كما يتواجد بها الكالسيوم والمغنسيوم الذين يعملان على خفض ضغط الدَّم وكذلك الألياف الغذائية التي تلعب دورًا هامًا في خفض مستوى الكوليسترول بالدم. ينصح بتناول البطاطس في فصل الشتاء لاحتوائها على فيتامين ج الذي يحمي من الإصابة بنزلات البرد والأمراض المناعية. تلعب دورًا هامًا في حماية البَشَرَة من التجاعيد وتخلص الوجه من البقع الداكنة الناتجة من التعرض لحرارة الشمس لوجود معادن هامة بها وكذلك دورها كمضادة للأكسدة. تعمل البطاطس كمصدر مهم لمضادات الأكسدة حيث إنها تقلل الإصابة بأمراض القلب وكذلك النوبات القلبية ومرض السكري والعديد من أنواع السرطان شديد الْخَطَر. اقرأ أيضًا: السعرات الحرارية في الخيار والطماطم اقرأ أيضًا: كم سعرة حرارية في رغيف الخبز المصري boiled potatoes calories ما هي فوائد الفيتامينات والمعادن التي تحتوي عليها البطاطس المسلوقة؟ البوتاسيوم والمغنسيوم: الحفاظ على توازن مستويات المعادن في الجسم. تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والحفاظ على صحة القلب والعضلات. كما تحسين وظائف الجهاز العصبي والنواقل العصبية. تنظيم عملية الهضم وتحسين عملية الأيض بالجهاز الهضمي. كما تساعد في الالتئام السريع للجروح وتحفز نمو الكولاجين الذي يدخل في تركيب الأنسجة الضامة ويحسن نمو الجلد والشعر.
هل يتواجد فوائد للبطاطس المقلية؟ يتساءل البعض عن وجود فوائد عند تناول البطاطس المقلية، والإجابة هي لا، لا يوجد فوائد لها بل تتسبب بحدوث مشكلات كثيرة للجسم. وقد أثبتت دراسة غير مؤكدة وتم نشرها بالمجلة الأمريكية للتغذية السريرية، أن الإفراط بتناول البطاطس المقلية قد يزيد من خطر الوفاة. أضرار البطاطس المقلية بعد التعرف على السعرات الحرارية في البطاطس المقلية، نتعرف على بعض المخاطر التي يسببها تناول البطاطس المقلية ومنها ما يلي: السمنة تعتبر البطاطس المقلية مليئة بالسعرات الحرارية، وذلك يتسبب بزيادة الوزن. ويحدث ذلك عند الإفراط بتناولها أي عندما يتم تناول البطاطس المقلية مرتين في الأسبوع. زيادة الإصابة بأمراض القلب قد تسبب بزيادة كمية الكولسترول الضار بالجسم، وذلك بسبب احتوائها على السعرات الحرارية في البطاطس المقلية بسبب كمية كبيرة من الزيوت. بالإضافة إلى قد يتعرض الجسم للإصابة باختلال بالجهاز الدوراني، والذي ينتج عنه الإصابة بأمراض القلب. وأيضًا يمنع من يعاني من أي أمراض بالقلب من تناول البطاطس المقلية قطيعًا، حتى لا تدهور حالتهم الصحية. الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني قد أثبت أن الأطعمة المقلية ومنها البطاطس المقلية تزيد من فرص خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني.
ينصح بتناول الطعام فورًا عند الشعور بالجوع، لأن تأخير تناول الوجبات يجعل هذا الشعور يزول تدريجيًا، وبالتالي عند الأكل لا تكون المعدة قادرة على استقبال نفس الكمية من الطعام. من الممكن أن يتم تناول الطعام كل ثلاث ساعات لزيادة الوزن بسرعة في وقتٍ قصير، حيث يتم تناول ثلاث وجبات رئيسية ومن وجبتين إلى ثلاثة وجبات خفيفة بين الوجبات الرئيسية للشعور بالشبع باستمرار. محاولة استهلاك الكثير من السعرات الحرارية أكثر من التي يقوم الجسم بحرقها، وذلك من خلال تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية مثل: (العصير الطازج المُحلى ـ الحليب كامل الدسم ـ زبدة فول السوداني ـ المربى ـ العسل ـ كوكتيل العصائر الذي يتم خلطه بالحليب والفواكه الأخرى) وغيرها من الأطعمة الأخرى. تناول كميات كبيرة من الأطعمة التي تندرج تحت بند الكربوهيدرات مثل الأرز والخبز وجميع أنواع الحبوب الكاملة والمكرونة والبطاطا وغيرها. محاول تناول الأطعمة التي تحتوي على نسب كبيرة من البروتينات لكنها قليلة الدهون مثل اللحوم والدواجن والأسماك والبقوليات، وذلك لأن هذه الأطعمة يكون لها دور هام في عملية بناء عضلات الجسم بشكلٍ صحي. تجنب تناول الأطعمة سريعة التحضير التي تكون غنية بالسعرات الحرارية لكنها فقيرة للقيمة الغذائية.
استخدام صحون وأدوات إعداد الطعام ذات الحجم الكبير لكي تكون الكمية التي يتم تناولها أكبر. تناول الأطعمة التي تكون بها نسب عالية من الدهون المفيدة التي يهل على الجسم امتصاصها مثل البذور والكسرات والحمص والطحين والقشدة وغيرها. التوقف عن العادات التي تجعل المعدة ممتلئة قبل تناول الطعام، مثل شرب الكثير من الماء أو العصائر. ممارسة التمارين الرياضية التي يكون الهدف منها بناء العضلات. اقرأ أيضًا: مدة استعمال الخميرة لزيادة الوزن أسباب النحافة وعدم زيادة الوزن من خلال عرض كيفية زيادة الوزن بسرعة فائقة، يكون من الهام جدًا معرفة الأسباب التي قد تجعل الجسم غير قادر على زيادة وزنه وقد تكون هي نفسها أسباب النحافة والتي من أهمها ما يلي: وجود مشكلة في وظيفة الغدة الدرقية أو فرط نشاطها. عدم قدرة الجسم على تمييز الشعور بالجوع من الأساس، وهذا الأمر يتم علاجه عن طريق بعض التمارين. أن تتم عملية التمثيل الغذائي بالجسم أثناء الاستلقاء والراحة التامة. وجود بعض المشكلات النفسية مثل الاكتئاب أو التوتر المستمر أو انخفاض الشهية تجاه الأكل من الأساس. أن تكون هناك مشكلة بالجسم ويكون غير قادر على امتصاص العناصر الغذائية التي تدخل له عن طريق الغذاء.