قصيدة عن العيون

وصف العيون الجميلة كانت من أهم إبداعات العرب خاصة العيون الّتي يمتزج فيها الغموض والجمال والسّحر، وكان من أهم صفات الشعر الذي يصف العيون أنه دُرج تحت مسمّى الشّعر العذريّ.

  1. قصيدة عن العيون أجهزة المعدات الطبية
  2. قصيده عن العيون السود
  3. قصيدة عن العيون التخصصي
  4. قصيدة عن العيون السود

قصيدة عن العيون أجهزة المعدات الطبية

وأغرق في بحر عينيك الرمادية.

قصيده عن العيون السود

و أحسست كفه تفترس الخصر فصاحت: لست في الجبهة.. قال: مهنتي! قالت له: لكنني صاحبتك قال: من يحترف القتل هناك يقتل الحب هنا. وارتمي في حضنها اللاهث موسيقي، و غىّ لغيوم فوق أشجار أريحا.. يا أريحا! أنت في الحلم وفي اليقظة ضدّان، و في الحلم و في اليقظة حاربت هناك و أنا بينهما مزّقت توراتي و عذبت المسيحا.. يا أريحا! أوقفي شمسك. قصيدة عن العيون السود. إنّا قادمون نوقف الريح على حد السكاكين، إذا شئنا، و ندعوك إلى مائدة القائد، إنا قادمون.. و أحسّت يده تشرب كفّيها. و قال عندما كان الندى يغسل وجهين بعيدين عن الضوء: أنا المقتول و القاتل لكنّ الجريدة و طقوس الاحتفال تقتضي أن أسجن الكذبة في الصدر، و في عينيك، يا شول،ا و أن أمسح رشّاشي بمسحوق عقيدة! أغمضي عينيك لن أقوى على رؤية عشرين ضحية فيهما، تستيقظ الآن، و قد كنت بعيدة لم أفكّربك.. لم أخجل من الصمت الذي يولد في ظل العيون العسلّية. و أصول الحرب لن تسمح أن أعشق إلا البندقيّة!.. سألته شولميت: و متى نخرج من هذا الحصار ؟ قال، و الغيمة في حنجرته: أي أنواع الحصار؟ فأجاب: في صباح الغد تمضي. و أنا أشرح للجيران أن الوهلة الأولى خداع للبصر.. نحن لا ندفع هذا العرق الأحمر.. هذا الدم لا ندفعه.

قصيدة عن العيون التخصصي

إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها حَوَرٌ قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا يَصرَعنَ ذا اللُبَّ حَتّى لا حِراكَ بِهِ وَهُنَّ أَضعَفُ خَلقِ اللَهِ أَركانا يا رُبُّ غابِطِنا لَو كانَ يَطلُبُكُم لاقى مُباعَدَةً مِنكُم وَحِرمانا أَرَينَهُ المَوتَ حَتّى لا حَياةَ بِهِ قَد كُنَّ دِنَّكَ قَبلَ اليَومِ أَديانا

قصيدة عن العيون السود

وصف الشعر العربي كل تجليات العيون و قرأ كل تفاصيلها، و ليس بلغة العلم لكنها بلغة الوصف و الرموز، فمنذ القديم و العيون تشكل للشاعر وحي يلهمه عذب الصور، و يشاركه دائرة السحر و المشاعر حتى بعد التطور و في العصر الحديث، لم يتخلى الشعراء عن وصف العيون و الحديث عن جمالها، لكنها لم تظل من وصف الظاهر فقط بمعنى أنها لم تعد تصف لون أو رمش أو غير ذلك، لكنه أصبح عالم آخر يصف الشاعر فيه ذاته و وجوده و صور الأشياء العميقة التي لا يراها الناس. شعر يصف العيون الكحلاء و الساحرة الشاعر محمد بن سعيد البوصيري من رأيه أن العيون الجميلة هي ما تأتي على طبيعتها، من غير أن يدخل بها الكحل مثل عيون الغزلان فيقول: لا تحسبوا كحل الجفون بزينةٍ … إن المها لم تكتحل بالإثمد، و الاثمد المقصود بها المكحل الذي يكحل العين. الشاعر محمد بن أبي العباس الأبيوردي و هو شاعر من شعراء العصر العباسي، وصف العيون الكحيلة بأنها أكثر عيون تقدر على فتنته و سحر من ينظر إليها فقال: رمتني بسهمٍ ريشه الكحل بالردى … وأقتل ألحاظ الملاح كحيله. شعر عن جمال العيون وسحرها | المرسال. وأكد الشاعر ابن هانئ الأندلسي و هو يصف جمال عيون محبوبته بان كل ما فيها من جمال و سحر هو من خلق الله و ليس بسبب التكحل فيقول: حسبوا التّكحل في جفونك حليةً … تالله ما بأكفهم كحلوك.

كلما نظرت إلى عينيك، نسيت آلامي وأحزاني.