كلمات في سلم الطايره / محمد غزاي الميموني

كلمات اغنية في سلم الطائره - طلال مداح في سلم الطائرة بكيت غصبا بكيت.. على محبين قلبي عندما ودعوني أشوف محبوب قلبي بين نخلة وبيت.. يناظر الطائرة يبغى يحرك شجوني فعلا أنا عندما شفته بعيني بكيت.. وقلت بالله يا أهل الطائرة نزلوني بشوف محبوب قلبي.. عادني ما انتهيت.. وان كنت غلطان يا أهل الطائرة فهموني ياآهتي في آه أهتين آه كم باقول يا ليت.. يا ليت.. عسى محبين قلبي عادهم يذكروني خاف أنهم يعشقوا غيري وأنا ما دريت.. أحسن لي الموت لو هذا حصل خبروني غناء: طلال مداح كلمات: يسلم بن علي الحان: طلال مداح

  1. فى سلم الطائره - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية
  2. الكويت.. أنباء عن تنازل أسرة الميموني عن قضية وفاة ابنهم تحت تعذيب الشرطة

فى سلم الطائره - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية

في الأعمال الكلاسيكية يكون بروز الفنان عظيماً جدا عندما يقدم مخزونه الثقافي والأدبي في قراءة الأغنية قبل تقديمها رغم اختلاف ثقافة الشاعر والملحن والمطرب، بل كان في السابق تقييم الفنانين يأتي مختلفا عن ما نسمعه ونراه حاليا، هناك مطرب ومغنٍ ومؤدٍ وهذه أوجه الاختلاف في التقديم عن ما نشاهده حاليا بأنهم مغنون. (في سلم الطايرة)ذات اللهجة المدنية تبقى داخل الوجدان طويلا لأنها أتت من الواقع وكانت هذه الأغنية مفصلا مهما في تأكيد أن "الأرض الخصبة" دائما ما تنتج الأعمال المميزة. في سلم الطايرة بكيت غصباً بكيت على محبين قلبي عندما ودعوني أشوف محبوب قلبي بين نخلة وبيت يناظر الطايرة يبغى يحرك شجوني. افتتاح جميل للأغنية وخيال واسع كان نتاج محصول بيئي واقعي، وهي إثبات وجه الاختلاف بين حنين الماضي وزحمة الحاضر، في اللحن تمكنت الأجراس الموسيقية من تمكنها في إضافة الغطاء اللحني والأنغام الكلاسيكية فبالتالي كانت ملتزمة بتقديم المذهب والكوبليهات على نفس الأنغام ولم تختلف إلا في تقديم الصولو الذي يأخذ في غالبه المّدَ في بعض الأنغام. فعلاً أنا عندما شفته بعيني بكيت وقلت بالله يا أهل الطائرة نزلوني بشوف محبوب قلبي عادني ما انتهيت وإن كنت غلطان يا أهل الطائرة نزلوني.

يا آه في آه كم باقول يا ليت يا ليت عسى محبين قلبي عادهم يذكروني خاف إنهم يعشقوا غيري وأنا ما دريت أحسن ليا الموت لو هذا حصل فأقبروني في الفاصل الأخير من محاورة الكلمة مع الخيال والحقيقة كان جماله في أتمامه بشكله الرومانسي المأخوذ من التبادل بين الأجراس الموسيقية وتفاعلها المنطقي لإضفاء صورة العشق بين الأحبة، (في سلم الطايرة)هي الحديث والعشق للماضي بحنينه ومداعبة الحاضر بعجلته، هي صور للواقع تناقلتها أبيات الأغنية في وصف دقيق ورائع. (في سلم الطايرة) من الأغاني الجميلة التي نعشقها حين سماعها وتتبادل مع إحساسنا، كيف تجود مثل هذه الأغاني ولا تموت؟! بينما ما يقدم حاليا يمر على اسماعنا كصوت الرعد!. إنها حكاية غلفها النغم لتصنع الروعة(في سلم الطايرة).

وكانت النيابة قد اسندت الى المتهمين بأنهم في غضون الفترة من الرابع حتى العاشر من شهر يناير لسنة 2011 بدائرة دولة الكويت. الكويت.. أنباء عن تنازل أسرة الميموني عن قضية وفاة ابنهم تحت تعذيب الشرطة. اولا: المتهمون من الأول حتى السادس عشر: بصفتهم موظفين عموميين «ضباط وأفراد شرطة في وزارة الداخلية»، عذبوا محمد غزاي الميموني المتهم في الجناية رقم 2011/1 الاحمدي بأن كبلوا يديه، وأوثقوا ساقيه، وعصبوا عينيه، وانهالوا عليه ركلا وضربا بأيديهم، وبعصي وخرطوم وهراوات على رأسه، ومختلف اجزاء جسده، وعلقوه من أيديه تارة، ومن أسفل ابطيه تارة أخرى، وامتنعوا عمدا عن اسعافه. ثانياً: المتهمان الأول والثاني: حجزا محمد غزاي الميموني في غير الأحوال التي يقرها القانون، واقترنت هذه الاعمال بالتعذيب البدني للمجني عليه سالف الذكر على النحو المبين تفصيلا في الاتهام الأول. ثالثا: المتهم الأول: ارتكب تزويرا في محررات رسمية بقصد استعمالها على نحو يوهم بأنها مطابقة للحقيقة. رابعاً: المتهمون الأول والثاني والسادس: بصفتهم موظفين عموميين، (الأول والثاني ضابطا شرطة، والسادس عريف بوزارة الداخلية) استعملوا وآخرون مجهولون القسوة مع كل من جار الله ناصر جار الله التميمي واحمد عودة محمد عواد اعتمادا على سلطات وظيفتهم، واحدثوا آلاما ببدنيهما، بأن اعتدوا عليهما بالضرب فأحدثوا بكل منهما الاصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.

الكويت.. أنباء عن تنازل أسرة الميموني عن قضية وفاة ابنهم تحت تعذيب الشرطة

وبعد يومين من التعذيب المروع، توفي محمد غزاي الميموني، فيما ألقي القبض على 20 مشتبها بهم من رجال الأمن في القضية. وبعد عامين من الجريمة، قضت محكمة التمييز بإعدام المتهمين الرئيسيين، وهما ضابطان في الداخلية، ويدعيان سالم الراشد وعبدالله العوضي. كما قضت المحكمة بإلزام وزارة الداخلية بتعويض ورثة الميموني بمبلغ 50 ألف دينار (165 ألف دولار)، وألغت حكم محكمة أول درجة الذي صدر لمصلحة الورثة بتعويضهم بنصف مليون دينار (1, 650, 000 دولار). تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

؟؟!! ​ #7 الله يرحمك ويغفر لك ذنوبك والله ينتقم من كان السبب في تعذيبك #8 اللهم انتقم منهم