الحرب العالمية الثالثة

لافروف: الحرب العالمية الثالثة ستكون نووية ومدمرة - YouTube

الحرب العالمية الثالثة في القران

). لاحظوا سلسلة الاحداث = وكذالك هذه الرواية ادناه ( وفي الحديث المروي عن امير المؤمنين عليه السلام)): إذا 1- اختلف الرمحان بالشام ، لم تنجل إلا عن آية من آيات الله. قيل: وما هي يا أمير المؤمنين؟ قال: 2- رجفة تكون بالشام ، يهلك فيها أكثر من مائة ألف، يجعلها الله رحمة للمؤمنين وعذاباً على الكافرين. الحرب العالمية الثالثة في القران. فإذا كان ذلك ، فانظروا إلى 3- أصحاب البراذين الشهب المحذوفة ، 4- والرايات الصفر ، تقبل من المغرب حتى تحل بالشام ، وذلك عند الجزع الأكبر والموت الأحمر. فإذا كان ذلك فانظروا 5- خسف قرية من دمشق يقال لها حرستا. 6- فإذا كان ذلك خرج ابن آكلة الاكباد من الوادي اليابس ، 7- حتى يستوي على منبر دمشق. فإذا كان ذلك فانتظروا خروج المهدي) (غيبة النعماني:‍ 305).. هذه الروايتين هما الخارطة لحدوث الحرب العالمية او ماعبرت عنه الروايات ب(#هرج_الروم) والروم المقصود به الدول المسيحية او الغربية او ماذكر في الروايات مقدمات الحرب العالمية و صولاً للفرج الاكبر وهو الظهور الشريف. = اما مايدور اليوم من احداث بين دول الغرب في سوريا هي ارهاصات حرب او حرب غير مباشرة بالوكالة وان الحرب المباشرة ستبدا من اوربا نفسها بعيدا من سوريا و ذالك باجبار الدول الغربية روسيا بالانسحاب من سوريا الى الاراضي الروسية بعد اشعال فتيل الحرب العالمية الثالثة تصاعدياً من اوكرانيا و جزر القرم والقوقاز.

الحرب العالمية الثالثة 2022

في الغرب، يُطرد الطلاب الروس من الجامعات في كل مكان، وتتعرض المطاعم الروسية والسكان الروس العاديون للهجوم. بشكل عام، اتخذت عمليات القمع في الغرب طابعاً شاملاً واسع النطاق ضد كل ما هو روسي، بمن فيهم المواطنون الروس العاديون. بل إن المذيعة الأمريكية، أوبرا وينفري، ألقت بكتاب "الحرب والسلام" لمؤلفه الروسي ليف تولستوي من مكتبتها الشخصية. الغرب يشطب روسيا وكل الحضارة الروسية وكل ما هو روسي من التاريخ على أقل تقدير، وسيحاول محوها من تاريخ العالم. يدور الحديث عن التدمير المادي لكل شيء روسي في العالم، كما قام الرومان القدماء برش الأرض بالملح، بعد استيلائهم على قرطاج، حتى لا ينمو أي شيء آخر هناك. تلك هي معركة النهاية. محلل روسي: الحرب العالمية الثالثة قد بدأت لتوها بالفعل. ومع ذلك، فإن روسيا تمر بمثل معارك النهاية تلك، عندما يتعلق الأمر بالتدمير الكامل للحضارة الروسية، مرة كل قرن، وأحياناً أكثر من ذلك في القرن الواحد. وأخشى أن ذلك سوف يتكرر في المستقبل أيضاً. في هذه الحالة، وفي رأيي المتواضع، ليس هناك ما هو غريب في الأمر. كل ما هنالك أننا في تلك الظروف نتطلع إلى الأحداث السريعة التي كان من الممكن أن تحدث في غضون 10 سنوات مقبلة على أي حال. أو ربما لم يكن لتلك الأحداث أن تتسارع سوى على هذا النحو اقتراباً من الذروة.

الحرب العالمية الثالثة مشاهدة

بعد الهجوم الروسي على أوكرانيا، استجابت الحكومات الغربية بفرض العقوبات على موسكو، ولم تبد نية للرد العسكري، وبدء حرب عالمية ثالثة. ومع ذلك، لا تزال هناك مخاوف من أن يتحول الصراع بين روسيا وأوكرانيا إلى صراع أوسع. في مقال نشرته صحيفة بوليتيكو، حدد خبراء بعض السيناريوهات المزعجة التي قد يمتد فيها القتال في أوكرانيا إلى حرب عالمية ثالثة. ويوضح الصحفي ديفيد هيرزينهورن: "يزود الحلفاء الغربيون لأوكرانيا بالأسلحة والمواد الأخرى، لكنهم استبعدوا فكرة فرض منطقة حظر طيران. تقدم دول الاتحاد الأوروبي أنظمة دفاع جوي، لكنها رفضت طلب أوكرانيا للحصول على طائرات مقاتلة. لم تعرض أي دولة إرسال قوات. الحرب العالمية الثالثة 2021. ومع ذلك، يقر كبار المسؤولين الحكوميين الغربيين والدبلوماسيين والمحللين العسكريين بأن هناك خطرا جسيما قد يجر الولايات المتحدة وحلفاء الناتو إلى الحرب، نتيجة لبعض السيناريوهات المخيفة". وتجاور أوكرانيا على سبع دول مختلفة، تتراوح من روسيا إلى أعضاء الناتو التي تشمل بولندا وهنغاريا وسلوفاكيا ورومانيا. أوكرانيا لديها أيضا حدود مع بيلاروسيا، حليف روسيا الرئيسي. وقال محلل عسكري في واشنطن، لبوليتيكو، إنه إذا هاجمت القوات الروسية أحد أعضاء الناتو -حتى عن طريق الخطأ - فقد يتسبب ذلك بسهولة في تصعيد الصراع.

لا شك أن البيئة الأمنية العالمية قد تبدلت خلال الشهر الماضي وحده، أكثر مما تبدلت منذ نهاية الحرب الباردة. فالحرب الحقيقية في أوكرانيا، هي التصعيد العسكري والسياسي والاقتصادي المتبادل، بين طرفين قويين هما روسيا وحلف الناتو، ويلتف حول كل طرف، عدد كبير من الأصدقاء والحلفاء والشركاء. الطلقة الأولى في الحرب العالمية الثالثة - صحيفة الاتحاد. ويبدو من غير المتوقع، أن حادثة فردية مفاجئة، في أي موقع من مواقع التصعيد المستعر، أن تمر مرور الكرام، كما حدث في تاريخ البشرية، عدة مرات. الحروب لا تفهم لغة المعاهدات السلمية والعقود السياسية والاقتصادية الموثقة، وتنهار جميعاً، وتصبح بلا قيمة في لحظة واحدة، يرتكب فيها أفراد أو جماعات في أي من الجانبين، عملاً أخرق. ومع أن الجميع يتمتع بالحذر البالغ، ويفتحون قنوات عسكرية خلفية للتنسيق الدائم، ولضبط النفس، بعيداً عن التصريحات السياسية الصارخة، إلا أن ذلك قد لا ينفع، إذا قرر سياسي واحد، من الطرفين، أن الحادثة العرضية أو المفاجئة، لا يمكن احتمالها، كأن يتصادف مثلاً أن تُنقل معدات عسكرية غربية إلى أوكرانيا، على سبيل المثال، ويقوم الجيش الروسي بقصفها ويسقط فيها عشرات أو مئات القتلى من إحدى دول «الناتو»، والتي قد تجعل أحد السياسيين، يقرر إطلاق الطلقة الأولى للحرب العالمية الثالثة، مدفوعاً بمشاعر وطنية، لا تحسب حجم الخراب الهائل والممتد، الذي سيحدث للعالم، بعد تلك اللحظة.