فاجأت النجمة الشابة حلا الترك متابعيا بنشرا أغنية جديدة لها باللهجة الخليجية بعنوان "ممنوع اللمس" وهي من إنتاج بلاتينيوم ريكوردز وهي العودة الأولى لها بعد غياب 3 سنوات وبعد مرحلة الشد والجزر مع والدها محمد الترك ومشاكلهم الأسريه التي طفت للسطح واحدثت ردود فعل حول مستقبل ومشوار النجمة الصغيره. وأطلت الترك من خلال هذه الأغنية ضمن السلسة الأميركية Baby Doll Records والتي هي من بطولة المغنية الأميركية Baby Doll. وقام روب فرشرمان مؤسس شركة Brat باختيار حلا الترك بعد سماعه لأغنياتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتبينه لجمال صوتها وكثرة عدد متابعيها ونسب المشاهدة العالية لها ولكليبات أغنياتها فاتفقت الشركة الموجودة في لوس انجلوس على اختيار حلا الترك لأغنية ممنوع اللمس حصرياً لهذا المسلسل علماً أن الأغنية ستصبح متاحة في 12 تموز الحالي لجميع المنصات الإعلامية.
لندن – "القدس العربي ": نشرت الفنانة البحرينية حلا الترك أغنية جديدة لها باللهجة الخليجية بعنوان"ممنوع اللمس" وهي من إنتاج بلاتينيوم ريكوردز وهي العودة الأولى لها بعد غياب 3 سنوات. حلا ترك ممنوع اللمس ويندوز 10. أطلت حلا من خلال هذه الأغنية ضمن السلسة الأميركية Baby Doll Records والتي هي من بطولة المطربة الأميركية المحبوبة Baby Doll. قام روب فرشرمان مؤسس شركة Brat باختيار حلا بعد سماعه لأغنياتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتبينه لجمال صوتها وكثرة عدد متابعيها ونسب المشاهدة العالية لها ولكليبات أغنياتها فاتفقت الشركة الموجودة في لوس انجلوس على اختيارها لأغنية ممنوع اللمس حصرياً لهذا المسلسل علماً أن الأغنية ستصبح متاحة في 12 تموز الحالي. يذاع مسلسل Baby Doll Records عبر اليوتيوب وقد لاقى نسبة مشاهدة عالية من شباب الولايات المتحدة الأميركية إذ تدور احداث المسلسل حول مجموعة من التلاميذ يعشقون الموسيقى والغناء ويصدرون أغنياتهم ضمن فريق.
ثمّ عاد بعدها ليشغل مناصب إعلامية عديدة، ويتابع الكتابة عن المنطقة التي أحبّها فاستحقّ بجدارة لقب "عميد الصحافة الألبانية للشرق الأوسط". خلال عمله في بيروت تجوّل في المنطقة العربية، والتقى بشخصيات كانت أو بقيت حاضرة في الساحة مثل: خليل الوزير وفاروق القدومي، ووليد جنبلاط وجلال الطالباني، وغيرهم. وكانت تغطيتُه للحرب الأهلية في لبنان شبه يَومية وتُقرأ باهتمام كبير. وفي هذا السياق جاءت شهادته عن حصار "مخيّم تل الزعتر"، حتى اقتحامه والمجازر التي ارتُكبت في مخيّمَي صبرا وشاتيلا، الأمر الذي أثار فيضاً من "الشِّعر الفلسطيني" عند الألبان خلال سبعينيّات وثمانينيّات القرن الماضي. حلا ترك ممنوع اللمس في. حتّى بعد أن عاد إلى وطنِه، ظلّ نهاد إسلامي يحاول الرجوع إلى المنطقة العربية والكتابة عنها، وهذا جعل كتاباته مصدراً للجيل الجديد من الدبلوماسيّين الكوسوفيّين في المنطقة العربية. ما بين الطبعة الكوسوفيّة والطبعة الألبانيّة نشر نهاد إسلامي مختاراتٍ من مقالاته عن الشرق الأوسط عام 2014 بعنوان "فندق بيروت"، التي صدرت عن "دار كوها للنشر". واستُقبلت بشكلٍ جيّد، مذكّرةً برائد المُراسلين الحربيّين والمتخصِّصين الألبانيِّين بالشرق الأوسط.