رواية من شفتها صرت ارجف وجمرات انتقامي زاد لهبها? من شفتها صرت ارجف وجمرات انتقامي زاد لهبها.. البارت السادس...... قرأءه ممتعه.. ومشوقه.. ^_^مدخل........ <<<بعد كل غروب تشرق شمس الأملوتبدأ يوما جديد أنظر طريق الأمل امامك فلا تتراجع تقدم نحوه حتي ولو كان شاقا وإعلم لاطعم للحياة بدون أمل...!! بالرياض...!! فتحت اللاب توب... تتصفح فيه... والاخبار... فتحت صفحة.. هي مخزنتها عندها... ونزلت دموعها... حطت يدها على فمها... ظلت تقرأ الاسم.. مرتين.. وثلاث واربع... كان مكتوب... بالخط العريض.. بدر عبدالعزيز ال.. ينتحر بظروف غامضه... ولم يكتشف سبب انتحاره..!! ميس.. قفلت الجهاز.... وقامت تمددت.. وحضنت دبدوب ابيض.. وبالنص قلب احمر... مكتوب اسمها عليه بالخيوط,,, امها.. كتبته لها....!!! ميس... تبكي وتشاهق... اه.. بدر سامحنا يابدر... الله يخليك... سامح ساره يابدر... اه... مستحيل.. تنتحر عشانها... مو انت... وتبكي.. لحد مانامت....!!. عبدالعزيز... مصدوم:من جد والله.. هذي وقحه.... وبعدين لاتزعل مني يالوليد... بدر هو الغلطان.... ليش كل هالحب... طيب حبها وخلاص... ليش.. يستسلم للشيطان بهالصورة.. ؟؟الوليد... تضايق زياده.. وقام:اه.. عبدالعزيز.. رواية من شفتها صرت ارجف وجمرات انتقامي زاد لهبها , أشهر الروايات الالكترونية - حنان خجولة. تكفى... لاتزيدها علي.. انا ابي اوصل لها..!
رواية من شفتها صرت ارجف وجمرات انتقامي زاد لهبها الفصل. الأول ١ الوصف مهم - YouTube
البارت الخامس... مدخل...... وأحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة ربى تذكرت... ونطت بجنبه:زياد... ايش كنت.... تبي تقول... هاه.. ؟؟!! زياد.. جلس... وبجديه:امي.. فاتحتني.. بموضوع سوزان..... وانا....... بصراحه... بصراحه....!!!!! روابي.. بخوف من الاجابه:ايييييه... بصراحه.... شنوووو. ؟؟ ربى بخوف:لا تقول ماتبيها... والله سوزان... تنحط.. ع الجرح يبرى... ؟! ؟؟! زياد قام:بس.. انا ماابيها... وحرام اغصب نفسي.... واعذبها معي... انتوا ماترضوها..... صح.... ولا انا غلطان... ؟؟ البنات سكتوا... ربى طالعت فيه:طيب... قلت هالكلام لأمي...!! زياد بهم... راح للشباك... وفتحه وتنفس.. وغمض عيونه:المشكله هي في أبوي.... مو أمي.... امي صحيح تبيني.. لبنت اخوها... بس ابوي... هو اكثر اصرار... من امي.. لان سوزان... بنت اخته....!! روابي.. قامت لعنده:. بسسسس... معروف هالكلام... من كنا صغار... زياد لسوزان.... تحميل رواية من شفتها صرت ارجف وجمرات انتقامي زاد لهبها pdf. وسوزان لزياد..! ؟! ؟ زياد لف لها... وحط يدينه ع اكتافها:هذا اللي ابيه منكم... تقولون لسوزان عن مشاعري تجاهها.. انا ماافكر فيها الا انها بنت خالي وعمتي... ومثلكم.. ابداا مستحيل اتخيلها غير كذا........!!
بين سكنات الليل.. وشقشقت أضواء النهار جالت دمعهـ بعيني.. فسطقت على أورق الزمان تسرب حبرها وانتشر.. وجال معهـا خاطري يسري معها عبق الماضي وأمل المستقبل بين دموع تناثرت وبين بسمات أشرقت والا بي اجدها سقطت على يومـ ميلادي آآآهـ!! هل ذلك بمحض صدفهـ.. امم فرصهـ سير لها الزمان بأن تحين حينها فقط جلت بعالمـ أحلامي وانا متيقظهـ حين وملهمهـ حين آخر قد مرت أمامي أساور الماضي.. وأنا أرتطم بها فحين تلقي بي بين قضبانها.. وحين آخر تنغزني بها ياآآآلهـــي.. كم مؤلم ذلكـ الشعور.. وهي تنغز بقضبانها جسدي وكم هي ترقص طربا على دمائي المتناثرهـ.. باتت فرحهـ.. وبت ألما لما جرى.. صمت وذهول خيم على مقلتاي.. والدمع يشق طريقهـ أسيرا لذلك الألم آآآآآآآآآآآهـ ؟؟ لماذا الصراخ وهل لذلكـ جدوى.. رواية من شفتها صرت ارجف وجمرات انتقامي زاد لهبها - موقع كل جديد. أم مجرد تصوير للشعور سكبت حبر تلك الذكرى على جدران الزمان.. ورغم تلك الظروف الا ان حبرها لم يزول.. بل يجدد
ميس استحت.. وبتردد مدت يدها... واخذت الكرت:شكرا دكتور.. يعطيك العافيه.... عن اذنك..!! وطلعت... لما طلعت من المستشفى.. تنفست بقووووه:الحمدلله... الحمدلله... يارب اصرف عني هذا المرض... وقفت ليموزين.. وركبت... بترجع للبيت...!! ஜღ. ஜღ. عند ربى... وروابي حوسه... والجناح مقلوب.. فوق.. تحت... يتجهزون لعزيمة.. خالهم أبو طلال... مسويها للوليد.... عزيمة عائليه ابو طلال.... وابو زياد.... والوليد وأهله... وبس ஜღ. ஜღ.
زياد يضحك:ربى.... لاتنسين الموضوع...!! ربى تتأفف:جعلك تتزوجها.. ان شاء الله... انت وجهك..!! زياااد يضحك:خخخخخخخ... فال الله.. ولا فالك... هع هع.!! ஜღ. ஜღ. ஜღ. الوليد... مفتح عيونه بصدمه... وهو يقرأ... صدمه.. وراها صدمه... من قوة صدمته... رجوله ماتشيله... جلس ع الكرسي بالبلكونه... كان فاتح صفحة تاريخ وفاة بدر... اخر صفحه ويقرأ..........!!!!!!!!
الوليد.. عفس الصوووره بيده... وقام.. وهوو بيموت... من الغضب... والحقد على هالساره... الوليد غمض عيونه... ولف للحديقه... وظل يتأملها... بغضب... وحقد... ورجع له صوت بدر... يعني لو يرضيك اموت.... اموت لكن ترجعين....!! نزلت دمعه.. من عين الوليد... دمعه حاااره... دمعة غضب... وزعل... وحقد.. وحب انتقام... من ساره.... لف بيطلع... ولفت نظره سلة الزباله.... فيها شيء محترق... وراح لها... وجلس ع رجوله.. فيها شيء مبين انه محروق... شيء بالزباله... لاحظ ورقه.. باقي منها.. شيء بسيط.. مااحترق... مكتوب بنهاية.. الورقه.. ولا يبان لانه شوي محروق... والجزء اللي مااحترق.. صار برتقالي.. وبني... بس قدر الوليد.... يقرأ.......!! وداعا ساره... وراح اموت عشان حبك....!! الوليد غمض عيونه... وبقلبه قهر... وغضب... حصل جزء من صورة محترقه.... كانت صورة ساره... اللي كانت بمحفظة بدر... بس ميبان غير شوي من طرف شعرها.. البني.... قبل ماتقصه.... الوليد.. عفسها.. ورماها.. وجلس... وتسند ع الجدار... وحط راسه ع ركبه... ومرت دقيقه... ودقيقتين.. وثلاث... وبعدها.. رفع الوليد عيونه... وطالع.. لصورة بدر المعلقه... ظل يتأملها وفتح يده... وحصل.. صورة ميس... وحطها قدام عيونه... ويطالعها.... بعيون يتطاير منها الشرر... وملامح يكسوها الحقد... والقرف... من وجه ساره... قام وراح بيطلع.... بس حط يده ع مقبض.. الباب.... ووقف... ورجع لف بهدوء.