بانتفاء تعدد الآلهة لا بيان سبب انتفاء الفساد اهـ. معاني كلمات سورة المدثر. وفيه بحث يدفع بالعناية، ولا يخفى عليك أن لبعض النحويين نحو هذا القول فقد قال الشلوبين، وابن عصفور: إن لو لمجرد التعليق بين الحصولين في الماضي من غير دلالة على امتناع الأول والثاني كما أن إن لمجرد التعليق في الاستقبال والظاهر أن خصوصية المضي هاهنا غير معتبرة. وزعم بعضهم: إن لو هنا الانتفاء الثاني لانتفاء الأول كما هو المشهور فيها ويتم الاستدلال ولا يخفى ما فيه على من دقق النظر، ثم إن العلامة قال في شرح العقائد: إن الحجة إقناعية والملازمة عادية على ما هو اللائق بالخطابيات فإن العادة جارية بوقوع التمانع والتغالب عند تعدد الحاكم وإلا فإن أريد الفساد بالفعل أي خروجهما عن هذا النظام المشاهد فمجرد التعدد لا يستلزمه لجواز الاتفاق على هذا النظام وإن أريد إمكان الفساد فلا دليل على انتفائه بل النصوص شاهدة بطيّ السماوات ورفع هذا النظام فيكون ممكنا لا محالة. وكذا لو أريد بفسادهما عدم تكونهما بمعنى أنه لو فرض صانعان لأمكن بينهما تمانع في الأفعال فلم يكن أحدهما صانعا فلم يوجد مصنوع لا تكون الملازمة قطعية لأن إمكان التمانع لا يستلزم إلا عدم تعدد الصانع وهو لا يستلزم انتفاء المصنوع على أنه يرد منع الملازمة إن أريد عدم التكون بالفعل ومنع انتفاء اللازم إن أريد بالإمكان انتهى.
ترجمة معاني القرآن الكريم - الترجمة النيبالية - جمعية أهل الحديث * - فهرس التراجم عرض نص الآية عرض الهامش آية: رقم الصفحة: 576 عَنِ ٱلۡمُجۡرِمِينَ ४१) अपराधीहरूसँग, التفاسير العربية: ترجمة معاني آية: (41) سورة: المدثر ترجمة معاني القرآن الكريم - الترجمة النيبالية - جمعية أهل الحديث - فهرس التراجم ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة النيبالية، ترجمة جمعية أهل الحديث المركزية - النيبال. إغلاق
[المكتفى: 594] قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (سورة المدثر). [الوجيز: 1/1148] قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (تفسير سورة المدثر). [البسيط:22/393] قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (تفسير سورة المدثر). [الوسيط:4/379] قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (سورة المدثر). [أسباب النزول: 475] قالَ الحُسَيْنُ بنُ مَسْعُودٍ البَغَوِيُّ (ت: 516هـ):. (سورة المدّثّر). [معالم التنزيل:8/263] قالَ مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ الزَّمَخْشَرِيُّ (ت: 538هـ): (سورة المدثر). [الكشاف:6/251] - قالَ عبدُ اللهِ بنُ يوسُفَ الزَّيلعيُّ (ت: 762هـ): (سورة المدثر). عَزَاءُ مُوَاكِبُ الْكاظِمِيَّةِ: معانى الكلمات (74) سورة المدثر - مكية (آياتها 56). [الإسعاف:4/116] - قالَ أَحْمَدُ بنُ علِيٍّ ابنُ حَجَرٍ العَسْقَلانِيُّ (ت: 852هـ): (سورة المدثر). [الكافي الشاف:179] قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت: 546هـ): (تفسير سورة المدّثر). [المحرر الوجيز:29/450] قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت: 546هـ): (كمل تفسير سورة المدّثر). [المحرر الوجيز:29/468] قال أبو عبدِ الله محمدُ بنُ طَيْفُورَ الغزنويُّ السَّجَاوَنْدِيُّ (ت:560هـ): ( سورة المدثر).
[علل الوقوف: 3/1060] قالَ أبو الفَرَجِ عبدُ الرَّحمنِ بنُ عَلِيٍّ ابنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): (سورة المدثر). [فنون الأفنان:278-327] قَالَ أبو الفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ ابْنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): (سورة المدثر). [زاد المسير:8/398] قَالَ أبو الفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ ابْنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): (سورة المدّثّر). ص200 - كتاب معاني القرآن للفراء - ومن سورة المدثر - المكتبة الشاملة. [نواسخ القرآن: 501] قال أبو السعادات المبارك بن محمد بن محمد ابن الأثير الجزري (ت: 606هـ): ( سورة المدثر). [جامع الأصول: 2 / 418] قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت: 643هـ): (سورة المدثر). [جمال القراء:1/38] قالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ البَيْضَاوِيُّ (ت: 691هـ): (سورة المدثر). [أنوار التنزيل:5/259] قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْنِ جُزَيءٍ الكَلْبِيُّ (ت: 741هـ): (سورة المدثر). [التسهيل:2/427] قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774هـ): (تفسير سورة المدّثّر). [تفسير القرآن العظيم:8/261] قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774هـ): (آخر تفسير سورة "المدّثّر" وللّه الحمد والمنة [وحسبنا الله ونعم الوكيل]).
[التحرير والتنوير:29/291] * هكذا في الأصل المطبوع، ولعله من تصرف الناسخ.
أو الرّماة القـنّـص 56 أهل التقوَى أهل أو يَـتـّـقِـيَهُ عبادُه
وأورد الفاضل الكلنبوي على الأول خمسة أبحاث فيها الغث والسمين ثم قال: فالحق أن توجيهه الثاني لقطعية الملازمة صحيح دون الأول، وللعلامة الدواني كلام في هذا المقام قد ذكر الفاضل المذكور ما له وما عليه من النقض والإبرام، ثم ذكر أن للتمانع عندهم معنيين، أحدهما إرادة أحد القادرين وجود المقدور والآخر عدمه وهو المراد بالتمانع في البرهان المشهور ببرهان التمانع، وثانيهما إرادة كل منهما إيجاده بالاستقلال من غير مدخلية قدرة الآخر