صفات الرسول صلى الله عليه وسلم الأخلاقية / الشيخ محمد حسن المظفر – الشیعة

للمزيد يمكنك متابعة: – اذكر صفة قراءة النبي للقران

  1. صفات النبي محمد الخلقية والخلقية : اقرأ - السوق المفتوح
  2. صفات الرسول صلى الله عليه وسلم الأخلاقية - مقال
  3. صفات النبي صلى الله عليه وسلم الخلقية
  4. تعرف على 9 صفات تحلى بها النبي | بينها التواضع والكرم | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
  5. الشيخ محمد حسن النادى

صفات النبي محمد الخلقية والخلقية : اقرأ - السوق المفتوح

وكانت أم سُليم رضي الله عنها تجمع عَرَق النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، فقد روى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَال:َ "دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم، فقال -أي نام نومة القيلولة- عندنا، فعرق وجاءت أمي بقارورة، فجعلت تسلت -تجمع- العرق فيها، فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين؟ قالت: هذا عرقك نجعله في طيبنا، وهو من أطيب الطيب" رواه مسلم. وكان ريقه صلى الله عليه وسلم طيباً طاهراً، فعن عبد الجبار بن وائل قال حدثني أهلي عن أبي قال: "أُتي النبي صلى الله عليه وسلم بدلو من ماء، فشرب منه، ثم مجّ في الدلو، ثم صُبّ، في البئر، أو شرب من الدلو، ثم مج في البئر، ففاح منها مثل ريح المسك" رواه أحمد وحسنه الأرنؤوط. وكان وجه النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم جميلاً مستنيراً، وخاصة إذا سُرَّ وهو ما روي عن عبد الله بن كعب قال: "سمعت كعب بن مالك يحدث حين تخلف عن غزوة تبوك قال: ( فلما سلّمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يبرق وجهه من السرور، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سُرَّ استنار وجهه، حتى كأنه قطعة قمر، وكنا نعرف ذلك منه)" رواه البخاري. تعرف على 9 صفات تحلى بها النبي | بينها التواضع والكرم | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. أما عن وجهه صلى الله عليه وسلم فقد كان مستديراً مثل القمر والشمس، فقد سُئل البراء أكان وجه النبي محمد صلى الله عليه وسلم مثل السيف؟ قال:" لا بل مثل القمر " رواه البخاري، وفي مسلم قال: " كان مثل الشمس والقمر، وكان مستديراً".

صفات الرسول صلى الله عليه وسلم الأخلاقية - مقال

حتى أنهم من شدة ما نزاعهم كادوا أن يدخلوا في حرب ونزاع مع بعضهم حتى قال أحدهم انتظروا حتى نرى أول من يدخل علينا فأن رضينا حكمه حكم بيننا فكان أول من دخل عليهم هو النبي "صلى الله عليه وسلم" فقالوا أنه الأمين محمد رضينا حكمه. فحكم النبي "صلى الله عليه وسلم" لهم بأن يوضع الحجر على رداء كبير وتحمل كل قبيلة من القبائل طرف ويوضع الحجر في مكانه. كذلك فأن السيدة خديجة هي التي عرضت عليه أن يتولى تجارتها بعد ما مات والدها وقالت لخدمتها أن تذهب له وتخبره أنها علمت أنه أشرف من في مكة وأكثرهم أمانة وأنها تريد منه أن يتولى جميع شئون تجارتها فقبل. صفات النبي صلى الله عليه وسلم الخلقية. الكرم قال أنس بن مالك رضي الله عنه: (ما سُئل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على الإسلامِ شيئًا إلا أعطاه، قال: فجاءه رجلٌ فأعطاه غنمًا بين جبلَينِ، فرجع إلى قومِه، فقال: يا قومُ أسلِموا، فإنَّ محمدًا يعطي عطاءً لا يخشى الفاقةَ). وذكر الصحابة أن النبي "صلى الله عليه وسلم" أهدت امرأة من الأنصار عباءة لونه أحمر وكانت شديد الجمال وكان يجلس مع أصحابه يحدثهم فقال له رجل ما أجمل هذه العباءة يا نبي الله أهدني إياه، وكان الرسول "صلى الله عليه وسلم" محتاج لها ولكنه أعطاه لها فعاب عليه الصحابة رضوان الله عليهم ما فعله فقال لهم أنني ما أخذته إلا لأنني أريد أن أكفن فيها.

صفات النبي صلى الله عليه وسلم الخلقية

تعامل الرسول مع زوجاته فيما يأتي صور مشرقة من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم في التعامل مع زوجاته [٤]: تتمثّل معاملة الرسول صلى الله عليه وسلم في علاقته مع زوجاته بالمواساة، وتقدير المشاعر والتخفيف من الأحزان، إذ يسمع شكواهنّ ولا يهزأ بكلماتهنّ مطلقًا، فعن أنس أنه قال: (بلَغَ صَفيَّةَ أنَّ حَفصةَ قالتْ: بِنتُ يَهوديٍّ. فبكَتْ، فدخَلَ عليها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهي تَبكي، فقال: ما يُبكيكِ؟ فقالتْ: قالتْ لي حَفصةُ: إنِّي بِنتُ يَهوديٍّ. فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إنَّكِ لابنةُ نَبيٍّ، وإنَّ عَمَّكِ لنَبيٌّ، وإنَّكَ لتَحتَ نَبيٍّ، ففيمَ تَفخَرُ عليكِ؟ ثُمَّ قال: اتَّقي اللهَ يا حَفصةُ) [تخريج سير أعلام النبلاء|خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح]. صفات الرسول صلى الله عليه وسلم الأخلاقية - مقال. كان الرسول عليه الصلاة والسلام رحيمًا ومحبًّا، إذ كان يخصف نعله، ويرقّع ثوبه بنفسه كما وصفت السيدة عائشة رضي الله عنها. كان الرسول عليه الصلاة والسلام يشارك زوجاته المشرب والمأكل من الإناء نفسه مما دلّ على عظيم محبته لهنّ، فعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: (كنتُ أشربُ منَ القدَحِ وأنا حائضٌ فأناولُهُ النَّبيَّ فيضعُ فاهُ على موضعِ فيَّ فيشربُ منْهُ وأتعرَّقُ منَ العرقِ وأنا حائضٌ فأناولَهُ النَّبيَّ فيضعُ فاهُ على موضعِ فيَّ) [صحيح النسائي|خلاصة حكم المحدث: صحيح].

تعرف على 9 صفات تحلى بها النبي | بينها التواضع والكرم | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية

مقالات قد تعجبك: الشجاعة فكان صلى الله عليه وسلم شجاعًا مغوارًا لا يخاف إلا الله، يكاد لا يصل إليه أحد في قوة جأشه. وصلابة قلبه أي شخص فقد تم امتيازه من قبل الله سبحانه وتعالى بجميع الصفات الخاصة بـ الشجاعة. فقد قال صلى الله عليه وسلم (والذي نفسي بيده لولا أن رجالًا من المؤمنين لا تطيب أنفسهم أن يتخلفوا عني ولا أجد ما أحملهم عليه. ما تخلفت عن سرية تغزو في سبيل الله، والذي نفسي بيده لوددت أني أقتل في سبيل الله ثم أحيا، ثم أقتل ثم أحيا، ثم أقتل ثم أحيا، ثم أقتل). التواضع كان صلى الله عليه وسلم كارهًا للمدح فيه ويعمل على منع الناس في أن يقوموا بإجرائه. كما كان دائم الحمل لحاجة الخاصة بجميع أهله، فكان صلوات الله عليه ورحمته يقوم بكنس بيته. كما كان يقوم بحلب الشاه الخاصة به، كما كان يقرب الطعام ناحية الضيوف، كان يقوم كذلك بأكل الشعير، ويهم بالنوم في مساجد الله. ويعمل على معاونة ضيوفه، كان يقوم بتفقد السرية، ويذهب ليكون في آخرها ولا يتولى مقدمتها. الحلم كان رسولنا الكريم مثال لا يعلو عليه أحد في الحلم حيث إنه كان وسط أهله أحلمهم يقوم بالعفو عنهم. ويعمل على ممازحته دائمًا، ويعرف كيف يقوم بإدخال الضحك والابتسام على قلوبهم.

وأما الحياء والإغضاء، فكان عليه الصلاة والسلام أشد الناس حياء وأكثرهم عن العورات إغضاء،قال أبو سعيد الخدري: كان عليه الصلاة والسلام أشد حياء من العذراء في خدرها، وكان إذا كره شيئًا عرفناه في وجهه، وكان عليه الصلاة والسلام لطيف البشرة، رقيق الظاهر، لا يشافه أحدًا بما يكرهه حياء وكرم نفس. قالت عائشة: كان عليه الصلاة والسلام إذا بلغه عن أحد ما يكرهه لم يقل ما بال فلان يقول كذا وكذا، بل يقول: ما بال أقوام يصنعون أو يقولون كذا، ينهي عنه ولا يسمى فاعله. وقالت رضي الله عنها: لم يكن عليه الصلاة والسلام فاحشًا ولا متفحشًا، ولا صخابًا في الأسواق ولا يجزي بالسيئة السيئة، ولكن يعفو ويصفح. وأما حسن عشرته، وأدبه، وبسط خلقه مع أصناف الخلق فمما انتشرت به الأخبار الصحيحة،قال على رضي الله عنه: كان عليه الصلاة والسلام أوسع الناس صدرًا، واصدق الناس لهجة، والينهم عريكة، وأكرمهم عشرة. وكان عليه الصلاة والسلام يؤلفهم ولا ينفرهم، ويكرم كريم كل قوم ويوليه عليهم، ويحذر الناس، ويحترس منهم، من غير أن يطوي عن أحد منهم بشره ولا خلقه، ويتفقد أصحابه ويعطي كل جلسائه نصيبه، ولا يحسب جليسه أن أحدًا أكرم عليه منه.. وكان دائم البشر، سهل الخلق، لين الجانب، ليس بفظ ولا غليظ، ولا صخاب ولا فحاش، ولا عياب، ولا مداح، يتغافل عما لا يشتهي، قال تعالى: (فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظًا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر) [آل عمران: 159]، وقال تعالى: (ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم) [فصلت: 34.

وأما الجود والكرام والسخاء والسماحة، فكان عليه الصلاة والسلام لا يوازي في هذه الأخلاق الكريمة ولا يباري وصفه بهذا كل من عرفه،قال جابر رضي الله عنه: ما سئل عليه الصلاة والسلام شيئًا فقال لا، وقال ابن عباس: كان عليه الصلاة والسلام أجود الناس بالخير، وأجود ما كان في شهر رمضان، وكان إذا لقيه جبريل عليه السلام أجود بالخير من الريح المرسلة. وقالت خديجة في صفته عليه الصلاة والسلام مخاطبة له: إنك تحمل الكل وتكسب المعدوم. وحسبك شاهدًا في هذا الباب ما فعله مع هوازن من رد السبي إليها، وما فعله يوم تقسيم السبى من إعطاء المؤلفة قلوبهم عظيم الأعطية. ومنها الشجاعة والنجدة، فكان عليه الصلاة والسلام منهما بالمكان الذي لا يجهل،قد حضر المواقف الصعبة، وفر الكماة والأبطال عنه غير مرة وهو ثابت لا يبرح، ومقبل لا يدبر ولا يتزحزح، وما من شجاع إلا أحصيت له فرة وحفظت عنه جولة سواه. وحسبك ما فعله في حنين وأحد. وقال ابن عمر: ما رأيت أشجع ولا أنجد ولا أجود ولا أرضى من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ. وقال علي: إنا كنا إذا اشتد البأس واحمرت الحدق اتقينا برسول الله. فما يكون أحد أقرب إلى العدو منه، ولقد رأيتني يوم بدر ونحن نلوذ بالنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وهو أقربنا إلى العدو، وكان من أشد الناس يومئذ بأسًا.

أراد الشيخ محمد أن يلتحق بالأزهر الشريف فواجهته بعض الصعوبات منها: أنه كان حاصلا على شهادة ثانوية علمية، والقانون كان يشترط على من يريد الالتحاق بكلية الشريعة أن يكون حاصلا على الشهادة الأدبية، ولكن يسّر الله تعالى له فتمكن من الالتحاق بعد عناء طويل وبعد أن نجح ببعض الامتحانات التجريبية. عاش الشيخ في بداية مرحلته الدراسية بدون منحة دراسية، ولم يكن أهله يمدونه بالمال لمخالفته أمرهم، فعاش فقيرا في سبيل تعلم العلوم الشرعية الإسلامية، ثم فرّج الله تعالى عنه ونال المنحة الدراسية واتفق مع أهله، فتفرغ لطلب العلم. استمر الشيخ بالدراسة في الأزهر حتى حصل على شهادة الدكتوراة في علم أصول الفقه، وعمل بعدها مدرسا في الكويت، وله نشاط في الدعوة الإسلامية، ومشاركة في إعداد الموسوعة الفقهية. شيوخه الشيخ شحاتة محمد شحاتة، درس عنده الفقه. الشيخ محمود عبد الدايم، درس عنده التوحيد والفقه الشافعي. الشيخ محمد حسن المظفر – الشیعة. الشيخ مصطفى مجاهد عبد الرحمن، درس عنده الفقه والأصول والتفسير. الشيخ مصطفى عبد الخالق، درس عنده أصول الفقه والنحو. الشيخ عبد الغني عبد الخالق، درس عنده أصول الفقه. الشيخ جاد الرب رمضان، درس عنده الفقه الشافعي. الشيخ طه الديناري.

الشيخ محمد حسن النادى

2ـ الشيخ محمّد رضا، قال عنه الشيخ حرز الدين في المعارف: «وهو من أهل الفضيلة في الفقه والأُصول وعلم المعقول، وكان شاعراً مجيداً وأديباً محلقاً، يتوسّم فيه النبوغ على حداثة سنّه». صاحب كتاب المنطق. من مؤلّفاته الدرر الفوائد في شرح القواعد للعلّامة الحلّي (15 مجلّداً)، دلائل الصدق لنهج الحق (6 مجلّدات)، الإفصاح عن أحوال رجال الصحاح، رسالة في فروع العلم الإجمالي من الصلاة، رجال السنّة في الميزان، مجموعة شعرية، حاشية على كفاية الأُصول، حاشية على العروة الوثقى، وجيزة المسائل (رسالته العملية). الشيخ محمد حسن النادى. وفاته تُوفّي(قدس سره) في الثالث والعشرين من ربيع الأوّل 1375ﻫ بمستشفى الكرخ في العاصمة بغداد بعد مرض عضال، ونُقل إلى النجف الأشرف، ودُفن في مقبرته الخاصّة. رثاؤه أرّخ السيّد محمّد الحلّي عام وفاته بقوله: كم للهدى بعدَ أبي أحمد ** من أملٍ خابَ ونجمٌ خبا فشرعةُ الحقِّ بتأريخِها ** تنعى رجالَها الحسن المجتبى ــــــــــــــــــــــ 1ـ اُنظر: معارف الرجال 2/ 246 رقم335، أعيان الشيعة 9/ 140 رقم294، ماضي النجف وحاضرها 3/ 369، طبقات أعلام الشيعة 13/ 431 رقم854، شعراء الغري 7/ 528، معجم رجال الفكر والأدب في النجف: 418 رقم1783، فهرس التراث 2/ 421، دلائل الصدق: مقدّمة 1/ 167.

من أقوال العلماء فيه 1ـ قال الشيخ حرز الدين في المعارف: «كان عالماً فاضلاً تقيّاً ورعاً، تميل إليه جملة من كسبة النجف، له الخُلق السامي والأدب الواسع، مع لين الجانب وبشاشة وظرافة، وكان محترماً عند علماء عصره والوجوه في النجف». 2ـ قال الشيخ آل محبوبة في ماضي النجف: «وهو من العلماء الأبرار والمجتهدين الأخيار، لم يُناقش في ورعه وصلاحه وللناس فيه أتمّ الوثوق، صلّى خلفه كثير من أهل الفهم والمعرفة، ورجع إليه في التقليد جماعة من الناس، تقرأ في غضون جبينه آثار الأبرار، وتلوح على مخايله سمات أهل الورع، يغلب عليه الهدوء والسكون… فرأيته رجلاً صالحاً نقي الضمير، طاهر النفس، متعفّفاً صادقاً في القول». 3ـ قال تلميذه الشيخ محمّد طاهر آل راضي في مقدّمته على كتاب المؤلّف رجال السنّة في الميزان: «وكان شيخنا من مشايخ التدريس، دقيق النظر، عميق التفكير والتحقيق، حسن الأُسلوب في التفهيم، فقد كان يُحرّر المسألة بتحرير واضح يتبيّن فيه موضع الخلاف جليّاً، لئلّا تلتبس الآراء من حيث تداخل بعض المصاديق ببعض، ثمّ يُبدي رأيه معتضداً بالحجّة، ذابّاً عمّا اختاره في تفنيد ما قيل أو يمكن أن يُقال على خلافه، مؤيّداً بالذوق الصحيح العالي، والفطرة السليمة الحرّة، غير مأخوذ بما يستدعي اتّباع المشهور لكونه مشهوراً من دون أن تسانده الأدلّة».