ما اسم الكتاب الذي وضعه ابن النديم – المنصة المنصة » تعليم » ما اسم الكتاب الذي وضعه ابن النديم ما اسم الكتاب الذي وضعه ابن النديم، يعتبر الأدب العربي عبارة عن مخزون مهم وكبير من الكتب الأدبية المتنوعة ومن العديد من الأشعار ومن التراث الكبير الذي تم وضع العلوم المختلفة فيه، ومن أهم الكتب التي يتم السؤال عنها ما يلي ما اسم الكتاب الذي وضعه ابن النديم، فابن النديم من أهم وأشهر الكتاب. ما اسم الكتاب الذي وضعه ابن النديم – البسيط. يعتبر ابن النديم من أهم الكتاب الذين وضعوا مؤلفات ضخمة ومهمة في تاريخ الأدب العربي. كما أنه من أهم الأسماء التي ذكرت في عصور الأدب، وقد توفي سنة 385، ويبحث العديد من الطلاب عن الإجابة عن السؤال ما اسم الكتاب الذي وضعه ابن النديم، وهو ما يبحث عنه الكثير من الطلاب وهو البحث عن اسم الكتاب الذي وضعه ابن النديم. الإجابة هي: كتاب الفهرس. أجبنا هنا عن السؤال المطروح لدينا وهو ما اسم الكتاب الذي وضعه ابن النديم، وهو أحد أهم المؤلفات الضخمة التي يرغب الطلاب في معرفة من هو مؤلفها.
1. 4ألف مشاهدة ما اسم الكتاب الذي وضعه ابن النديم سُئل أبريل 26، 2016 بواسطة مجهول 1 إجابة واحدة 0 تصويت وضع ابن النديم كتاب الفهرست تم الرد عليه مايو 15، 2018 Basma mohamed ★ ( 7. ما اسم الكتاب الذي وضعه ابن النديم – أخبار عربي نت. 0ألف نقاط) report this ad اسئلة مشابهه 1 إجابة 4. 7ألف مشاهدة ما هو اسم الكتاب الذي وضعه ابن النديم أبريل 13، 2019 لؤلؤة 127 مشاهدة ما اسم كتاب ابن النديم نوفمبر 5، 2018 فاطمة 136 مشاهدة ما اسم المجلة التي كان يصدرها عبد الله النديم من 7 حروف ديسمبر 29، 2018 shsh ✭✭✭ ( 45.
النديم معلومات شخصية الميلاد غير معروف بغداد تاريخ الوفاة ( 384هـ - 994م) الإقامة ( بغداد - العراق) مواطنة الدولة العباسية [1] الديانة الإسلام الحياة العملية المهنة مؤرخ ، كاتب أعمال بارزة كتاب الفهرست مؤلف:ابن النديم - ويكي مصدر تعديل مصدري - تعديل ابن النديم محمد بن إسحاق المعتزلي (؟؟؟ - 384هـ) (؟؟؟- 994 م) مؤرخ وكاتب سيرة ومصنف وجامع فهارس ولد في بغداد. وهو صاحب الكتاب المعروف كتاب الفهرست. الذي نشره عام 938 والذي قال عنه في مقدمته أنه جامع لكل ما صدر من الكتب العربية وغير العربية، وكان بذلك ابن النديم أول المصنفين في العالم حيث لم يكن قبله الا كتب تصنف الشعر والشعراء تسمى الطبقات. وكان هو من أدخل كلمة الفهرست الفارسية إلى العربية. اسمه ونسبه [ عدل] هو محمد بن إسحاق بن محمد بن إسحاق المعتزلي [2] ، البغدادي، المدائني الأصل، الورَّاق، المعروف بالنديم، وكنيته: أبو الفرج، وكنَّاه المقريزي في "المواعظ والاعتبار": أبا يعقوب، والصحيح أنَّ "أبا يعقوب" كنية أبيه؛ لأنَّه كان يُعرف-أيضًا- بابن أبي يعقوب. [3] مولده [ عدل] ولد في بغداد ، وأمَّا تاريخ ولادته فقد اختلف فيه ؛ فقد ذهب المستشرق الأمريكي بيار ضودج إلى أنَّه وُلِد في عام 324هـ، أما المؤرخ عمر رضا كحَّالة فقد ذكر احتمال أنَّه وُلِد في عهد الخليفة العباسي محمد القاهر بالله الذي حكم من 320هـ حتى 322هـ، أو في عهدٍ سبق عهد الخليفة العباسي جعفر المقتدر بالله (295-320هـ)، أو عهدٍ تَبِعَ عهد الخليفة العباسي محمد الراضي بالله (322-329هـ)، والاحتمال الثاني (وهو أنَّه وُلِد قبل 295هـ) هو الأرجح بناءً على أنَّ الراجح في وفاته أنَّه تُوفِّي سنة 380هـ وقيل أنه عاش نحو 90 سنة.
[2] شاهد أيضًا: ما هو الكتاب الذي تتمنى لو قرأه أبواك محتوى الكتاب الذي وضعه ابن النديم قسم ابن النديم كتابه إلى عشرة أبواب جامعة سماها مقالات، ثم قسم هذه الأبواب إلى 32 فصلًا سماها فنونًا، وخصص الباب الأول لوصف لغات الأمم من العرب والعجم وأشكال كتاباتها، ولذكر الكتب السماوية عند الأمم السابقة، ولوصف القرآن الكريم، وذكر الكتب المصنفة في علومه وأخبار قرائه وأشكال قراءاتهم، وكل فصل من فصول هذه الأبواب يحتوي على سرد شامل وأمين لأسماء الكتب المؤلفة بالعربية أو المنقولة إليها في فن معين، مصحوبة بتراجم وافية لمؤلفي هذه الكتب ومترجميها. وبهذا يكون ابن النديم قد مزج في كتابه هذا بين التأليف البيبليوجرافي الذي يُعنى برصد أسماء الكتب، والتأليف البيبليوجرافي الذي يُعنى بالترجمة للمؤلفين والمترجمين، وقد قسم كل مقال هنا إلى عدة فنون، روي في كل فن منها أسماء الكتب وأخبار المؤلفين على اختلاف طبقاتهم. فقد ذكر الرواة والفقهاء والنحاة والمتكلمين والأطباء وغير هؤلاء، كل حسب تخصصه. وربما ذكر المؤلف المتعدد المواهب أو الكتاب المتعدد الفنون في أكثر من فن أو موضع. أهمية كتاب ابن النديم لكتاب الفهرست أهمية كبيرة في التأريخ للمكتبة العربية؛ إذ يُعد أجمع كتاب أُلف في موضوعه وأشمله حتى نهاية القرن الرابع الهجري واعتمد عليه الدارسون القدماء منهم والمحدثون، وقد تضمن إشارات وفيرة إلى أسماء مصنفات عربية كثيرة لم تصل إلينا، ولولا هذه الإشارات لما علمنا عنها شيئًا.
[3] وقد ذكر الشيخ عباس القمي في كتابه "الكنى والألقاب": "حُكي أنَّه كانت ولادته في جمادى الآخرة سنة 297، وتُوفِّي يوم الأربعاء لعشرٍ بقين من شعبان سنة 385 هـ. حياته [ عدل] عرف عنه أنَّه كان ورَّاقًا في بغداد، وأنَّه ورث هذه الصناعة عن أبيه، وأنَّ أباه كان له دكَّان وراقة ببغداد، وأنَّه عاش في القرن الرابع الهجري وهو القرن الذي شهد نهضةً علميَّةً وحركةً ثقافيَّةً وأدبيَّةً واسعة ظهرت في مختلف البقاع الإسلاميَّة، وكثر فيه العلماء والمشايخ وطلبة العلم، وازدهرت فيه بعض المهن التي تتَّصل بالعلم والأدب؛ أهمُّها صنعة الوراقة التي تعني نسخ الكتب وبيعها، وصناعة الورق وبيعه وتجليد الكتب، وهي تُشبه إلى حدٍّ كبيرٍ مهنة النشر والتوزيع في زماننا، وتلك كانت مهنة النديم صاحب "الفهرست" ورثها عن أبيه.