التعبير الكتابي - من طلب العلا سهر الليالي | حكم السفر لبلاد الكفار

من طلب العلا سهر الليالي، لكن إحدى الطالبت خافت فتمنت ووجدت حلاً غير السهر لتحظى بشهادةٍ. (م. أ) 25 عام كادت أن تحبط أحلامها بعدم الحصول على شهادة جامعية بسبب رسوبها في احد الاختبارات العالمية التي تعادلها وزارة التربية والتعليم العالي لتصبح شهادة ثانوية عامة لبنانية. أخبار الخليج | من طلب «العلا».. التزم بتعهداته. وبحسب قولها أن بعد عامين من الدراسة في الجامعة تلقت طلب من إدارة الجامعة لإستكمال أوراق ملفها الجامعي خاصةً أنها لم تحصل على الشهادة المعادلة من قبل وزارة التربية والتي سبق وأن رسبت بامتحانها ولكنها في بداية عامها الدراسي الاول في الجامعة تقدمت بطلب التسجيل بشكل طبيعي ولم يُطلب منها تقديم تلك الشهادة. ولما باتت امام خيارين اما ان تقدم الشهادة المطلوبة أو توقف عامها الدراسي لحين حصولها على الشهادة. وبعد الاتصال بالجهة المعنية لأجراء هذا الامتحان فكان الجواب صادما ً بأن الطالبة لا يمكنها اجراء الاختبار الاّ بعد ستة أشهر، فحاولت جاهدة اقناع ادارة الجامعة بأن تسمح لها أكمال عامها الدراسي ولكن كل محاولاتها بائت بالفشل فلا مجال الا باكتمال جميع الاوراق.

  1. أخبار الخليج | من طلب «العلا».. التزم بتعهداته
  2. حكم السفر لبلاد الكفار للسياحة - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
  3. حكم السفر لبلاد الكفر لأجل الزواج - إسلام ويب - مركز الفتوى
  4. السفر لبلاد الكفار للعمل والدراسة والسياحة - إسلام ويب - مركز الفتوى
  5. ماحكم السفر إلى بلاد الكفار والإقامة فيها - PBBoard Community Forum
  6. حكم السفر إلى بلاد الكفار

أخبار الخليج | من طلب «العلا».. التزم بتعهداته

قائل من طلب العلا سهر الليالي هو الإمام الشافعي... بقدرِ الكدِّ تكتسبُ المعالي ومن طلب العلا سهر الليالي ومن رام العلا من غير كد أضاع العمر في طلب المحال تروم العز ثم تنام ليلاً يغوص البحر من طلب اللآلي

وبناء عليه، فإن الأيام المقبلة كفيلة لبيان صدق النوايا والعزم في تحقيق ما جاء في بيان «العلا» أو غير ذلك، إن كان الأمر مجرد مصارحة ومصالحة، أم أنه هدنة مؤقتة بسبب ظروف تنظيم بطولة كأس العالم واحتياجاتها، ومن ثم العودة إلى ما كان قبل بيان «العلا».

02-03-2015, 10:46 PM #1 حكم السفر إلى بلاد الكفار؟ وحكم السفر للسياحة؟ ما حكم السفر إلى بلاد الكفار؟ وحكم السفر للسياحة؟ الجواب: السفر إلى بلاد الكفار لا يجوز إلا بثلاثة شروط: الشرط الأول: أن يكون عند الإنسان علم يدفع به الشبهات. الشرط الثاني: أن يكون عنده دين يمنعه من الشهوات. الشرط الثالث: أن يكون محتاجاً إلى ذلك. فإن لم تتم هذه الشروط فإنه لا يجوز السفر إلى بلاد الكفار لما في ذلك من الفتنة أو خوف الفتنة وفيه إضاعة المال لأن الإنسان ينفق أموالاً كثيرة في هذه الأسفار. أما إذا دعت الحاجة إلى ذلك لعلاج أو تلقي علم لا يوجد في بلده وكان عنده علم ودين على ما وصفنا فهذا لا بأس به. حكم السفر لبلاد الكفر لأجل الزواج - إسلام ويب - مركز الفتوى. وأما السفر للسياحة في بلاد الكفار فهذا ليس بحاجة وبإمكانه أن يذهب إلى بلاد إسلامية يحافظ أهلها على شعائر الإسلام، وبلادنا الآن والحمد لله أصبحت بلاداً سياحية في بعض المناطق فبإمكانه أن يذهب إليها ويقضي زمن إجازته فيها.

حكم السفر لبلاد الكفار للسياحة - منتدى عالم الأسرة والمجتمع

فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين}، وثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم: " أن من أحب قوماً فهو منهم، وأن المرء مع من أحب ". ومحبة أعداء الله من أعظم ما يكون خطراً على المسلم لأن محبتهم تستلزم موافقتهم واتباعهم، أو على الأقل عدم الإنكار عليهم ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: " من أحب قوماً فهو منهم ".

حكم السفر لبلاد الكفر لأجل الزواج - إسلام ويب - مركز الفتوى

فيحرم السفر إلى بلاد يعرض فيها لمسلم نفسه وبدنه وحريته للخطر لانعدام الأمن فيها وكثرة العصابات وقطاع الطرق، أو في حال تقصدهم إيذاء المسلمين وانتشار العنصرية المؤذية فيها. 3- أن يأمن على دينه ويصونه ويحفظه: فيبتعد عن مواطن الشهوات والشبهات قدر استطاعته، ويكون لديه من الإيمان والتقوى ما يعصمه من الوقوع في الشهوات، ويكون لديه من اليقين والعلم ما يحفظه من الشبهات والزيغ. وينبغي التنبيه أن كثيراً من الأطفال تعلق في ذهنه مشاهد ومواقف وتساؤلات أثناء السفر قد تؤثر عليه في مستقبله، فينبغي الحرص والشديد في اختيار الأماكن التي يرونها, وطريقة المعالجة التربوية الصحيحة في التعليل والإجابة على تساؤلاتهم. وهذه الشروط تشمل السفر إلى بلاد المسلمين والكفار، وقد تكون الخطورة على الدين أو النفس في بعض البلدان ذات الأغلبية المسلمة أشد من بلاد أخرى ذات أغلبية من غير المسلمين. حكم السفر إلى بلاد الكفار. ولا يلزم لإباحة السفر وجود الحاجة الملحة، فإن الأصل في السفر الجواز إذا أمن المسافر على دينه ونفسه, وأقام شرع الله على نفسه. ومع ذلك فالأولى البحث عن بلاد يكثر فيها الخير ويقل فيها الشر، ولأن يبذل المسلم ماله أثناء سياحته للمسلمين أولى من بذلها لغيرهم، فإذا وجدت المصلحة الراجحة أو الحاجة الملحة لذلك السفر انتقل الحكم من أصل الإباحة إلى ما هو أكثر من ذلك بحسب تلك المصلحة أو الحاجة.

السفر لبلاد الكفار للعمل والدراسة والسياحة - إسلام ويب - مركز الفتوى

فمثل هذه البلاد إذا سافر إليها المسلم ليعيش فيها فقد عرض نفسه للفتن والفواحش. ثانيا: السفر والإقامة في بلاد الكفر إنما نهي عنهما لأنهما ذريعة إلى الفساد كما سبق ، إما فساد الشهوات والفواحش ، وإما فساد الدين بجملته فبأن يفتن المرء عن دينه ، وينتقل إلى دين آخر. بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اما بعد:- فهذه بعض الفتاوي لعلمائنا حول السفر لبلاد الكفر للإقامه فيها وللسياحه وامور اخرى تتعلق بالسفر لبلاد الكفر:- سماحة الوالد العلامة عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله:- السؤال: ما حـكم السفـر لبلاد المشـركين ومـرافقة الزوجـة لزوجها ؟ الجواب: نصيحتي لكل مسلم ومسلمة عدم السفر إلى بلاد المشركين لا للدراسة ولا للسياحة لما في ذلك من الخطر العظيم على دينهم وأخلاقهم.

ماحكم السفر إلى بلاد الكفار والإقامة فيها - Pbboard Community Forum

تاريخ النشر: الأربعاء 24 رجب 1425 هـ - 8-9-2004 م التقييم: رقم الفتوى: 53139 10068 0 300 السؤال أريد أن أعرف رأي الشرع حول حكم من يعمل ويدرس ويسافر للسياحة في بلاد ليست مسلمة.. فهل ماله الذي تحصل عليه من العمل حرام؟ وماذا عن الدراسة والسياحة؟وجزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد تقدم الكلام عن الإقامة في بلاد غير المسلمين لأجل العمل أو الدراسة أو غير ذلك من الأغراض وذلك في الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 51334 ، 17945 ، 41509. وخلاصة ما في تلك الفتاوى أن الناس في الهجرة من تلك الديار على ثلاثة أقسام: القسم الأول: من لا يستطيع الهجرة لمرض وعجز ونحو ذلك فهؤلاء لا تجب عليهم الهجرة. والقسم الثاني: من يستطيع الهجرة إلا أنه يستطيع أن يقيم شعائر دينه ويأمن على نفسه الفتنة فهذا تستحب له الهجرة ولا تجب عليه. والقسم الثالث: من يستطيع الهجرة ولا يستطيع أن يقيم شعائر الدين أو لا يأمن على نفسه الفتنة فهذا تجب عليه الهجرة. أما عن المال الذي تحصل عليه المرء من العمل في بلاد غير المسلمين فهو راجع إلى نوع العمل فإذا كان العمل محرما فالمال المتحصل منه حرام، وإذا كان مباحا فالمال المتحصل منه مباح.

حكم السفر إلى بلاد الكفار

الثّاني: تبذيرُ الأموال الكثيرة هناك، قال تعالى: وَلَا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا * إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا (الإسراء:26-27) الثّالث: تقويةُ اقتصاد الكفّار فيما لا يعود على المسلم بخير. الرّابع: مخالطةُ الكفّار مِن الرّجال والنّساء، والاندماج معهم؛ بمجالستهم والحديث معهم مِن غير إنكار عليهم. الخامس: الإعجابُ بعوائدهم وطرائق حياتهم، مما يدعو إلى التّشبّه بهم، وازدراء عوائد المسلمين وطرائقهم. السّادس: وهو نتيجة كلّ ما تقدّم: ضعف عقيدة البراء مِن الكافرين. السّابع: أنّ الإنسان قد يُفتن في دينه، فيخسر خسرانًا مبينًا. فلهذه المفاسد وغيرها نرى أنّ السّياحة في بلاد الكفار: حرامٌ، وقد أفتى بذلك مشايخنا؛ كالشّيخ عبد العزيز بن باز، والشّيخ محمد بن عثيمين رحمهم الله، وغيرهما. وبلاد الإباحيّة -وإن كانَ بعضها مِن البلاد العربيّة أو يعدّ مِن البلدان الإسلاميّة- فالسفر إليها للسّياحة لا يقل فسادًا عن السّفر إلى بلاد الكفر، فالسّفر إليها للسّياحة حرامٌ، كالسياحة في بلاد الكفر، واقرأ ما كتبه "سعد السبيت" عن السياحة في بعض البلاد الإسلاميّة.

نوصيكم باتباع العقيدة السلفية التي كان عليها الصحابة والتابعون والأئمة المقتدى بهم وتجدون عقائدهم في كتبهم المطبوعة ككتاب التوحيد لابن خزيمة وكتاب التوحيد لابن مندة وكتاب الإيمان لابن مندة وكتاب الأسماء والصفات للبيهقي وكتاب التوحيد في آخر صحيح البخاري وكتاب الإيمان في أول صحيح مسلم ومقدمة سنن ابن ماجة وسنن الدارمي وكتاب السنة للإمام أحمد والسنة لابن أبي عاصم والشريعة للأجري وشرح السنة للبريهاري ومن بعدهم كإبطال التأويلات للقاضي أبي يعلى وذم التأويل لابن قدامة ولمعة الاعتقاد لابن قدامة والواسطية والحموية لابن تيمية ونحوها من كتب العقائد وابتعدوا عن كتب الأشاعرة والمعتزلة والرافضة ونحوهم.