في بداية القرن التاسع الميلادي ، في عهد الأسرة الإدريسية ، كانت هذه المدينة في عهد عمر بن إدريس الثاني. مما جعل مدينة فاس عاصمة لإمارتها ، وشهدت في ذلك الوقت أعنف وأشرس المعارك. تحتوي مدينة المغرب الزرقاء على العديد من المباني التي لها تاريخ طويل. خاصة ما يسمى بالميدان المعروف بـ "ميدان طاء الحمام" ، بالإضافة إلى الجامع الكبير الشهير هناك. شاهد أيضاً: أكبر مدينة في المغرب من حيث المساحة أين تقع المدينة الزرقاء في المغرب؟ تقع المدينة الزرقاء في المنطقة الشمالية الغربية من المغرب ، وبشكل أكثر دقة على بعض الجبال المعروفة باسم جبال الريف. يحد البحر الأبيض المتوسط المدينة الزرقاء المغربية من الشمال. يحدها من الجنوب محافظة وزان وتونات ومن الشرق محافظة الحسيمة. ومن الغرب محافظات العرش وتطوان. يذكر أن المدينة الزرقاء في المغرب تنتمي إلى منطقة الجهوية المجاورة لطنجة. ما هو حجم المدينة الزرقاء؟ تبلغ مساحة مدينة شفشاون المعروفة بالمدينة الزرقاء حوالي 4000 كيلومتر مربع. آثار المدينة الزرقاء في المغرب يوجد في مدينة شفشاون العديد من المعالم الأثرية المعروفة بالمدينة الزرقاء ، حيث توجد بها أحياء أثرية وأثرية ، من أهمها: حي السويقة العناصر التي قد تعجبك: وتأتي منطقة السويقة في المرتبة الثانية من حيث العمر بعد ما يسمى القصبة.
حي الصبانين يحتوي على مجموعة خاصة من المطاحن ، معظمها بدائية ، والتي كانت تستخدم لسحق وطحن الزيتون. كما تحتوي هذه المنطقة على فرن تقليدي قديم وتقع بجوار القنطرة التي تقع في النهر المعروف بوادي الفوارة. اخترنا لك ما هي عاصمة المغرب لماذا سميت شفشاون المدينة الزرقاء؟ لماذا سميت المدينة بالمدينة الزرقاء سميت هذه المدينة بالمدينة الزرقاء لأن معظم جدران مبانيها زرقاء اللون. في نهاية الموضوع وعلى موقع المقال مقال. كوم وبعدها تعرفنا على المدينة الزرقاء في المغرب. ذكرنا سبب تسمية مدينة الزرقاء بهذا الاسم واكتشفنا معالم مدينة شفشاون. ما عليك سوى مشاركة هذا الموضوع على جميع الشبكات الاجتماعية.
Hotel Molino يقع علي بعد خمس دقائق سيرًا علي الأقدام من القصبة بُعد دقيقتين سيرًا على الأقدام من شلالات مياه رأس أماة، ويضم تراسًا يوفر إطلالات على الجبل، مصمم علي الطراز المغربي وبه خدمة الواي فاي المجانية ومواقف مجانية خاصة لل سيارات ومكتب الاستقبال الذي يعمل على مدار الساعة بعض المرافق الأخرى التي يوفرها العقار، ويقع مطار طنجة على بُعد 120 كم سعر الليلة يبدأ من 199 EGP. تعتبر المدينة من المعالم السياحية العربية الجميلة التي تمتاز بتاريخها العريق وجمالها وبهائها وطابعها الأندلسي.. المدينة الزرقاء مكتب استقبال أحد الفنادق الصناعات التقليدية خدمات الفنادق الأسواق طرقات المدينة غرف الفنادق القصبة من بعد القصبة
في شفشاون تصدح مآذن المساجد بنداء الصلاة بينما دخان الشيشة يتسلل لاهيًّا ليختفي في الأثير. بين عراقة العمران الأندلسي القديم، أثر الحضارتين الإسلامية والبربرية واللمسة الإسبانية التي خلفتها سنين من الاستعمار؛ تقف اللؤلؤة الزرقاء على سفح جبل ريف قلعةً صامدةً في وجه التاريخ كما أرادها مؤسسها ابن رشيد العلمي، لونها من صفاء السماء ولون الغيوم. * تاريخ مدينة شفشاون مواضيع مقترحة على الرغم من عدم وجود العديد من الدلائل حول تاريخ المدينة المنصرف، لكن الرواية المتعارف عليها هي أن أصل المدينة يعود لعام 1471، حين قام علي بن راشد العلمي بإنشاء القصبة (قلعة) في موقعها لمحاربة الاجتياح البرتغالي لشمالي المغرب. خلال هذه الفترة، دفعت محاكم التفتيش الإسبانية سكان الأندلس من مسلمين ويهود إلى الخروج وترك أراضيهم. هؤلاء هربوا من أوروبا واستقر عددٌ منهم في منطقة شفشاون حول الحصن. وفقًا للتقاليد اليهودية؛ قام اللاجؤون الجدد بطلاء منازلهم باللون الأزرق لتذكيرهم بقوة الرب في السماء، وعلى الرغم من أن الجالية اليهودية تقلص عددها في المنطقة مع ازدياد تعداد الجالية المسلمة، فإن التقليد بقي حيًّا بين السكان، وقد ساعد على ذلك أيضًا استقرار موجةٍ أخرى من اللاجئين اليهود فيها بعد الحرب العالمية الأولى.
لمحبي الفن التشكيلي أيضاً نصيب في شفشاون. فبين زقاق وآخر سيُصادفون ورشة للتشكيل جعلها فنانون تشكيليون ملجأ يُنفسون فيه عن فنيتهم. واللافت أن أغلبهم عاشق للون الأزرق، بحيث يجعلون من جدران البيوت القديمة أحياناً أرضية، أو بالأحرى كنفس لرسم لوحات تزيدها جمالاً وتميزاً. وقد تعدت جاذبيتها الفنانين التشكيليين إلى فناني الكاريكاتير، من المغرب وخارجه ممن اختاروها مقراً لاجتماعهم السنوي لهدوئها الذي يساعد على الإبداع. غير بعيد عن نبع «رأس الماء» شيدت «القصبة» وهي النواة الأولى لشفشاون ومركزها الثقافي والفني. كانت في السابق مقراً لإدارة السجن والجيش والمخزن، حيث يحيط بها سور عالٍ تتوسطه عشرة أبراج شيدت على النمط الأندلسي، بينما هي اليوم فضاء لعرض منتجات الحرف التقليدية والحلي والخزف. وتضم حديقتها الكبيرة المزينة بحوضين كبيرين على النمط الأندلسي، متحف إثنوغرافي يعرض لوحات من تاريخ المدينة ولمحات من طريقة عيش سكانها عبر التاريخ. ولا يمكن التحدث عن جولة في شفشاون دون زيارة ساحة «وطاء الحمام» التي تقع في مركز المدينة القديمة. فهي المكان المفضل للسياح، بمقاهيها ومطاعمها المُظللة بالأشجار والمقابلة للمسجد الأعظم، وديكورها الجبلي البسيط؛ الأمر الذي يبعث شعوراً مريحاً في نفوس الراغبين في الاستمتاع بملامح المدينة، الثابتة والمتحركة، وهم يحتسون كؤوس الشاي بالنعناع.