للاعبين وعليه ملاحظة الأخطاء وإعلام الحكم عند ملاحظة ثلاثة منها على التوالي، له السلطة على أن يستبعد اللاعبين استنادا للقاعدة 5. 11- يكون الحكم مُحكّماً (قاضياً) للكرة ويقرر متى يكون اللعب ساريا، وفي حال تجاوزت الكرة الحدود، هو يحدد بحوزة أي من الفريقين هي، وعليه كذلك مراقبة وضبط الوقت ،يقرر الحكم متى يُحسب الهدف، ويلاحظ عدّد الأهداف، مع قيامه بكافة المهام التي يقوم بها الحكم عادة. 12- تكون المباراة شوطين ، كل منهما مدته 15 دقيقة تفصل بينهما استراحة مدتها 5 دقائق. 13- يُتوّج فائزا الفريق الذي يحرز أكبر عدد من الأهداف في هذا الوقت. وفي حال التعادل، يمكن متابعة اللعب حتى يحرز أحد الفريقين هدفا، إذا وافق كلا قائدي الفريقين على ذلك. تاريخ كرة السلة | توعية. فوارق رئيسية بين اللعبة الأصلية والحديثة طرأت على اللعبة تغييرات عديدة عبر تاريخها. هذه النسخة الأولى المبكرة التي ابتكرها الدكتور نيسميث كانت ستبدو مختلفة بصورة واضحة عن اللعبة الحديثة.

تاريخ كرة السلة في البحرين

تأثير الحرب العالمية على اللعبة: أوقفت الحرب العالمية الثانية كل نشاط دولي لكرة السلة وحرمت العالم من دورتين أولمبيتين 1940 ، 1944واقتصر نشاط كرة الالسلة في مصرعلى دوري الأندية بالمناطق وبطولة مصر بين الأندية لفرق الدرجة الأولى حتى عام 1944م. تاريخ كرة السلة | توعية. وعقب انتهاء الحرب العالمية الثانية وتحديدا في عام 1947مافتتح مجال الاحتكاك الدولي فاشتركت مصر في بطولة أوروبا التي أقيمت ببراغ وفازت فيها بالمركز الثالث. وفي عام 1948م أشتركت مصر في دورة لندن ولكن لم تفز بأي من المراكز الأولى، وفي عام 1949مأقيمت بطولة أوروبا في القاهرة بعد اعتذار روسيا عن أقامتها، وظهر فيها الفريق المصري بمظهر مشرف إذ حازعلى المركز الأول بفوزه على فرنسا. وفي عام 1951 بمدينة الإسكندرية أقيمت دورة البحر الأبيض المتوسط وأنشئت وقتها أولصالة خاصة بكرة السلة وهي صالة ملعب بلدية الإسكندرية وفازت مصر بالمركز الأول، ثم أقامت مصر أول دورة عربية بالإسكندرية سنة 1952م وفازت فيها بالمرتبة الأولى. ثم اشتركت في الدورة الأوليمبية بهلسنكي، ثم بطولة أوروبا سنة 1953م في أسبانيا، وفي سنة 1954م في بطولة البحرالأبيض المتوسط في أسبانيا، وقد سافر الفريق المصرى إلى موسكو عام 1957م للاشتراكفي أعياد الشباب.

تاريخ لعبة كرة السلة

كرة السلة هي مثل أي لعبة رياضية، لها قوانين وقواعد يجب على كل اللاعبين الالتزام بها، ومن خلال موضوعنا اليوم سنتحدث عن جميع المعلومات اللازمة حول هذه اللعبة الرياضية. تاريخ نشأة كرة السلة يعود أصل رياضة كرة السلة إلى عام 1891 م. أراد المدرب الأمريكي جيمس نايسميث الذي يعمل في Springfield College ابتكار رياضة، يمكن للطلاب ممارستها في الداخل أو في الهواء الطلق في الشتاء. لذلك استخدم المدرب السلال التي وضع فيها الخوخ ووضعها في مكان مرتفع، ومن هنا جاءت فكرة لعب كرة السلة. ووضع المدرب جيمس القواعد الأساسية لكرة السلة، والتي تتكون من 13 قاعدة أساسية. كما أوضح من خلال هذه القواعد بعض الأمور، مثل طريقة سير اللاعبين بالكرة، ووقت المباراة وهو 15 دقيقة لكل شوط. من خلال تجميع هذه القواعد، تم إنشاء رياضة كرة السلة رسميًا في عام 1905 م. أدوات لعبة كرة السلة هناك مجموعة من المعدات التي يجب أن تكون متوفرة أثناء لعب كرة السلة، ومن بين هذه الأدوات ما يلي: لوح حماية يوجد خلف شبكة السلة. تاريخ رياضة كرة السلة. عدد من كرات السلة. حلقات لشبكات السلة يمكن ضغطها وشبكات تتدلى من هذه الحلقات. شاشة إلكترونية، توضح توقيت المباراة. لوحة تسجل النقاط التي سجلها الفريقان، وتسجل الأخطاء التي يرتكبها اللاعبون، والأشياء الأخرى.
أبدى الدكتور لوثر غوليك (1865-1918) ، مدير برنامج التربية البدنية في الجمعية – إعجابه بهذه الفكرة – ووضع فورا قائمة بالشروط المطلوبة لهكذا لعبة. نصت الشروط على أن تكون اللعبة تنافسية ، تتطلب المهارة ، و تمرن كامل الجسم بلا عنف كثير. طلب د. غوليك من الجميع محاولة تصميم لعبة على هذه الشروط وعرضها على الزملاء في الاجتماع التالي ، ولكن الجميع تناسى الموضوع و وُضع الاقتراح على الرف لفترة. تاريخ لعبة كرة السلة. بعد اصطدامه يوما مع مجموعة من الشبان في صف يمتاز بالتمرد والعنفوان ، أعطى الدكتور غوليك فرصة أسبوع للدكتور نيسميث حتى يخترع رياضة جديدة لهؤلاء، كما كان قد اقترح سابقا. أصاب نايسميث التردد لفترة وأخذ بالبحث عن أي حل آخر ، مبتدئا بتعريف الطلاب على كل الرياضات الداخلية التي استطاع أن يجدها ، ومنتهيا بمحاولة تهجين الرياضات الخارجية لتُصبح ممارستها ممكنة داخل صالة التدريب. أثبت النوع الأول فشلا حيث وجده الطلاب مملا جدا ، وظهر أن النوع الثاني فائق العنف. الاختراع مع اقتراب نهاية المهلة، استسلم الدكتور نايسميث لفكرة اختراع رياضة جديدة. ومبتدئا من الصفر ، اختار استخدام كرة القدم العادية بسبب قوامها اللين. وضع في اعتباره التجارب كلها التي تستنتج إن ركل كرة داخل مبنى ما بالقدم سيؤدي إلى نوافذ مكسّرة ، ولذا ، قرر أن على اللاعبين أن يستخدموا في هذه اللعبة أيديهم.