الخروج من منطقة الراحة

كن مفصلاً قدر الإمكان باستخدام كلمات الشعور. كيف تشعر أنك في جسدك وعقلك وحياتك؟ ثم اسأل نفسك هذه الأسئلة: هل هناك أشياء تريد تحقيقها ولكنك لم تحققها بعد؟ هل أنت غير راض عن حياتك اليومية؟ هل تريد تحقيق أشياء كبيرة؟ هل تستمر أهدافك وشغفك في الظهور وتجاذبك؟ هل هناك أشياء مادية أو غير مادية تريدها لا تملكها؟ هل تكافح من أجل إيجاد معنى لحياتك؟ هل تشعر بالغيرة من الآخرين الذين حققوا أو فعلوا أشياء تريدها سراً؟ بمجرد إجابتك على هذه الأسئلة ، فكر في ما يمنعك من متابعة ما تريد. ما الذي يجعلك غير مرتاح؟ هل هو خوف؟ هل أنت متردد في المجازفة أو إجراء تغييرات؟ اكتب 10 أشياء تخيفك صِف الآن كيف سيكون شعورك إذا كنت تعيش خارج منطقة راحتك. كن مفصلاً قدر الإمكان. صِف بالتفصيل كيف تشعر ، وما تراه ، أو تسمعه ، أو أين أنت. استخدم الصور أو الألوان أو التصور لمساعدتك في إنشاء حياتك. بمجرد أن تدرك ما الذي يمنعك من الدخول إلى المجهول ، يمكنك البدء في اتخاذ خطوات صغيرة خارج منطقة الراحة الخاصة بك للوصول إلى هناك. الخروج من منطقة الراحه. الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك تحدثنا كثيرًا في هذه المقالة عن الخروج من منطقة الراحة الخاصة بنا. نحن نعلم أن منطقة الراحة الخاصة بنا هي المكان الذي نشعر فيه بالأمان والتحكم.

لا تخرج من منطقة الراحة! – بصائر

كن منفتحًا واسأل عن الأشياء في حياتك والعالم من حولك. من خلال الانفتاح على الفضول ، فإنك تجعل عقلك نشطًا وليس سلبيًا. تذكر أن العقل مثل العضلات التي تصبح أقوى مع ممارسة الرياضة بانتظام ، لذلك التمارين الذهنية التي يسببها الفضول تجعل عقلك أقوى. لا تخرج من منطقة الراحة! – بصائر. خذ وقتك مع هذه الخطوات. الخروج من منطقة الراحة لدينا يمنعنا من عيش حياة عادية. عندما نبقى في منطقة الراحة الخاصة بنا ، فإننا نمنع أنفسنا من عيش الحياة التي نحبها ، ومن الشعور بالسعادة ومن النمو. ينتهي بنا الأمر إلى السماح لمخاوفنا بالسيطرة والاكتفاء بالمتوسط. يمكن أن تكون حياتك مُرضية ومثيرة كما تريدها بمجرد أن تخطو إلى المجهول حيث تجد نفسك الحقيقية.

كيفية الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك ومواجهة العالم - المجتمع والحياة - كيفية

في الحقيقية ليس لديك شخص أخر تلقي عليه اللوم غير نفسك، إذ لا يوجد رئيس فوق رأسك دائمًا أو ثمة نظام إضافي يدفعك لفعل المزيد. لديك نفسك، ذاتك وأنت -وربما زوج أو زوجة-، لذا إن أفضل طريقة لتحدي نفسك هي أن تدعها تخرج من منطقة الراحة لتتعلم وتجرب أشياء جديدة، وهذا لا يعني قراءة وتعلم كل شيء بل يعني اختيار مهارة معينة تريد أن تتعلمها وتبدأ في تعلمها ثم تطبيقها عمليًّا وهذا هو الجزء الأهم، كما أن الدورات المتاحة على الإنترنت ليست الطريقة الوحيدة للقيام بذلك. خمس طرق أخرج بها من منطقة الراحة هناك بعض الأشياء التي أقوم بها حاليًا لأدفع نفسي خارج منطقة راحتي. كيفية الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك ومواجهة العالم - المجتمع والحياة - كيفية. رغم أن الأمر قد يكون مخيفًا في بعض الأحيان إلّا أنه يساعدني على التطور على كلا المستويين العملي والشخصي. إليك ما أقوم بفعله: 1. النشر الذاتي لكتابي رغم أن الكتابة لا تُعد أمرًا جديدًا بالنسبة لي، إلا أنه لم يسبق لي النشر الذاتي لكتاب. وهناك الكثير من المستجدات متعلقة بهذا الأمر، فأنا محظوظة لمشاركة التأليف لأول كتاب واقعي لي مع صديقتي سالي ميلر. لدى سالي العديد من الكتب المنشورة، واحد منهم بالفعل لتعليم الأخرين آلية النشر الذاتي واتقانها اتقانًا تامًا.

الخروج من منطقة الراحه

ثم ضع الآخرين فى المرتبة الثانية، بطريقة لا تحقر من شأنهم وإنما تضمن إعطاء الاحترام المستحق لهم وعدم تجاهلهم بأى شكل من الأشكال. 5- الاقتناع بوجود الآخرين فى حياتنا: كل واحد يفكر فى نفسه على أنه إنسان طيب وذكى ومهتم بالآخرين.. فى بعض الأحيان يكون هذا الحكم الذاتى صحيحاً، وفى بعض الأحيان الأخرى لا يكون كذلك. الحقيقة معقدة، لا يمكننا التعلم بدون أن تكون هناك مدخلات وعمل من الآخرين، أى شىء نتعلمه أو نقتنيه يأتى إلينا من يد شخص آخر، أى أن وجودنا مستمد من وجود الآخرين وندعمه بإسهاماتنا. فالإنسان هو مزيج من المشاعر والأفكار التى تجيء وتذهب وبعضها مفيداً والبعض الآخر غير نافعاً، فلست بحاجة إلى أن تتظاهر أو تخاف من الحقيقة وما هو واقعى. * المراجع: "Comfort zone" - "". "Get Out of Your Comfort Zone" - "". "How to Break Out of Your Comfort Zone" - "". "Try new things that involve moving out of your comfort zone" - "".

تذكر، ان الشعور الذي تحاول التغلب عليه هو الخوف. كيف ينطبق هذا الخوف بشكل فريد على كل حالة؟ كن محدداً جداً. هل أنت خائف من المشي إلى الناس وتعريف نفسك في المواقف الاجتماعية؟ لم؟ هل لأنك غير آمن بشأن صوت صوتك؟ هل أنت غير آمن بشأن مظهرك؟ أم أنك خائف من أن يتم تجاهلك؟ 3. احصل على الراحة مع عدم الراحة طريقة واحدة للخروج من منطقة الراحة الخاصة بك هي توسيعها حرفيا. اجعله هدفًا لتجنب الهروب من الاشياء المزعجة لك. إذا كنت تبدأ الشعور بالذعر قليلا عند التحدث إلى شخص قد اجتمعت به للتو، حاول البقاء معه لفترة أطول قليلا مما كنت تفعل عادة قبل التراجع للراحة. إذا استطعت البقاء لفترة اطول ومارست ذلك في كثير من الأحيان بما فيه الكفاية، وسوف تبدأ بالراحة أكثر. 4. اعتبر الفشل معلمك ابدأ في التعامل مع الفشل كمدرس. ماذا تعلمت من التجربة؟ كيف يمكنك أن تأخذ هذا الدرس إلى المغامرة القادمة لزيادة فرصتك في النجاح؟ 5. ابدأ بخطوات صغيرة Take Baby Steps التغيير مُرهِقا، ما يجعلك تُصاب بالإحباط وتفضّل البقاء في المساحة التي تمنحك الراحة والأمان، لذلك لا تحاول القفز خارج منطقة الراحة دفعة واحدة، تعلّم شيئا جديدا كل يوم، تعلّم عادة مختلفة كل مرة، تخلّص من عادة سلبية بالتدرّج.. إلخ.

لا تخاف الفشل لأن الأشخاص الذين لا يرتكبون أخطاء ليسوا ناجحين ومحبوبين مثل الأشخاص الذين يتعثرون. فالفشل يكشف عيوبك ويجعلك أقرب إلى إنسانيتك وهي صفات تجذب الناس إليك. مقترحات للخروج من منطقة الراحة اذهب إلى العمل في طريق مختلف كل فترة. مارس التمارين. اطلب أن تكون مسئولاً عن مشروع في العمل تخاف القيام به. ابدأ محادثة مع زميل لا تتفاعل معه كثيرًا. تعلم شيئا جديدًا في الفنون أو الموسيقى أو أي شيء لم تتعلمه قبل ذلك. اختر نشاطًا تستمتع بممارسته بمفردك أو انضم إلى مجموعة تمارس نشاط ترفيهي بشكل منتظم. اختر أمر تخاف منه (المرتفعات أو التحدث أمام ناس كثيرة وما إلى ذلك) وتغلب عليه من خلال وضع خططًا حازمة لمواجهته. حدد هدفًا رئيسا كبيرًا وقم بوضع أهداف صغيرة لتحقيق هذا الهدف الكبير. اطلب شيئًا تريده من شخص مع التوقع أن هذا الشخص قد لا يوافق عليه وأنك يجب أن تتقبل الرفض بإيجابية. تواصل مع شخص أنت معجب به/غاضب منه/ مشتاق إليه وأخبره كيف أثر على حياتك وعبر عن مشاعرك. قد يكون بداخلك أحلام وأهداف كثيرة ولكن عقلك يحاول السيطرة عليهم وإحباطك بسبب الخوف من مواجهة المواقف غير المتوقعة. نصيحتنا هي أنه يجب أن تشعر بعدم الارتياح الإيجابي طوال الوقت لدفع نفسك خارج منطقة الراحة وضع نفسك تحت الضغوط المحببة كي تتحرر من سيطرة عقلك المحدود عليك وكي تنجح في تطوير نفسك باستمرار............................ * الآراء الواردة لا تعبر بالضرورة عن رأي شبكة النبأ المعلوماتية