فضل صيام ثلاثه ايام من كل شهر عربي

[3] هل صوم ثلاثة ايام المقصود بها الايام البيض المقصود من صيام ثلاثة ايام ليس فقط صيام الايام البيض، انما الغاية هي صيام ثلاثة ايام من كل شهر متى ما استطاع المسلم، وهي تعادل صيام الدهر كله، وقد اوصى النبي عليه الصلاة والسلام ابا هريرة وابا الدرداء بصيام ثلاثة ايام من كل شهر دون ان يحدد له، ولم يقل صم ثلاثة ايام البيض [5] لكن في حال استطاع الشخص ان يصوم ايام البيض فهو افضل له، روى أبو داود وصححه الألباني عن قدامة بن ملحان قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن نصوم البيض ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة، قال: وقال: هُنَّ كهيئة الدهر. [6] لكن فضل صيام الايام البيض عظيم، وقد ذكر به النبي عليه الصلاة والسلام من خلال الاحاديث النبوية، عنْ أَبي ذَرٍّ، قَالَ: قالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ: إِذا صُمْتَ مِنَ الشَّهْرِ ثَلاثًا، فَصُمْ ثَلاثَ عَشْرَةَ، وَأَرْبعَ عَشْرَةَ، وخَمْسَ عَشْرَةَ رواه الترمِذيُّ وقال: حديثٌ حسنٌ. وعنْ قتادَةَ بن مِلحَانَ ، قَالَ: كانَ رَسولُ اللَّهِ ﷺ يأْمُرُنَا بِصِيَامِ أَيَّامِ البيضِ: ثَلاثَ عشْرَةَ، وأَرْبَعَ عَشْرَةَ، وَخَمْسَ عَشْرَةَ. رواهُ أَبُو داودَ.
  1. الأيام الثلاثة التي تصام من كل شهر - إسلام ويب - مركز الفتوى
  2. ما حكم صيام أي ثلاثة أيام من كل شهر؟
  3. صيام أكثر من ثلاثة أيام في الشهر - الإسلام سؤال وجواب

الأيام الثلاثة التي تصام من كل شهر - إسلام ويب - مركز الفتوى

وصيام رجب، ليس له فضل زائد على غيره من الشهور، إلا أنه من الاشهر الحرم. ولم يرد في السنة الصحيحة: أن للصيام فيه فضيلة بخصوصه، وأن ما جاء في ذلك مما لا ينتهض للاحتجاج به. قال ابن حجر: لم يرد في فضله، ولا في صيامه، ولا في صيام شيء منه معين، ولا في قيام ليلة مخصوصة منه، حديث صحيح يصلح للحجة.. صوم يومي الاثنين والخميس: عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان أكثر ما يصوم الاثنين، والخميس، فقيل له فقال: «إن الاعمال تعرض كل اثنين وخميس، فيغفر الله لكل مسلم، أو لكل مؤمن، إلا المتهاجرين، فيقول: أخرهما» رواه أحمد، بسند صحيح. وفي صحيح مسلم: أنه صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم الاثنين؟ فقال: «ذاك يوم ولدت فيه، وأنزل علي فيه» أي نزل الوحي علي فيه.. صيام ثلاثة أيام من كل شهر: قال أبو ذر الغفاري رضي الله عنه: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نصوم من الشهر ثلاثة أيام، البيض: ثلاث عشرة، وأربع عشرة، وخمس عشرة وقال: هي «كصوم الدهر» رواه النسائي، وصححه ابن حبان.

ما حكم صيام أي ثلاثة أيام من كل شهر؟

السؤال: قال ﷺ: مَن صام ثلاثة أيام من كل شهرٍ فقد صام الدهرَ كله ، السؤال: هل يقصد بالثلاثة أيام الأيام البيض أو أي ثلاثة أيام؟ الجواب: الشيخ: عامٌّ، يعمّ الأيام كلها، ثلاثة أيام من كل شهر، سواء من أوله، أو من آخره، أو من وسطه؛ لأنَّ الأحاديث الصَّحيحة كلها ليس فيها البيض، فيها صوم ثلاثة أيام، والنبي ﷺ أوصى أبا هريرة وأوصى أبا الدَّرداء بصيام ثلاثة أيام من كل شهرٍ، ولم يقل لهما: البيض، وهكذا قال لعبدالله بن عمرو: صم من الشهر ثلاثة أيام. لكن إذا صام البيض فهو أفضل، كما جاء في حديث أبي ذرٍّ: يصوم الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر، إذا صام البيض فذلك أفضل، وإلا فيكفي أن يصوم من الشهر، سواء كان من أوله، أو من وسطه، أو من آخره، والحمد لله، سواء متفرقة أو مجتمعة أيضًا، سواء جمعها وتابعها أو فرَّقها. فتاوى ذات صلة

صيام أكثر من ثلاثة أيام في الشهر - الإسلام سؤال وجواب

صيام ثلاثة أيام من كل شهر يُذهب وحر الصدر عن يزيد بن عبد الله بن الشخير، عن الأعرابي رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( صومُ شهرِ الصبر، وثلاثة أيام من كل شهر، يُذهبن وحرَ الصدر)) ، رواه أحمد برقم (23070) [1]. عن عمرو بن شرحبيل، عن رجل من بني أُقيش، صَحِبَ النبي صلى الله عليه وسلم قال: قيل للنبي صلى الله عليه وسلم رجل يصوم الدهر، قال: «ودِدتُ أنه لم يَطْعَم الدهر» ، قالوا: فثُلُثَيه، قال: «أكثر» ، قالوا: فنصفه، قال: « أكثر » ، ثم قال: « ألا أخبركم بما يُذهب وحر الصدر؟ صوم ثلاثة أيام من كل شهر » ، رواه أحمد برقم (20738)، والنسائي برقم (2385) [2]. معنى قوله صلى الله عليه وسلم: ((صيام ثلاثة أيام من كل شهر يُذهب وحرَ الصدر)): ♦ قال ابن بطال رحمه الله في "شرح البخاري" (7/ 472): الوَحَرَة: دُويبة حمراء كالعضاة تُلزق بالأرض، ومنه قيل: وَحِرَ الصدر يُوحَرُ وحْرًا، ذهبوا إلى لزوق الحقد بالصدر، فشبهوه بإلزاق الوحرة بالأرض؛ اهـ. ♦ وقال السيوطي رحمه الله في "قوت المغتذي على جامع الترمذي" (1/ 495): وَحَرَ الصدر: غِشَّه ووساوسه. وقيل: الحقد والغيظ، وقيل: العداوة، وقيل: أشد الغضب؛ اهـ.

س: ولا يعتبر من الشحناء؟ الشيخ: لا لا، ما فيه شيء، هو الظالم.

صيام التطوع: رغّب رسول الله صلى الله عليه وسلم في صيام هذه الايام الاتية:. صيام ستة أيام من شوال: روى الجماعة - إلا البخاري والنسائي - عن أبي أيوب الانصاري، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال فكأنما صام الدهر». وعند أحمد: أنها تؤدى متتابعة وغير متتابعه، ولا فضل لأحدهما على الآخر. وعند الحنفية، والشافعية، الأفضل صومها متتابعة، عقب العيد.. صوم عشر ذي الحجة وتأكيد يوم عرفة لغير الحاج: 1- عن أبي قتادة رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «صوم يوم عرفة، يكفر سنتين، ماضية، ومستقبلة، وصوم يوم عاشوراء يكفر سنة ماضية» رواه الجماعة إلا البخاري، والترمذي. 2- عن حفصة قال: أربع لم يكن يدعهن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «صيام عاشوراء والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة» رواه أحمد، والنسائي. 3- عن عقبة بن عامر قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يوم عرفة، ويوم النحر، وأيام التشريق، عيدنا - أهل الإسلام - وهي أيام أكل وشرب». رواه الخمسة، إلا ابن ماجه. وصححه الترمذي. 4- عن أبي هريرة قال: «نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم عرفة بعرفات» رواه أحمد وأبو داود والنسائي، وابن ماجه.