وهي يُقصد بها مقدار انخفاض أو ارتفاع القمة عن المستوى الخاص بالحبل الأفقي، وهي تُعبر عن مستوى التوازن لذلك الوسط الذي ينقل الموجة. ويُمكن تعريفها بشكل أخر وهي أنها تُعبر عن المسافة بين قاع الموجة أو قمتها، مع المستوى الصفري، وهو ذلك المستوى الذي لا تتواجد عنده حركة موجية بل نلاحظ أنها اختفت. وإلى هنا ينتهي مقالنا لهذا اليوم وأجبنا من خلاله عن أحد أسئلة الفيزياء التي يدرسها الطلاب بالمدارس السعودية، وهو عن ماذا تُعبر المسافة بين قمتين أو قاعين متتاليين، فنتمنى أن نكون أفادناك، ونتركك الآن في أمان الله ورعايته.
المسافة بين قمتين متتاليتين أو قاعين متتاليين يعرف المسافة بين قمتين متتاليتين أو قاعين متتاليين يعرف، لدينا عدة أنواع من الموجات منها موجات ضوئية، وكذلك موجات صوتية. كما يوجد موجة طولية وكذلك سطحية، أما عن المسافة الفاصلة بين جميع الوحدات الموجية التي تكون متشابهة، ومتماثلة هي المسافة التي تفصل بين قمتين متتاليتين أو قاعين متتاليين. وهذا ما يتم تسميته في علم الفيزياء باسم الطول الموجي، أي أن إجابة السؤال: المسافة بين قمتين متتاليتين أو قاعين متتاليين يعرف بالطول الموجي. الطول الموجي للموجة ...............................هو المسافة بين قمتين متتاليتين أو قاعين متتاليين. - طموحاتي. بهذا نصل معكم لختام فقرات مقالتنا التي وضعنا لكم من خلالها إجابة السؤال التعليمي المهم: المسافة بين قمتين متتاليتين أو قاعين متتاليين يعرف بالطول الموجي.
بواسطة – منذ 8 أشهر تُعرف المسافة بين قمتين متتاليتين أو قاعين متتاليين، الطول الموجي هو المسافة التي تفصل بين الوحدات الموجبة المتشابهة، وهي المسافة بين الأطوار المتشابهة وهناك عدد من الموجات نلاحظها يوميًا، وهي المسافة بين مجموعتين متتاليتين قمم أو قاعدين متتاليين يوميًا. تُعرف المسافة بين قمتين متتاليتين أو قاعين متتاليين باسم هناك الكثير من الأبحاث التي قام بها الطلاب في المدارس حول هذا السؤال، وهو أحد أسئلة مادة الفيزياء التي يتم تدريسها في المدرسة، والضوء هو تدفق الفوتونات، وهي جسيمات تعبر عن كم الضوء. الاجابة: الطول الموجي.
مثال على ذلك موجة المياه والتي تتوالى في الصعود والهبوط ثم الصعود مرة أخرى فهنا يتم إطلاق اسم الدورة الكاملة عليها، ومثال على ذلك رفرفة الإعلام، والموجات المستعرضة، وحركة إزالة الغبار عن مفروشات المنزل أو البطانية. العلاقة بين التردد والطول الموجي هناك علاقة بينهم مترابطة، فتردد الموجة يتناسب عكسياُ مع طول الموجة فالطول الموجي يُعادل سرعة الموجة، وهي مقسومة على التردد، ويتم تعريفه على أنه تلك المسافة التي يتم قطعها بين نقطة ما على الموجة، ونقطة أخرى تُقابلها بموجة ثانية. ويُمكن تمثيل هذه المُعادلة من خلال الآتي:- λ= v/f λ يُعبر عن الطول الموجي، ويتم قياسه بالمتر. v وهي تُشير إلى سرعة الموجة، أي على السرعة التي تحركت بها الموجات المختلفة بإحدى الاتجاهات. f يُرمز إلى التردد فهو يُشير إلى قمة الموجة المتواجدة بنقطة ما مُعينة في زمن مُحدد. وهناك علاقة بين التردد والطول الموجي بالنسبة للموجات الكهرومغناطيسية، ويتم تدريسها من خلال المُعادلة الآتية:- λν=c وهنا نجد أن c تُعبر عن سرعة الضوء. تعريف سعة الموجة وهي من ضمن الخصائص والمميزات التي تترك تأثير على طاقة الموجة. ونجد هنا أن سعة الموجة تتناسب طردياً مع طاقة الموجة.
وهذه الموجة لها مجموعة من الخصائص المختلفة ومن بينها:- تُعبر عن عدد الموجات الكاملة التي يتم إنتاجها في الثانية الواحدة، وذلك بالنسبة للموجات المستعرضة. السعة: ويتم قياسها بوحدات الطول، وهي المسئولة عن كمية طاقة الموجة، والتي تكون علاقتها طردياً مع سعة الموجة. يتواجد بها مجموعة من القمم والقيعان التي تمثل النقاط المنخفضة والمرتفعة بالموجة الواحدة. موجة طولية تعتبر من ضمن أنواع الموجات، وهي تتسم بوجود تخلخل واحد، أو تضاغط واحد. وهناك نوع أخر يُطلق عليه الأمواج السطحية وهذا النوع يقوم بحركات دورانية عند الوسط، وتنخفض هذه الحركات كلما وصلت في المنتصف إلى الأعماق. الموجات الميكانيكية ويتم انتقالها في الأوساط المادية فقط، ومثال على ذلك موجات الصوت والمياه. تعريف التردد من خلاله يتم قياس أمر ما يحدث بشكل دوري ومتكرر، وعلى الأغلب يكون تردد موجة أما ضوئية، صوتية، أو كهرومغناطيسية. ويتم قياس التردد بوحدة الهرتز وهذا من سنة 1960م ونجد أنها تُساوي حوالي أو 1/ثانية. ومن هنا نلاحظ أن التردد يتم الاستعانة به في القياس وذلك في حالة تكرار ذبذبة الموجة. وبالتالي فالموجة الدورية تكون 1Hz في حالة لفها دورة كاملة بالثانية الواحدة.
ودائمًا ما يتم قياس الطول الموجي الخاص بالموجات العرضية ( وهي الموجة التي تقوم بالتذبذب على أي زاوية مستقيمة في اتجاه تحركها) من قمة نقطة لقمة نقطة أخرى أو من قاع نقطة لقاع نقطة أخرى. ولكن في الموجة الطولية ( وهي الموجة التي تقوم بالاهتزاز في احدى الاتجاهات الواحدة خلال تحركها) تم قياسها من انضغاطها الأول لانضغاطها الثاني أو من فراغها الأول إلى الفراغ الذي يليه. قانون الطول الموجي الطول الموجي يساوي ناتج قسمة السرعة الخاصة بالموجة على قيمة التردد، ويمكن الإشارة غليها بالمعادة التالية: λ= V\f، وهذه الرموز تعبر عن: الطول الموجي λ وهو الطول الموجي الذي يتم قياسه باستخدام وحدة المتر. سرعة الموجة V وهي سرعة حركة الموجة في اتجاه محدد، والتي يتم قاسها باستخدام وحدة م\ث. التردد F وهو الرمز الذي يعبر عن القمة الموجية التي تقوم بالدخول لنقطة محددة في وقت محدد، ويتم قياسه باستخدام وهدة الهرتز. العلاقة بين الطول الموجي والتردد الطول الموجي والتردد مرتبطين ببعضها البعض بدرجة كبيرة، فكلما ازداد التردد قل الطول الموجي، ويرجع ذلك لمرور أي موجة ضوئية بالفراغات بسرعات ثابتة. بالإضافة إلى ذلك فإن أعداد القمم الخاص بالموجات التي تمر بنقطة محددة في وقت واحد تكون معتمدة على طول الموجة.