حبوب توقف النزيف بعد تركيب اللولب

وتنظيم الدورة يحتاج إلى العمل على إنقاص الوزن؛ لأن السمنة أحد أهم أسباب اضطراب الدورة، بالإضافة إلى تناول حبوب منع الحمل ياسمين أو كليمن لعدة شهور، للعمل على علاج الأكياس الوظيفية الموجودة في المبايض، والعمل على وقف التكيس؛ لأنها تعمل على وقف التبويض طوال فترة تناول تلك الحبوب، مع ضرورة تناول حبوب جلوكوفاج 500 مج مرتين في اليوم بعد الغداء والعشاء؛ لعلاج تكيس المبايض وضبط عمل هرمون الأنسولين في الجسم، وفي حال عدم انتظام الدورة، فقد يحتاج الأمر إلى زيارة طبيبة نسائية، وعمل بعض الفحوصات والأشعات الضرورية. حفظكما الله من كل مكروه وسوء، ووفقكما لما فيه الخير. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك جويانا الفرنسية ام اسناف شكرا

بعد تركيب اللولب عانيت من النزيف فهل يمكنني تناول حبوب منع الحمل لتنظيم الدورة - موقع الاستشارات - إسلام ويب

تاريخ النشر: 2015-03-04 23:53:38 المجيب: د. منصورة فواز سالم تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم. عمري 28 سنة، ولدي طفلان، بعد طفلي الثاني قمت بتركيب اللولب النحاسي، وبعدها بدأت تظهر حبوب في وجهي، وزيادة في نمو الشعر بالوجه. بعد تركيب اللولب عانيت من النزيف فهل يمكنني تناول حبوب منع الحمل لتنظيم الدورة - موقع الاستشارات - إسلام ويب. ذهبت إلى الطبيب، وقمت بعمل تحليل للدم، وكانت نسبة الدهون في الدم طبيعية، وأعطاني غسولا من bioderma، وكريم bioderma acne، وكريم أكرتين بنسبة 25 في المائة، ولكني لم أشعر بتحسن الحبوب؛ حيث أنها لا زالت حمراء، وأشعر أن الجلد الذي تحتها يؤلمني، وتأخذ وقتا للخروج، كما أنني أعاني من بعض الأنيميا. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ amira حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: ظهور الحبوب في الوجه ونمو الشعر في الوجه لدى السيدات؛ فيه إشارة إلى ارتفاع هرمون الذكورة لديهن عن المستوى المعروف لدى النساء، ويرتفع ذلك الهرمون في حالة التكيس على المبايض، وهي حالة لا تستطيع البويضات الخروج من تحت جدار المبايض السميك، وبالتالي يختل التوازن الهرموني، ويصبح هرمون الأستروجين هو المسيطر على الدورة الشهرية، وقد تأتي الدورة الشهرية غزيرة في كثير من الأحيان، وتطول مدة نزولها عن 7 أيام، وقد تصل إلى شهر، وقد يحدث نزول إفرازات بنية، وتتأخر الدورة الشهرية لعدة شهور حسب حالة الخلل الحادث.

استمرار نزول الدم بعد تركيب اللولب الهرموني &Bull; معرفة

فقر الدم. حساسية النحاس. مشاكل تخثّر الدم. نزيف الدورة الغزير أو الغير منتظم. يوصى أيضاً بعدم استخدام اللولب الهرموني والنحاسي للنساء في الحلات التالية: وجود تاريخ طبي لمرض التهاب الحوض. وجود خلل في الرحم أو عنق الرحم أو المبايض أو قناة فالوب. تاريخ من تعاطي المخدرات. مسحة عنق الرحم غير الطبيعية. بعض الحلات الطبيّة مثل الإيدز واللوكيميا. في حال وجود أيٍ من هذذه الأعراض، يجب الاتصال بالطبيب المختص في أقرب وقت ممكن، وذلك للقيام بعمل الفحوصات وتقرير ما إذا كان الأمر يحتاج لتغيير موضع الجهاز أو استبداله أو تحويله إلى وسيلة أخرى، فقد لا يعمل اللولب بالشكل المناسب في منع الحمل. كيفية التقليل من غزارة النزيف في حال استخدام اللولب النحاسي ووجود نزيف حاد بعد مرور أكثر من 6 أشهر على استخدامه، فيجب التحدّث إلى الطبيب المختص في أقرب وقت إذا كان النزيف يحدث بشكل يومي أو بشكل متكرر أو كان يسبب القلق لديكِ. تعتبر غزارة النزيف أحد الآثار الجانبية المعروفة لاستخدام اللولب غير الهرموني ، وقد يكون علاج النزيف بسيطاً مثل إزالة اللولب من الرحم واستخدام طرق أخرى لتحديد النسل مثل الواقي الذكري أو حبوب منع الحمل، وإذا ترك النزيف دون علاج فقد يؤدي النزيف المفرط إلى العديد من المضاعفات مثل نقص مخزون الحديد في الجسم و فقر الدم الناتج عن نقص الحديد، ما يتسبب بصعوبة في نقل الأكسجين عبر الدم إلى أنسجة الجسم المختلفة ،وتشمل أعراض فقر الدم ضيق في التنفس وارتفاع في معدل دقات القلب إضافةً إلى الدوار و الصداع.

اللولب النحاسي داخل الرحم هو جهاز يتم إدخاله في الرحم بواسطة أخصائي طبي مثل اللولب الهرموني، كما يتسبب اللولب النحاسي أيضًا في حدوث تهيج جسدي، مما يؤدي إلى حدوث تفاعل التهابي في الرحم، ولا يحتوي اللولب النحاسي على هرمونات وبالتالي لا يُحدث أي تغييرات في الهرمونات. الأشخاص الذين يستخدمون اللولب الرحمي النحاسي سوف يستمرون في الإباضة ولديهم فترة حيض، حيث يمكن أن يحمي اللولب النحاسي الفردي من الحمل لمدة تصل إلى 10 سنوات، اعتمادًا على العلامة التجارية، ويمكن أيضًا استخدام اللولب النحاسي كوسيلة لمنع الحمل الطارئ عندما يتم إدخالها حتى 5 أيام بعد الجماع. لا يمنع اللولب النحاسي التبويض، لذلك تستمر الدورة الشهرية، ولكن من الشائع أن يعاني الأشخاص من فترات أكثر غزارة أو أطول بالإضافة إلى اكتشاف وجود نزيف أو حدوث نزيف غير مجدول، خلال الأشهر القليلة الأولى من الاستخدام، وقد يكون تدفق الطمث الأثقل مع اللولب النحاسي ناتجًا عن تغيرات في الأوعية الدموية، والتي تنظم تدفق الدم إلى الرحم. كما وُجد أنّ هذه التغيرات في تدفق الدم تكون أكبر لدى الأشخاص الذين يستخدمون اللولب النحاسي مع فترات حيض غزيرة مقارنة مع مستخدمي اللولب النحاسي مع نزيف الحيض الطبيعي حيث لقد أن هذه الأعراض تنخفض بمرور الوقت لدى معظم الأشخاص وبالنسبة للأشخاص الذين يعانون من زيادة نزيف الدورة الشهرية، هناك خطر متزايد للإصابة بفقر الدم بسبب فقدان الدم المفرط بين مستخدمي اللولب النحاسي مع زيادة النزيف غير المنتظم.