اسواق الاحساء الشعبية

وكان صاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود قد دشن مؤخراً أسواق القرية الشعبية بالأحساء كواحدة من أكبر الأسواق التجارية الشعبية في المنطقة الشرقية وذلك بحضور الشيخ أحمد بن عبدالله المرشد ورئيس مجلس الإدارة لمجموعة الرشد/ أ فهد بن عبدالله المرشد ، ومدير القرية أ. عبدإلاله المرشد ، و أ. تركي المرشد [COLOR=#1A00FF]تصوير – عصام الشهاب. [/COLOR] [IMG]/IMG] [COLOR=#4000FF]أ. اسواق الاحساء الشعبية بمدينة الطرف. عبدالإله المرشد مدير أسواق القرية و رئيس تحرير ( الأحساء نيوز) أ. سعيد الدوسري أثناء تكريم الصحيفة. [/COLOR] [COLOR=#2900FF]تكريم الزميل / خالد عبدالرحمن مدير العلاقات العامة والإعلام بالصحيفة. [/COLOR] [COLOR=#4800FF]جانب من الجماهير والمتسوقين الذي التقطتهم عدسة ( الأحساء نيوز) في الأسواق أمس. [/COLOR]

  1. اسواق الاحساء الشعبية وكالة الأنباء السعودية
  2. اسواق الاحساء الشعبية الشائعة في الشتاء
  3. اسواق الاحساء الشعبية لتحرير ليبيا التي
  4. اسواق الاحساء الشعبية بمدينة الطرف

اسواق الاحساء الشعبية وكالة الأنباء السعودية

لا يوجد وسوم وصلة دائمة لهذا المحتوى:

اسواق الاحساء الشعبية الشائعة في الشتاء

أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م تصفّح المقالات

اسواق الاحساء الشعبية لتحرير ليبيا التي

وشاركه الحديث ناصر العلي بان الفرق شاسع من ناحية الرخص والتنوع وبالذات حاجيات رمضان من القهوة والهيل والتمر الاحسائي ذو الجودة والسمعة العالية والذي لا يخلو منه إي منزل من منازل أبناء قطر.

اسواق الاحساء الشعبية بمدينة الطرف

صناع التغيير > في الأسواق الشعبية بالأحساء.. تشتري التراث في الأسواق الشعبية بالأحساء.. في الأسواق الشعبية بالأحساء .. تشتري التراث » مجلة 7days الإلكترونية. تشتري التراث سوقي "التمور" و"القيصرية" الشعبي التاريخي يجذبان السياح الأحساء – الأيام السبعة تزخر محافظة الأحساء بعدد وافر من الأسواق الشعبية القديمة، التي تعد جزءاً من تاريخها، وتشكل أحد عناصر الجذب السياحي الحيوية لها، خاصة مع كونها تحتفظ بصبغتها القديمة، بالإضافة إلى أنها متنوعة وجامعة لكل ما هو قديم و موروث، حيث يجد المتسوق فيها كل ما يبحث عنه من البضائع الشعبية والتراثية النادرة. ويعد التجار والباعة في الأحساء، الأسواق الشعبية، نافذة تجارية لتسويق منتجاتهم المتنوعة، نظراً للأهمية الاجتماعية والاقتصادية لهذه الأسواق، التي من أبرزها، سوق التمور ويقع في منطقة الأسواق المركزية بمخطط عين نجم، ويقام على مدار العام، حيث يقدر حجم التعامل السنوي فيه بأكثر من 200 مليون ريال. كما يشكل سوق القيصرية الشعبي التاريخي أحد أهم العناصر التي يتكوّن منها الوسط التاريخي لمدينة الهفوف، وتتعامل معه أمانة الأحساء كأحد أهم عناصر الجذب السياحي للمنطقة، فضلاً عن الثقل التجاري، وهذا الأمر يتضح من تبني الأمانة برنامجاً تطويرياً للمنطقة المحيطة بالقيصرية، وإثرائها بالرموز المعمارية الداعمة لهوية المكان المعمارية والحضرية، ومن تلك الرموز إعادة بناء جزء من سور الكوت و دروازة الكوت ( باب الفتح) ودروازة الحداديد، وغيرها من المعالم ذات القيمة البصرية اللازمة للجذب السياحي.

أرباح طائلة من جهته أوضح محمد الرشيدي احد المستثمرين في سوق شعبي أن لهذه الأسواق أرباحا طائلة ، ففي الرياض التي تنتشر فيها أسواق شعبية كالبطحاء والديرة، اللتين تقدمان بضائع مختلفة تشمل الفضيات والمنتجات التقليدية، والتي تلقى رواجا عند عدد كبير من المواطنين، ومنها المشالح والتحف، في المقابل تضم جدة إحدى أكبر الأسواق الشعبية، على مساحة تزيد على 9 كيلومترات مربعة، وتضم قرابة 26 مجمعا تجاريا، وتحتضن أكثر 15 ألف محل، ومنفذا لبيع كل السلع الاستهلاكية من الأثاث المنزلي، والملابس الجاهزة، والأجهزة الكهربائية، والمواد الغذائية، بالإضافة إلى بيع المواد واستبدال السلع المستخدمة. وأضاف بقوله تعد السوق الشعبية في جدة إحدى أهم الأسواق الشعبية التي يفد إليها الحجاج والمعتمرون المقبلون من مكة، إذا تتيح السوق المكشوفة فرصة للزائرين لمشاهدة أكثر من 10 آلاف سلعة متنوعة، وبأسعار مغرية، مقارنة بما يعرض في المراكز التجارية، بالإضافة إلى سوق قابل والخاسكية، وسوق الندى التي تشهد تدفق المتسوقين على مدار اليوم وتقدم بضائع محددة. قيمة اقتصادية من جانبه أوضح سعيد البقمي أن الأسواق الشعبية في الجنوب مثل سوق الثلاثاء في أبها تعد من الأسواق الشعبية القديمة التي انطلقت قبل أكثر من 112 عاما وتحديدا عام 1902، واتسعت المساحة بمرور الزمن إلى أن وصلت مساحتها قرابة 14953 مترا مربعا، وينتشر فيها المحلات الخصة ببيع الفاكهة الموسمية وبسطات شعبية فضلا عن محلات تبيع الأقمشة، والقهوة، والهيل، والزنجبيل، والعطور، وغيرها من المستلزمات التي تلقى رواجا بين الزائرين، بالإضافة إلى الكثير من الأسواق في جازان وتبوك وغيرهما من المدن.