Nwf.Com: ثمانون عاما في انتظار الموت - الجزء الثا: عبد المجيد فياض: كتب

إقرأ المزيد ثمانون عاما في انتظار الموت - الجزء الثاني الأكثر شعبية لنفس الموضوع الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي أبرز التعليقات

  1. مراجعات رواية ثمانون عاماً في انتظار الموت - عبد المجيد الفياض | أبجد
  2. قراءة رواية ثمانون عاماً في انتظار الموت
  3. ثمانون عامًا في انتظار الموت (1) - كتب دان

مراجعات رواية ثمانون عاماً في انتظار الموت - عبد المجيد الفياض | أبجد

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية الاطلاع علي تصنيف الاحدث على الموقع اضغط هنا ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب بستان الكتب بطعم الكتب اضغط هنا تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب للتحميل اضغط هنا لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا للإبلاغ عن رابط لا يعمل اضغط هنا

قراءة رواية ثمانون عاماً في انتظار الموت

أشعر أن الكاتب بالغ تماما في جعل أحمد مثال الرجل العربي الملتزم في صلاته والذي لا يمكنه أن يغير أي شيء في مبادئه وعاداته الأصيلة. أليس هذا ما يجعل الشخصية مثيرة للجدل؟ أن يكون عكس المثالية المملة؟ الشخصيات الثانوية دخلت في حياة أحمد بشكل ضعيف وخرجت من حياة أحمد بشكل أضعف. لم نتعرف على (مازن) الصديق المقرب الى أحمد أبدا وكما جاء ذهب. ظهور دكتور معتز الغير مبرر وتضحيته العمياء الغير مبررة لأحمد وخروجه من حياة أحمد وكأن شيئاً لم يحدث. وجوده من عدمه واحد. كيف؟ لو كان وجوده في القصة مهماً لكان أثر غيابه عن حياة أحمد بشكل ملحوظ ولكن لم نرى أي شيء من هذا القبيل. (أبرار) الطبيبة النفسية التي أشعر أن الكاتب كتب شخصيتها عنوة فقط لإبراز الجانب الأنثوي لهذه الرواية, لم أفهم وجود أبرار أبدا في الرواية, كانت شخصيتها ضعيفة وتصرفاتها غير مدروسة وحبها لأحمد كانت بطريقة ساذجة وعشوائية. الأحداث كانت جميعها لصالح أحمد, ولم يواجه أحمد أي من هذه الأحداث لوحده عدا الحادثة قبل الأخيرة عندما أخذ بزمام الأمور لأول مرة في القصة وأفلت من مخالب مديره. ثمانون عاما في انتظار الموت الجزء الثاني. لكن عدا ذلك, كان يا إما مازن ينقذه, أو دكتور معتز, أو أبرار. كلما وقع في مشكلة, إلتم عليه الناس لإنقاذه وهو يجلس يبكي!

ثمانون عامًا في انتظار الموت (1) - كتب دان

البكاء! هذا يء آخر, لقد كرهت شخصية أحمد من كثر بكاءه! كل صفحتين الى أربعة صفحات كان يبكي! لقد عددت تقريبا عدد المرات الذي بكى فيها أحمد ما يقارب الثلاثمئة مرة! ذبحنا! النهاية لم تكن مقنعة أبدا, لكني هنا لا ألوم الكاتب, فلقد جعل القصة بأحداثها العشوائية الى الوقوع في مكيدة النهاية المفتوحة التي هي الحل الأمثل لهذه القصص التي لن تحكي لك ما حل بالحبكة لأن هذا لم يعد مهماً. ثمانون عامًا في انتظار الموت (1) - كتب دان. اللغة سلسة ولكن الكاتب بالغ في التفاصيل التي جعلت القصة مملة. كان بإمكان الرواية ان تكون من 200 الى 300 صفحة اذا قلل من عدد التفاصيل المكررة والبكاء الذي لم يتوقف. View all my reviews Filed under Book Reviews, Opinions, Writing Tagged as Arabic, Arabic Novels, Book Review, Character, Comedy, Creative, Drama, Good Reads, Life, Love, Love Story, Opinion, Reading, Review, Romance

– عبد المجيد الفياض pdf appeared first on كوكب الكتب.

تخطى إلى المحتوى خمسة عشر عاما تصرّمت على ذلك اليوم الذي وارى فيه أحمد الثرى على جثمان زوجته أبرار؛ أعوام كانت أيامها طويلة كالدهر, قاتمة كليل الثلاثين, موحشة كضريح مهجور. تتابعت تلك الأعوام وذاع خلالها صيت أحمد؛ الفتى العجوز, الغريب النحيل, ذي الملامح الشابة والشعر الأبيض! قراءة رواية ثمانون عاماً في انتظار الموت. أحمد الذي عانى من خلل جيني توقف معه نمو جسده, لكن روحه ظلت تهرم وتذبل يوما بعد آخر. تنامى اهتمام أحمد بالسموم ومصادرها النباتية والحيوانية, ففي النهاية لقي حب حياته حتفه بسببها. وأصبحت حاله أكثر إثارة للجدل والفضول ليصل خبره "ألكسندر" حاكم إحدى مدن هاييتي المستقلة, فيضيّفه ويقربه, ويمكّنه من تعلم اللغة الدارجة, والقراءة في مكتبته الخاصة, ومعرفة تفاصيل الحياة في مدينته "فيردوم". إلا أن حال أحمد هذه لم يدم صفاؤها, فسرعان ما عصفت بها رياح القدر, إذ تدهورت صحة مضيّفه ألكسندر واقتربت نهاية حكمه, ليشعر مرة أخرى بالغربة والضعف والقنوط, لا لأنه بات وحيدا فحسب بل ولأنه أصبح عالقا في صراعات من حوله ومؤامراتهم ودسائسهم. التنقل بين المواضيع