سلطان مراد الثالث الحلقة

من هي السلطانة هوماشاه السلطانة همسة أو هوماشاه باللغة التركية والمعروفة باسم (تيلي حاسكي)، وهي الابنة الوحيدة للسلطانة صفية ووالدها هو السلطان مراد الثالث، وهي أخت السلطان محمد الثالث ولدت هذه السلطانة في عام (أواخر الإمبراطورية العثمانية عام ألف وخمسمائة وسبعون). وكانت لديها علاقة قوية تربطها مع عمتها مهرمة سلطان وابنة عمها السلطانة عائشة.

  1. سلطان مراد الثالث على

سلطان مراد الثالث على

أما على الصعيد الداخلي فقد شهد عهد رخاء كبيرا، وعمل على بناء عدد من المساجد، كما قام بإعادة صناعة منبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم في المسجد النبوي، كما اهتم بالتعليم وشق الطرق. توفي السلطان مراد الثالث في العام 1003 للهجرة الموافق السادس عشر من كانون الثاني ( يناير) عام 1595 عن عمر يناهز ثمانية وأربعين عاما، وخلفه ولي عهده محمد الثالث. اقرأ أيضاً: بايزيد الثاني – قصة حياة ثامن سلاطنة العثمانيين والملقب بالصوفي إتبعنا على مواقع التواصل الآن مشاهير آخرين على نجومي أمنحوتب الأول ثاني فراعنة الأسرة الثامنة عشرة، حكم مصر لمدة عشرين عام، عرفت خلالها مصر الرخاء والاستقرار بفضل سياسته الحكيمة. ولد في بداية القرن السادس عشر قبل الميلاد، والده هو الملك أحمس الأول، ووالدته هي الملكة أحمس نفرتاري. عاش هذا الفرعون في ظل رعاية والده والذي توفي في سن مبكرة، تاركا العرش... أكمل القراءة ولد الناشط السياسي وائل غنيم فى عام 1980 بمدينة القاهرة الكبرى، درس هندسة الحاسبات بكلية الهندسة جامعة القاهرة وتخرج منها عام 2004 ثم حصل على شهادة الماجستير في مجال إدارة الأعمال بتقدير إمتياز من الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 2007.

وجاء أخوه فانتصر على صقلي حسن باشا وقتله على أسوار توقات عام 1010 هـ، وهزم ولاة ديار بكر وحلب ودمشق وحاصر كوتاهية عام 1010هـ، ولما قوي أمره أخذته الدولة بالسلم والإرضاء وأعطته ولاية البوسنة استدراجاً له فقبل وانصرف لقتال الأوروبيين حتى قضى على القسم الأكبر منها في مناوشات الدولة مع النمسا والمجر ولقي حتفه في حصار بودا. ثورة السباهية [ تحرير | عدل المصدر] وأما ثورة الخيالة ( سباه) في استانبول مطالبين بالتعويض عما لحق إقطاعتهم من أضرار بسبب الثورة هناك ، ولم يكن بإمكان الدولة أن تعطيهم لعجزها ، فاستعانت عليهم بالانكشارية ، وقضت على ثورتهم ، بعد أن أفسدوا ونهبوا المساجد وغيرهما مما وصلت أيديهم إليها. الشيخ سعد الدين أفندي [ تحرير | عدل المصدر] كان من شيوخ السلطان محمد الثالث وممن شجعه على الخروج بنفسه لقيادة الجيوش وقال للسلطان: (أنا معك أسير حتى أخلّص وجودي من الذنوب ، فإنني بها أسير). وفي أحد المعارك كاد أن يؤسر فيها السلطان وفر من حوله الجنود والأعوان قال الشيخ سعد الدين أفندي: (اثبت أيها الملك فإنك منصور بعون مولاك، الذي أعطاك، وبالنعم أولاك)، فركب السلطان جواده، وحمل سيفه وتضرع إلى القوي العزيز، فما مضت ساعة حتى نزل نصر الواحد القهار، وكانت تلك المعركة بعد فتح حصن اكري.