غير مجدٍ في ملتـي واعتقـادى الاعراب غير / خبر مقدم مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره ، وهو مضاف. مجدّ / مضاف إليه مجرور ، وعلامة جرة الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة المعوض عنها بالتنوين. في / حرف جرّ مبني على السكون ، لا محلّ له من الإعراب. ملتي / اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة ، منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الياء المناسبة لها ، وهو مضاف ، والياء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. و / حرف عطف مبني على الفتح ، لامحل له من الإعراب. وقفة نقدية مع أبي العلاء المعري – المجلة الثقافية الجزائرية. اعتقادي / اسم معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة ، منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة الياء المناسبة لها ، وهو مضاف ، والياء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. تم الرد عليه أكتوبر 11، 2019 بواسطة Fatimaa ahmed ✬✬ ( 27. 4ألف نقاط)
ثم قال: خلق الناس من أجل البقاء ، أمة فضلت أن تنفد إنهم ينتقلون فقط من بيت تجاري إلى بيت بؤس أو حكمة في هذه الآيات يصور الشاعر ويظهر واقع الحياة والموت والقيامة بعد الموت. ينتقد الشاعر الأشخاص والأشخاص الذين اعتقدوا أن الموت هو آخر محطة بعد هذه الحياة وأنهم لن يقوموا من الموت ، وأوضح لهم أنهم ينتقلون من هذه الحياة ، بيت العمل ، إلى حياة أخرى ، إما إلى المنزل.. البؤس والتعب أو بيت السعادة. ثم قال: فراش الموت نوم يستريح فيه الجسد ، والحياة كالأرق. غير مجد في ملتي واعتقادي. وشبّه الشاعر في هذا البيت المؤقت بالنوم ، أي النوم الذي يريح الجسد ، وشبه العيش بالسهر ، أي أن الموت هو النوم الذي يستريح فيه الإنسان من السهر ، أي العيش. ثم قال: اغسلها بالدموع إن طهر ، وادفنها بين الجوف والقلب وأحبوه في كفن من ورق القرآن استكبارا من نفوس البرد وتلاوة النعش بالقراءة والتمجيد لا بالعويل والعد أسف لا طائل منه ومجهود لا يقود إلى أغنية اجتهاد في هذه الآيات تسود مشاعر الحزن والأسى على الشاعر لأنه حان الوقت لتوديع صديقه ويقول: اغسل الميت بالدموع إذا كان طاهرًا ودفنه بين البطن والقلب. القرآن والتسبيح لا بكاء وعويل على الميت. ثم قال: إن أمر الله والاختلاف في الضلال والهداية وحيث كانت البرية حارة ، يوجد حيوان مخلوق حديثًا من مادة غير حية والتقوى والتقوى من لا ينخدع بفساد مصيره.