بساط الريح الزبلاين في الهدا - YouTube
صورة رمزية... صدر حديثًا للأديب سليم نفّاع، مدير مكتبة بلدية شفاعمرو العامة، قصّة جديدة للأطفال تحت عنوان: "بِساطُ الرِّيح والدَّواءُ العَجيب". عن أ. دار الهدى بإدارة عبد زحالقة، وتزيّن القصّة رسومات جميلة ولَوْحات فنّيّة خلّابة بريشة الفنان فارس قره بيت، وتنسيق آلاء مرتيني. بساط الريح - مكتبة نور. تقع القصّة في 26 صفحة من الحجم الكبير، وغلافها مقوّى. تزخر القصّة بالخيال العلمي، والمغامرات المثيرة، وتُسيّجها القيم الجميلة، بأسلوب ماتع وشائق، يُلامس قلوب الأطفال وعقولهم. تتناول القصّة انتشار وباء خطير في أرجاء العالم، وكيف يحاول الطفل رائد عبر بساط الرّيح العجيب الحصول على الدّواء لإنقاذ البشريّة من الهلاك، ورحلة ماتعة وشائقة الى مجرّة كونيّة وكوكب مجهول. فهل ينجح الطفل بطل القصّة في هذه المَهَمّة الصّعبة؟ هذه القصّة تمزج بين الخيال العلمي والبحث العلمي، وبين التّراث والخيال الشّرقي الخصب، من خلال شخصيّة عَلاء الدّين وبساط الرّيح السّحري، كما تهدف لتنمية الثّقافة والمعرفة، وتحملنا القصّة الى عالم مليء بالخيال والمغامرات، طافح بالجمال والمتعة، ويحلّق الأطفال من خلالها على أجنحة الفرح. الجدير بالذكر أنّ الأديب سليم نفّاع حاز على جائزة التفرّغ والإبداع الأدبي في مجال أدب الأطفال لعام 2019، وساهم في إثراء المكتبة العربيّة وإسعاد الأطفال بعشرات القصص الجميلة.
عاش في قديم الزمان، سلطَان عظيم القدر والشأن، اسمه السلطَان «محمود». كان السلطان «محمود» معروفا — بين سلاطين الهند وملوكها — بالذكَاء ونفاذ الرأي وبُعْد النظَر ورجاحة التفكير، وبراعة التدبير. وكان — إلى جانب هذه الخصال الْحميدة — مفتونا باقتناء التحف النادرة، فما هي قصة هذا السلطان مع هذه التحف، وإلى أين سيذهب به حبه لهذه الأشياء؟! بساط الريح الزبلاين في الهدا - YouTube. هذه النسخة من الكتاب صادرة ومتاحة مجانًا من مؤسسة هنداوي بشكل قانوني؛ حيث إن نص الكتاب يقع في نطاق الملكية العامة تبعًا لقوانين الملكية الفكرية.
هي واحدة من سلسلة حكايات الكاتب كامل كيلاني والتي هي عبارة عن قصص فكاهية علمية تربوية للأطفال بالتشكيل والتدقيق اللغوي تهدف إلى تعليمهم اللغة العربية من خلال القصة المسلية. عاش في قديم الزمان سلطَان ٌعظيم القدر والشأن، اسمه السلطَان «محمود». كان السلطان «محمود» معروفا — بين سلاطين الهند وملوكها — بالذكَاء ونفاذ الرأي وبُعْد النظَر ورجاحة التفكير، وبراعة التدبير، وكان — إلى جانب هذه الخصال الْحميدة — مفتونا باقتناء التحف النادرة،كلَّفهُ ذلكَ ما كلَّفهُ من جهدٍ ومال. وكان للسلطان "محمود" ثلاثة أولاد: "حسين" وكان أكبرَ أولاد السُّلطان. بساط الريح الهدا الطقس. "علي" وهو أوسطهم. "أحمد" وهو أصغر أولاده. وقد عُنيَ السلطان "محمود" بتنشئَةِ اولاده أكرمَ تنشئة، كما عُنيَ بتثقيفهم منذ طفولتهم وتحبيب فنون العلم وضروب الرياضةِ والصيد والرمايةِ إلى نفوسهم، وترغيبهم في اقتناء نوادر التُّحفِ وبذل المالِ في جلبها،والظَّفر بها. فما هي قصة هذا السلطان مع هذه التحف؟وما سرُّ ولعه بها؟ وإلى أين سيذهب به حبه لهذه الأشياء؟ أيُّ واحدٍ من أولاده سوف يقعُ في سحر بساط الرِّيح؟ وإلى أين سيؤدي به ذلك الشيء؟ هذا ما ستعرفونه في هذه القصّة الممتعة الشيِّقة.
(واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا) أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!