بسبب العمليات الفردية.. "إسرائيل" في مواجهة المجهول! - وكالة خبر الفلسطينية للصحافة

السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته. ✅إليكم إرتفاعات بعض القمم الجبلية بمحافظة شمال الباطنة. وأحببت أن أن أضيف بعض المعلومات لكي تكتمل الفائدة. إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي. ✅المعلومات قابلة للتصحيح والنقد الهادف والبناء. ✅مﻻحظة: القمم ليست مرتبه حسب اﻹرتفاع وإنما حسب التوزيع الجغرافي من الشمال الغربي إلى الجنوب الشرقي.  قمة في وادي شافان بوﻻية الخابورة. تبعد عن قرية ضليلة بمسافة 3500 متر جنوب شرق وإرتفاعها يقدر حوالى (1529)ألف وخمسمائة وتسعة وعشرون متر عن سطح البحر. ولها مسميات عديدة منها: جبل ضليلة. أو جبل دحى. قمم وادي بني عمر والمناطق القريبة وارتفاعاتها | وادي بني عمر. أو جبل الحوامد. أو.......... الخ. وينحدر منه أودية عديدة أهمها واديان أحدهما يمر بقرية ضليلة واﻵخر يمر بقرية حيلشي. وكل هذه اﻷودية تنتهي ببحر عمان بساحل وﻻية صحم.  قمة في وادي بني عمر بوﻻية صحم. قمة جبل الريس ويعرف أيضا بإسم آخر غير منتشر كثيرا وهو (سطيح) تصغير لكلمة السطح بمعنى إنه توجد به مساحه منبسطة ليست بالقليلة من اﻷعلى. وتنحدر منه عدة أودية من جميع اﻹتجاهات جميعها تنتهي ببحر عمان بساحل وﻻية خابورة. وبعض اﻷودية تقطع مسافة أكثر من 70 كيلو متر حتى تصل إلى البحر. وهذا الجبل تحيط به قرى عديدة من كل اﻹتجاهات إحاطة السوار بالمعصم وهي: الرحبة.

  1. قمم وادي بني عمر والمناطق القريبة وارتفاعاتها | وادي بني عمر
  2. صحيفة تواصل الالكترونية
  3. «بني عمير» تشيّع الغريقين وتسأل «التعليم»: لماذا لم تُعَلَّق الدراسة؟ | مدونة التعليم السعودي

قمم وادي بني عمر والمناطق القريبة وارتفاعاتها | وادي بني عمر

التعليم السعودي – متابعات: شيعت جموع غفيرة من المواطنين، أمس (الجمعة) الطالبين عبدالله العميري ورجاء العميري إلى مقبرة الشهداء بالشرائع بعد الصلاة عليهما في المسجد الحرام، فيما استقبل ذووهما المواسين من مسؤولي تعليم منطقة مكة المكرمة، يتقدمهم مساعد المدير العام للشؤون التعليمية الدكتور فهد الزهراني، مدير مكتب التعليم بشرق مكة المكرمة إبراهيم الثقفي، وعدد من مساعدي ومشرفي المكتب وقادة المدارس. «بني عمير» تشيّع الغريقين وتسأل «التعليم»: لماذا لم تُعَلَّق الدراسة؟ | مدونة التعليم السعودي. وكان الطالبان غرقا في سيول وادي بني عمير أمس الأول (الخميس) أثناء عودتهما من مدرسة سولة المتوسطة والثانوية شرقي العاصمة المقدسة. وعبر عدد من أهالي وسكّان وادي بني عُمير عن استيائهم لعدم تعليق الدراسة أثناء هطول الأمطار على الرغم من التحذيرات المسبقة التي أصدرتها مديرية الدفاع المدني وهيئة الأرصاد وتنبيهاتها المتلاحقة في هذا الشأن. وأشار المتحدثون لـ«عكاظ» إلى أن الوادي يعد من أكبر أودية منطقة مكة المكرمة ويمتد من الزيمة مرورا ببني عمير حتى وادي فاطمة في محافظة الجموم شمالي مكة المكرمة. وطالب ناصر مفرج العميري وماجد العميري ومحمد العميري وشاهر العميري بإنشاء كوبري لتمكين المواطنين من الوصول إلى منازلهم عند جريان السيول خاصة وأن الوادي توجد به العديد من القرى والهجر، ويجد السكان والطلاب والطالبات معاناة كبيرة عند الذهاب والعودة من مدارسهم فضلا عن تعطل شبكة الهاتف الجوال في ساعات الهطول ما يعطل إبلاغ الجهات المعنية في حالات الحوادث والحالات الطارئة وفقاً لصحيفة عكاظ.

صحيفة تواصل الالكترونية

هذه قائمة بالوديان في عمان مرتبة حسب حوض الصرف.

«بني عمير» تشيّع الغريقين وتسأل «التعليم»: لماذا لم تُعَلَّق الدراسة؟ | مدونة التعليم السعودي

وأوضح أنَّ "ما يشغل دولة الاحتلال حالياً، هو محاكاة العمليات الأخيرة في الخضيرة وبني براك، من قبل الشباب الفلسطيني، بعد نجاح هذا النوع من العمليات، الأمر الذي يؤكد مدى حالة الرعب والخوف الذي وصلت له حكومة الاحتلال". صحيفة تواصل الالكترونية. وبالحديث عن احتمالية سقوط حكومة "بينيت"، قال أبو عطايا: "إنَّ حكومة الاحتلال غير متجانسة وتجمع كافة ألوان الطيف، باستثناء اليمين المتطرف الذي يُشكل المعارضة في الوقت الحالي، فالحكومة الحالية ضعيفة ولا يُمكن أنّ يُعول عليها الشارع الإسرائيلي وفي مقابلها معارضة يمنية متطرفة متماسكة وقوية تضغط على الحكومة الحالية". وأشار إلى أنَّ الخلاف العميق بين عضو الكنيست المتطرف عمير بن غفير، ووزير الأمن الداخلي عومير بارليف، بعد عملية أمس، يُوضح طبيعة الخلاف بين الحكومة الحالية والمعارضة في المرحلة القادمة. وأكمل: "في المرحلة القادمة إذا لم تنجح حكومة الاحتلال في مواجهة موجة العمليات الفردية، ستكون في ورطة وفي مواجهة الجمهور الإسرائيلي". تسهيلات مقابل الهدوء وعن إمكانية سحب الاحتلال حزمة التسهيلات من سكان غزّة والضفة، قال أبو عطايا: "إنَّ حكومة بينيت ليست بحاجة إلى فتح جبهات جديدة، وضغط أكبر وتحريض أكبر ضد الفلسطينيين ودفعهم من أجل الانتقام".

"قبل عشرين عاماً كنا نخشى ركوب الحافلات، واليوم نحن خائفون من السير في الشوارع"، بهذه الكلمات عبَّر، اليؤور ليفي، مراسل صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، عن صدمته بعد عملية إطلاق النار في بني براك بمدينة تل أبيب، والتي نفذها الشاب ابن كتائب شهداء الأقصى، ضياء حمارشة (27) عاماً، والذي يندرج من بلدة يعبد في جنين، في محاكاة لعملية الخضيرة جنوب حيفا في 26 مارس الجاري، والتي نفذها الشابان إبراهيم وأيمن اغبارية من وادي عارا بمدينة أم الفحم، والتي سبقها أيضاً عملية في بئر السبع في النقب، نفذها الأسير المحرر محمد أبو قيعان (34) عامًا. في غضون عشرة أيام، تسببت ثلاث عمليات فدائية في النقب والخضيرة وبني براك، بسقوط 11 قتيلاً، في حصيلة تفوق ما وقع خلال معركة سيف القدس مع المقاومة الفلسطينية في مايو الماضي؛ فالعمليات الفردية التي يُطلق عليها الاحتلال "الذئب الأزرق" تجعل من الصعب التنبؤ بطبيعة المكان وخلفية المنفذ وزمان العملية. التصعيد الذي سبق شهر رمضان، يضع حكومة الاحتلال أمام تحدياتٍ عدة، الأمر الذي يطرح تساؤلات حول إمكانية سقوط حكومة الاحتلال بسبب العمليات الفردية؟ وهل ستقوم بسحب ما يُسمى بالتسهيلات للفلسطينيين؟ وهل تتصاعد هجمات المستوطنين ضد الفلسطينيين خلال الأيام القادمة؟.

واستدرك: "بعد العملية التي وقعت في الخضيرة، سارع بينيت إلى الإعلان بأنَّ العملية لن تٌؤثر على الإمدادات والمساعدات التي تُقدمها حكومته للفلسطينيين". هجمات المستوطنين ولفت أبو عطايا، إلى أنّ عملية الأمس تختلف عن العمليات السابقة كون المنفذ من الضفة الغربية، مُبيّناً أنَّ "الاحتلال لا يُريد التصعيد في المرحلة القادمة مع حلول شهر رمضان وأعياد السنة العبرية، حيث إنّه بحاجة إلى الهدوء وأيّ قرارات جماعية ستؤثر بالسلب على حكومة الاحتلال وستعطي حافزاً للفلسطينيين من أجل القيام بأعمال أكبر من السابقة". وفي ذات الوقت توقع أنّ يُطلق الاحتلال العنان للمستوطنين بأعمال شغب واعتداء على الفلسطينيين، خاصةً في ظل مطالبات المستوطنين بحمل السلاح في شوارع المستوطنات والكيان المحتل، مُردفاً: "لكِن الاحتلال لن يسعى إلى التصعيد وسيسعي لتهدئة الأمور". وختم أبو عطايا حديثه، بالقول: "إنَّ الاحتلال كان يخشى حلول شهر رمضان، لكِن الحديث الآن وقبل حلوله عن أكثر من 11 قتيل في أقل من عشر أيام، وبالتالي فالمواجهة ليست مرتبطة بشهر معين، ولكن قد يكون رمضان حافزاً للمزيد، وأيضاً قد تكون العمليات التي وقعت داعماً لأشخاص آخرين من أجل تنفيذ عمليات أخرى، كما أنَّ السماح للمستوطنين بتنفيذ الاعتداءات حافز للتصعيد".