كريم افوكوم لعلاج فطريات الجلد و الالتهابات الجلدية المرتبطة بها ، و في هذا المقال يتم شرح فوائد و أضرار افوكوم كريم و كيفية استخدامه و أسباب استخدامه ، فضلا عن الحديث عن الطريقة المثلى لاستخدام هذه الأنواع من الكريمات متعددة الاستخدام. افوكوم م كريم مدالله الراشد. كريم افوكوم – افوكوم كريم هو واحد من الأدوية الجلدية المستخدمة في علاج العديد من الأمراض الجلدية ، و هو من بين الكريمات التي يستخدمها الطبيب من خلال التشخيص اليومي لحالات في عيادة الجلد ، سواء البالغين أو الأطفال (مع معرفة الكمية و الغرض من الاستخدام) للحصول على أفضل النتائج ، نقدم في المقال شرحًا بسيطًا لافوكوم كريم و الآثار الجانبية و آثار الاستخدام المفرط له على الجلد. – كريم افوكوم هو احد العلاجات المستخدمة في الأمراض الجلدية و العديد من التخصصات الأخرى ، و يستخدم في علاج عدد كبير من الأمراض التي تسبب التهاب الجلد بما في ذلك الحادة و المزمنة ، بما في ذلك الأمراض الجلدية المرتبطة بالجهاز المناعي للجسم. مكونات افوكوم كريم يتكون افوكوم كريم من 2 ٪ ميكونازول (مضاد للفطريات) ، و 100 ٪ من الميميتازون ( الكورتيزون) ، كما ان الكريم يحتوي على العديد المواد المرطبة التي تساعد على علاج العديد من المشاكل الجلدية ، و يتم استخدام الكريم بطريقة معينة لكل نوع من هذه المشاكل اعتمادا على الطريقة التي حددها الطبيب.
وأحيانًا يستعمل البعض هذا الغاز كوسيلة انتحار. يوجد في دم الإنسان ما يُعرف بخلايا الدم الحمراء. هذه الخلايا تحتوي على بروتين يسمى هيموغلوبين، وهو المسؤول عن نقل الأكسجين. يعني ذلك أن الهيموغلوبين مسؤول عن جمع الأكسجين الذي يدخل الرئتين، ثم إرساله إلى أنسجة الجسم حيث يدور الدم. سمية الغاز ترجع إلى قدرته العالية على الالتصاق بالهيموغلوبين، والتي تتعدى قدرة الأكسجين. بسبب ذلك، يلتصق أول أكسيد الكربون بالهيموغلوبين ولا يسمح للأكسجين بدخول الدم. هذا الأمر يؤدي إلى افتقار الأنسجة للأكسجين، مما يتسبب فيما يُعرف طبيًا بنقص التأكسج. أعراض التسمم بأول أكسيد الكربون تعتمد شدة الأعراض على كمية الغاز التي يتم استنشاقها ومدة التعرض له. لذلك، يوجد نوعان من حالة التسمم هذه: التسمم الحاد يحدث عند استنشاق الغاز بكميات كبيرة. التسمم المزمن يحدث عند استنشاقه بتركيزات منخفضة على فترة طويلة. تظهر الأعراض بسبب نقص الأكسجين في الأنسجة، وأكثرها شيوعًا هي كالتالي: الصداع الدوار الضعف الغثيان والقيء ألم الصدر اضطراب نظم القلب المشكلات التنفسية التشوش النعاس إذا لم يتم علاجه في الوقت المناسب، يمكن للتسمم بأول أكسيد الكربون أن يؤدي إلى الغيبوبة.
مواضيع مميزة, موسوعة المواد الكيميائية 1, 299 زيارة أول أكسيد الكربون Carbon monoxide: يعرف أيضا في بعض المراجع العربية بـ أحادي أكسيد الكربون و هو غاز عديم اللون و الرائحة ، شحيح الذوبان في الماء و قابل للذوبان في الإيثانول و البنزين ، صيغته الكيميائية CO و وزنه الجزيئي 28 جرام/مول، كثافته 1. 25 جرام/سم 3 ، درجة انصهاره -205 درجة سيليزية و درجة غليانه -191. 5 درجة سيليزية. أول اكسيد الكربون غاز قابل للاشتعال و سام جدا ، حيث يمنع الهيموجلوبين ـ وهو المادة التي تنقل الأكسجين داخل الدم ـ من توفير الأكسجين للجسم، ويهلك الناس والحيوانات إذا انعدم الأكسجين. تحضير أول أكسيد الكربون Carbon monoxide يحضر في المختبر عن طريق ازالة جزيء الماء من حمض الفورميك أو الميثانويك باستخدام حمض الكبريتيك المركز. صناعيا يحضر عن طريق أكسدة الغاز الطبيعي ( الميثان). أيضا يتكون عند الاحتراق غير الكامل للكربون و يوجد أيضا في الغازات التي يبثها عادم السيارة. تستعمل المصانع أول أكسيد الكربون وقودًا لتوليد الحرارة للإنتاج الصناعي. ويكوِّن أول أكسيد الكربون عادة واحدًا من أجزاء الوقود مثل بخار الماء وغاز المولدات.
ولتجنب التسمم بمثل هذا الغاز، لابد وأن تكون المنازل مزودة بأجهزة كاشفة لانبعاث غاز أول أكسيد الكربون. ما هي مصادر غاز أول أكسيد الكربون؟ من الممكن أن يتسرب هذا الغاز، من أياً من المصادر التالية: - المواقد التي تعمل بالغاز. - مجففات الملابس التي تعمل بالغاز. - سخانات المياه التي تعمل بالغاز. - الأفران الخشبية. - الشوايات التي تعمل بالغاز أو بالفحم. - المولدات التي تعمل بالغاز أو بالديزل. - القوارب التي تعمل بمحرك. - الدراجات البخارية (الموتوسيكلات). - أجهزة المسطحات الخضراء التي تعمل بالغاز. - المدفأة التي تعمل بالغاز أو الزيت. - بعض أنواع السجائر أعراض التسمم بأول أكسيد الكربون: أعراض التسمم بغاز أول أكسيد الكربون تتشابه إلى حد كبير مع الأعراض التي تؤثر على الجهاز العصبي المركزي. من الهام الوضع في الاعتبار حالة التسمم بغاز أول أكسيد الكربون عندما تكون إحدى المصادر السابقة متواجدة حول الشخص المصاب، وسوف تظهر عليه العلامات التالية: - صداع. - ارتباك وتشوش ذهني. - ضيق في التنفس. - ضعف. - إرهاق. - الإحساس بالدوار. - عدم الثبات في الحركة أثناء المشي. - غثيان وقيء. - فقدان الوعي. - لون الجلد مع حالة التسمم بغاز أول أكسيد الكربون: بخلاف الحالات التي يحدث فيها نقص الأكسجين في الدم، فإن المصاب بالتسمم من هذا الغاز تقريباً لا يتحول لون جلده إلى اللون الأزرق أو يصبح شاحباً.