ماعلينا ياحبيبي ماعلينا..

ذوق فى الاختيار.. ولا غرابة في ذلك... أنتي أجمل ( حبّ) وإحساس وشعور الغلا.. ( أكبر) من أنّي أوصفه ،، أنتي أكبر هم ّ عشته في ( سرور) والأسى ما كان ( قلبي) يعرفه 07-11-2013, 12:32 #7 so deep 46745 Apr 2012 2, 901 سلمت الايادي ع الاختيار ويعطيك الف عافية نترقب المزيد والمزيد من فيضك ودي وتقديري إذا كان لديك عينان فلماذا ترى الناس بأذنيك عامل الناس بما ترى منهم وليس بما تسمع عنهم.. 07-11-2013, 13:16 #8 المحب السامي... إنفوجراف.. أبوبكر سالم بلفقيه.. وداعاً "يا حبيبي يا خفيف الروح". يسلمو ع المروررر..... نورت 07-11-2013, 13:19 #9 حكايه شاب. شكرااااااا... ونورتنا..... 07-11-2013, 13:25 #10 صانع للمجد مجتهد 43056 Sep 2011 495 مبدعه بالاختيار ونترقب المزيد 07-11-2013, 13:44 #11 نوااعم... يسلموووو واسعدني مرورش..... آلُعدِلُ قلُيَلُ ۆآلُظًلُم أگثْر لُگنْ آلُأملُ أگبْر.. ۆآلُلُہ أگبْر

  1. إنفوجراف.. أبوبكر سالم بلفقيه.. وداعاً "يا حبيبي يا خفيف الروح"

إنفوجراف.. أبوبكر سالم بلفقيه.. وداعاً &Quot;يا حبيبي يا خفيف الروح&Quot;

ولا يمكن المرور بتجربة الراحل السعودي الكبير دون التوقف عند محطات ترحاله الكثيرة، منذ خروجه من مسقط رأسه في عدن متوجهاً إلى المملكة العربية السعودية، مروراً بالقاهرة وبيروت حتى استقر به المقام أخيراً في الرياض. فالقلق الإبداعي الذي كان يدفعه للتنقل هو ذاته الذي قاده للانتقال بين لونيات غنائية متنوعة، كان لها قصب السبق في تشكيل وجدان الجمهور العربي من المحيط إلى الخليج. ويكاد لايوجد على امتداد المنطقة العربية من لم يردد مع الفنان الراحل، "يازراعين العنب ماتبيعونه"، كما أن الأفراح في منطقة الخليج العربي والشام لم تكن تكتمل دون أن يغني مطرب الحفل "ماعلينا" التي لحنها وخلدها بصوته الفريد وهي من كلمات الأمير بدر بن عبدالمحسن. عديدة هي محطات أبوبكر سالم بلفقيه، المنحدر من أصول حضرمية، حيث يحتشد سجله الفني والإنساني بالكثير من النقاط المضيئة التي أضحت علامات للحب والخير والجمال، ليحفر في تاريخ الأغنية العربية أثراً عظيماً لازال من أتى بعد من الفنانين ينهل منه. فسيرة الفنان الراحل وثيقة الصلة بالالتزام الفني والجدية في الأداء والعفوية التي كانت تتدفق عبرها كلماته من الرياض لتمس شغاف القلوب في عدن وأبوظبي والمنامة والقاهرة وبيروت، فأنى كان الطرب الأصيل والحس الإنساني الرفيع، كان لحنجرة بلفقيه سهم وافر فيه.

ففي كل المهرجانات العربية كانت أغانيه حاضرة رغم غيابه منذ أعوام بفعل المرض، فجميع فناني الوطن العربي كانوا يتغنون بروائعه، بدءا بوردة الجزائرية وراغب علامة ومروراً بوليد توفيق وطلال مداح وعبد الله الرويشد ومحمد عبده٬ وغيرهم من الأصوات التي حملت رسالته الفنية الخالدة إلى محبيه، ليغادر الدنيا وهو مطمئن إلى إرثه الفني العتيق الذي لازالت تتناقله الأجيال.