سورة الحديد مكتوبه

سورة الحديد - YouTube

سورة الحديد مكتوبة برواية حفص عن عاصم

هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَىٰ عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَإِنَّ اللَّهَ بِكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ [ ٩] تفسير الأية 9: تفسير الجلالين { هو الذي ينزل على عبده آيات بينات} آيات القرآن { ليخرجكم من الظلمات} الكفر { إلى النور} الإيمان { وإن الله بكم} في إخراجكم من الكفر إلى الإيمان { لرؤوف رحيم}.

سُورَةُ الحَدِيدِ مكتوبة+التفسير -_- بصوت شجي -_- - Youtube

إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ [ ١٨] تفسير الأية 18: تفسير الجلالين { إن المصَّدقين} من التصديق أدغمت التاء في الصاد، أي الذين تصدقوا { والمصَّدقات} اللاتي تصدقن وفي قراءة بتخفيف الصاد فيهما من التصديق والإيمان { وأقرضوا الله قرضا حسنا} راجع إلى الذكور والإناث بالتغليب وعطف الفعل على الاسم في صلة أل لأنه فيها حل محل الفعل، وذكر القرض بوصفه بعد التصدق تقييد له...

ايمن سويد سورة الحديد كاملة مكتوبة Hd - Youtube

يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَىٰ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [ ١٢] تفسير الأية 12: تفسير الجلالين اذكر { يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم} أمامهم { و} يكون { بأيمانهم} ويقال لهم { بُشراكم اليوم جنات} أي ادخلوها { تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم}.

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [ ١] تفسير الأية 1: تفسير الجلالين { سبَّح لله ما في السماوات والأرض} أي نزهه كل شيء فاللام مزيدة وجيء بما دون من تغليبا للأكثر { وهو العزيز} في ملكه { الحكيم} في صنعه. لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [ ٢] تفسير الأية 2: تفسير الجلالين { له ملك السماوات والأرض يحيي} بالإنشاء { ويميت} بعده { وهو على كل شيء قدير}. هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ [ ٣] تفسير الأية 3: تفسير الجلالين { هو الأول} قبل كل شيء بلا بداية { والآخر} بعد كل شيء بلا نهاية { والظاهر} بالأدلة عليه { والباطن} عن إدراك الحواس { وهو بكل شيء عليم}.