ال سؤال المفتوح هو السؤال الذي يتطلب تفسيرا و شرح عند الإجابة ، وليس فقط مجرد "نعم" أو "لا" كما هو شائع عند الأجابه على سؤال مغلق. ال أسئلة المفتوحة تميل إلى أن تبدأ: من؟ متى؟ ماذا؟ لماذا؟ أين؟ وكيف؟ الأسئلة المغلقة (أهو أنت؟ أليس كذلك؟ هل؟) وهى تدفع للعودة إلى النقطة التى لا تعرف فيها كيف تبدأ الحديث ، في حين أن الأسئلة المفتوحة تجعل الشخص الآخر يقوم بالحديث. -- مثال للسؤال المغلق: ؟ "هل تحب الكتب" ، "هل ذهبت للجامعة" ، "هل موسم الربيع المفضل لديك" ، "هل تأتي إلى هنا كثيرا؟" أما السؤال المفتوح هو: "ما هى نوع الكتب التي تحب أن تقراها" ؟ ماذا تدرس في الجامعة" ؟ "ما هو الموسم المفضل لديك, لماذا" ، "ماذا تفعلين الآن". كيف تبدأ محادثة من جديد!. -- وضع أسئة مغلقه مع أسئله مفتوحه معا يساعد على التواصل فى الحديث. على سبيل المثال: "ما هو الموسم المفضل لديك (مغلق), لماذا ( مفتوح)" -- "هذا البوفيه جيد هل تأتى كثير هنا ؟ ما هو الطبق المفضل لديك؟ لماذا؟" هذه الأسئله تتيح للشخص الآخر فتح حوار حول ما يحب من أطعمه. تعلم الحديث البسيط: فضلا عن استخدام أسلوب التكلم عن الموقع و إستخدام الأسئله المغلقه و المفتوحه ، يجب أن تكون على علم جيد بالموضوعات البسيطه لبدأ الحوار.
ولهذا يجب عليك أن تتجنب المواضيع الحساسة والسلبية جدا والتي يمكنها أن تجعل الآخرين يشعرون بعدم الإرتياح أو الغضب أو القلق. تجنب كل ما يمكنه أن يولد مشاعر سلبية عند الشخص الآخر، على الأقل في المراحل الأولى من بداية الحديث أو العلاقة بشكل عام. سادسًا: تعلم قراءة لغة الجسد معرفتك بلغة الجسد وكيفية قراءة العلامات التي يقوم الأشخاص من حولك بإرسالها لك قد تكون أفضل حليف لك في مهمتك لمعرفة طريقة فتح مواضيع مع الآخرين. Hosam: كيف تبدأ محادثة عندما لا يكون لديك شيء للحديث. ستحتاج إلى القليل من التركيز فقط لتعرف ماهي نسبة نجاحك في اختيار الموضوع. فإذا بدا لك بأن الشخص بدأ يشعر بالملل أو غير مرتاح من موضوع الحديث أو موضوع النقاش ليس مناسبا بالنسبة له لسبب أو لآخر، قم بتغيير الموضوع بسرعة. فإذا كنت تحب مناقشة المواضيع السياسية مثلا، فربما يكون الطرف الآخر لا يفهم في السياسة أو غير مهتم بها من الأساس أو يفضل المواضيع البسيطة والسهلة. حاول أن تتعلم كيفية قياس ومعرفة مدى تأثير ما تقوله على الآخرين من خلال قراءة لغة جسدهم من اتصال بالعين وحركات اليدين وطريقة الجلوس وغيرها من الأمور المتعلقة بلغة الجسد، مما سوف يساعد بشكل كبير في اختيار موضوع الحديث. كانت هذه بعض النصائح حول كيفية فتح مواضيع وحوارات مع أشخاص آخرين والتي سوف تساعدك في ايجاد ما تقوله عندما ترغب في بدأ محادثة ولا تجد موضوع تتكلم فيه.
نصيحة 1: كيفية نقل محادثة إلى موضوع آخر نصيحة 1: كيفية نقل محادثة إلى موضوع آخر في بعض الأحيان في محادثة يمكن أن يتفاعل مع المحاورغير سارة بالنسبة لك الموضوعات. إذا كنت لا ترغب في كسر بوقاحة خصمك، لأنك تخشى من الإساءة لشخص، في محاولة لترجمة بلطف المحادثة الخاصة بك على موضوع آخر. تعليمات 1 في قصة محاورك، بالإضافة إلى ذلك،مباشرة، وصفا لحادث غير سارة بالنسبة لك، وهناك بالتأكيد تفاصيل أخرى. تسليط الضوء على واحد منهم وتطوير هذا الموضوع. كيف تبدأ محادثة عندما لا يكون لديك شيء للحديث – نبض الخليج. على سبيل المثال، إذا قرر شاب سابق أن أذكر تاريخك الأول، واسمحوا له أن يعرف أنه في المقهى حيث التقيت ذلك المساء، غيرت الداخلية، ظهرت أطباق جديدة في القائمة، وبارمان طهاة موجيتو جيدا. مزيد من المحادثة يمكن أن تكون مبنية بأمان على مناقشة الكوكتيلات المفضلة لديك والأماكن حيث يمكنك طلب المشروبات لذيذة أكثر. 2 نتظاهر أنه خلال محادثة غير سارةكنت أتذكر ما كنت تريد أن تسأل لفترة طويلة. طلب توضيحات حول مصير زملاء الدراسة السابقين، اسأل ما إذا كان القط قد تعافى، عن المرض الذي قيل لك خلال الاجتماع الأخير. إذا لم يكن هناك أي شيء يأتي على رأسك، اطلب من محاورك ما إذا كان على علم بما إذا كان عرض المفضلة لديك يظهر اليوم.
02-Aug-2014, 05:41 PM #1 موقوف معدل تقييم المستوى 0 إنتبه لما يدور داخلك: عندما تشعر فجأة أنك غير قادر على الدخول في محادثة مع شخص آخر ، فمن المحتمل أنك تقول لنفسك بضعة أشياء سلبية ، مثل القلق من أن تكون مملا ، إنك غير مناسب أو لست جيدا بما فيه الكفاية ، أو غير مهم. ويمكن أيضا أن تكون قلقا حول ما الذى يقوله الشخص الآخر عنك, وهذا القلق يسبب لك أن ينعقد لسانك. المناجاه الداخليه أثناء المحادثة مع الآخرين ليست غير عادية لكنها أيضا ليست منتجة فحاول التخلص منها. حاول أن تضع في اعتبارك أن كل شخص له هذه الشكوك الذاتية من وقت لآخر أثناء حواره مع الآخرين, ولكن من الضروري التغلب عليها لتجيد التحاور مع الآخرين. – طمئن نفسك أن الشخص الآخر ليس حكما لك. حتى لو كان ، قل لنفسك "وماذا في ذلك؟" ولا تعطيه اليد العليا في حياتك. – إعرف أن هناك العديد من الطرق الجيدة تساعدك فى تخطى الحوار الداخلى و ما ينتج عنه من سلبيه و تحفزك على بدأ المحادثة. انه فن يمكن أن نتعلمه ، و لكنه يتطلب الممارسة. فهم سر المحادثة الجيدة: السر في إجراء محادثة جيدة هو الاستماع الجيد و القليل من الكلام ، بصرف النظر عن تشجيع الشخص الآخر لفتح المواضيع.
3 تحدث عن ما تراه. اليوم الطقس على ما يرام، واللباس الصغير الساحرة يمر من قبل الفتاة الصغيرة التي تمر بها، والكلب كبير يعمل بدون المقود، والمستوصف القريب الذي تقف فيه، لا يوجد منحدر لعربات الأطفال. بالتأكيد واحد من هذه المواضيع سوف يبدو لمحاورك جديرة بتطورها. 4 أثناء محادثة غير سارة، لامجاملة للمحاور. الثناء حذائه، وربطة عنق أو تسريحة جديدة. تشير إلى كيف تبدو جديدة وشابة. الخصم المربح ربما يريد أن أشاطركم عنوان المكان الذي قطع فيه بنجاح، أو أنه يقرر أن يقول أين ذهب للراحة وتحسين صحته. 5 ارجع إلى هاتف الرنين واتركهبضع دقائق من المحاور. بينما كنت خارج، الخروج مع الموضوع الذي كنت ترغب في التحدث إلى. العودة، تبدأ على الفور ليقول، وعدم السماح لشخص إدراج كلمة واحدة. إذا كان الموضوع السابق للمحادثة لم يكن مهما جدا للخصم، وقال انه سوف التبديل بسهولة إلى محادثة جديدة. 6 قل لي مباشرة أن كنت لا تحب هذه المحادثة. إذا كنت تحصل على الشخص المناسب والحساس للمقابلات، وبعد هذه العبارة، وقال انه هو نفسه سوف تغيير الموضوع أو نقدم لك التحدث عن ما تريد. 7 إذا لم يكن هناك أي حيل لا يساعد على تجنبأسئلة غير مناسبة أو ذكريات غير سارة أن التعارف بعيد قرر إثارة، فمن الأفضل أن يترك مثل هذا المحاور.
الهدوء: يحتاج الشخص الذي تتحدث معه إلى الشعور بالهدوء وعدم التوتر، لأن هذا يجعله يتحدث بشكل طبيعي دون الشعور بالقلق ويبدأ في تبادل بعض الأفكار وإبداء رأيك في العديد من أموره الشخصية. تجنب قول أي كلمة لها أكثر من معنى حتى لا تسبب سوء فهم. انظر إلى الشخص الذي يتحدث ولا تبتعد عنه حتى لا يشعر بالإهمال. اختر كلمات وموضوعات بسيطة وعامة وليست متخصصة حتى يتمكن الشخص الآخر من التفاعل معك. عرفنا كيف نبدأ محادثة عندما لا يكون لديك ما تتحدث عنه في مواقف مختلفة لمساعدتك على كسر الملل وتجنب الأسئلة الروتينية التي أصبحت مزعجة للكثيرين، وعند تطبيق هذه النصائح ستلاحظ أن المحادثة أصبحت مثمرة كل واحد منكم يستفيد من خبرات ومعرفة الآخر بجوانب الحياة المختلفة.
نصائح يجب وضعها في الاعتبار عند التحدث إلى الطرف الآخر آخر شيء نذكره في مبادئ كيفية بدء محادثة عندما لا يكون لديك ما تتحدث عنه هو بعض الإرشادات التي تجعل حديثك مع الطرف الآخر مثمرًا مثل ما يلي: الاستماع: إن أكثر ما يفعله البعض خطأ هو مقاطعة الآخرين أثناء التحدث ، وعدم الاستماع بعناية لما يقولونه ، مما يقلل من رغبة الطرف الآخر في الحديث وفتح المزيد من المواضيع للمحادثة. الهدوء: يحتاج الشخص الذي تتحدث معه إلى الشعور بالهدوء وعدم التوتر ، لأن هذا يجعله يتحدث بشكل طبيعي دون الشعور بالقلق ، ويبدأ في تبادل بعض الأفكار وأخذ رأيك في العديد من أموره الشخصية. تجنب قول أي كلمة لها أكثر من معنى حتى لا تسبب سوء فهم. النظر إلى المتكلم وعدم الابتعاد عنه ، حتى لا يشعر بالإهمال. اختر كلمات وموضوعات بسيطة وعامة وليست متخصصة حتى يتمكن الشخص الآخر من التفاعل معك. ماذا تقول لصديقتك في رأس السنة الجديدة؟ عرفنا كيف نبدأ محادثة عندما لا يكون لديك ما تتحدث عنه في مواقف مختلفة من أجل مساعدتك في كسر الملل ، وتجنب الأسئلة الروتينية التي أصبحت مزعجة للكثيرين ، وعند تطبيق هذه النصائح ستلاحظ أن المحادثة قد أن تصبح منتجًا ويستفيد كل واحد منكم من خبرات الآخر ومعرفته بجوانب الحياة المختلفة.