أغدا ألقاك.. حكاية قصيدة أم كلثوم لشعب السودان (فيديو) | مبتدا

وذهب الهادي آدم إلى فراشه ونام منتظراً الصباح بفارغ الصبر الذي لم يأتِ عليه فقد فارق الحياة راحلاً إلى العالم الآخر، وانتشرت القصة كالنار في الهشيم. ولما علمت أم كلثوم بالقصة أصرت على غنائها لتبدع في أدائها....!!!. رواية ثانية: يقال أيضا أن الشاعر السوداني الهادي آدم كان يحضر قصيده يريد ان يقدمها للسيدة ام كلثوم فسافر الى مصر ونزل في فندق واخذ موعد مع السيدة ام كلثوم وفي الليلة التي قبل الموعد لم ينم فيها لأنه كان خائفا وقلقا لان الأمر ليس عاديا تنجح ام لا امام كبار الشعراء والنقاد وبينما كان سهران قال هذه الأغنية اغدا القاك وهي ليست الأغنية التي كان قد حضرها من قبل - وكانت كلماتها بين الرجاء والخوف من القادم تقول مقدمتها. اغدا القاك ياخوف فؤادي من غد يالشوقي واحتراقي في انتظار الموعد اه كم اخشى غدي هذا وارجوه اقترابا كنت استدنيه لكن هبته لما اهابا الرواية الثالثة: اخذها الشاعر من ديوان (كوخ الاشواق) وعرضتها الست أم كلثوم على الموسيقار محمد عبد الوهاب الذي رحب بالفكرة ذهب اليها برفقة صديقه صالح جودت الذي كان رئيسا لتحرير مجلة (المصور) وهناك استقبلتهم السيدة الغناء العربي ببشاشتها المعهودة، وبعد دقائق دخل عبد الوهاب وكان يزمع السفر الى بيروت عن طريق البحر، ودار نقاش حول القصيدة ثم بعد ذلك حملها عبد الوهاب معه الى لبنان وبدأ بتلحينها.

  1. أغداً ألقاك أم كلثوم
  2. أم كلثوم أغداً ألقاك
  3. ام كلثوم اغدا القاك تحميل
  4. ام كلثوم اغدا القاك يوتيوب

أغداً ألقاك أم كلثوم

قصة أغنية اغدا ألقاك كلمات اغدا القاك قصة أغنية أغدا ألقاك يمكننا هنا القول أن أغنية "أغداً ألقاك" لكوكب الشرق أم كلثوم هي الأغنية "الوحيدة" التي كتبها الشاعر السوداني الهادي آدم وقام بتلحينها الموسيقار محمد عبد الوهاب، حيث قدمتها السيدة أم كلثوم على مسرح "دار الأوبرا" في العاصمة المصرية القاهرة وكان ذلك في عام 1971. كانت السيدة أم كلثوم كعادتها تختار كل مرّة شاعراً «عربياً» لتقدم من كلماته واحدة من أغنياتها، حيث لم تكن تعتمد على شاعر واحد في كتابة أغانيها كما اختارت كلمات أغنية " ثورة الشكّ" للشاعر السعودي عبد الله الفيصل وأغنية "هذه ليلتي" للشاعر اللبناني جورج جورداق ، وغيرهما، كانت قصيدة "المأساة" للشاعر السودان الهادي آدم والتي انتهت أحداثها بـمأساة كما تروي الحكايات. هي، إذن قصة حب محزنة. غنّتها أم كلثوم ،وكتبها الهادي آدم بدمه ودموعه. وتتناول قصة شاب سوداني، كان طالباً في جامعة القاهرة بمصر.. أحب فتاة مصرية طالبة معه وجُنّ بها واتفقا على الزواج بعد تخرجهما. فلما تخرج تقدم الى عائلتها لخطبتها، وأجابوه بالرفض الشديد من قبل والدها وأرسل العديد من الشخصيات للوساطة ولكن، لم تفلح. عاد بعدها الشاب إلى وطنه السودان ، وظل حزيناً معتكفاً الناس واتخذ من ظل شجرة، مقراً له، باكياً على حبيبته.

أم كلثوم أغداً ألقاك

2019-01-23 المحرر: حنين العبداللات خاص سما الاردن | أغدا ألقاك قصيدة غنتها السيدة أم كلثوم بدار الاوبرا في القاهرة عام 1971 حيث نظم هذه الرائعة "اغداً القاك" الشاعر السوداني الهادي آدم الذي تخرج من كلية دار العلوم بالجامعة المصرية وحصل علي درجة الليسانس في اللغة العربية وآدابها، وحصل علي دبلوم عال في التربية من جامعة عين شمس، ثم حصل علي الدكتوراه الفخرية من جامعة الزعيم الأزهري بالسودان وعمل معلما بوزارة التعليم بمدينة رفاعة. اما قصة أغنية اغداً القاك كالتالي: الرواية الاولى: يقال أن (الهادي ادم) الشاب السوداني الذي كان آنذاك طالبا في جامعة القاهرة بمصر، احب فتاة مصرية طالبة معه وجن بها واتفقا على الزواج بعد تخرجهما، فلما تخرج تقدم الى عائلتها لخطوبتها وجوبه بالرفض الشديد من قبل والدها وارسل العديد من الشخصيات للوساطة ولكن لم تفلح. عاد بعدها الشاب الى وطنه السودان وظل حزينا معتكفا الناس واتخذ من ظل شجرة مقرا له وباكيا على حبيبته، واذا بالبشرى تأتيه من البنت بان والدها وافق اخيرا على زواجه منها فكاد لا يصدق الخبر وطار من الفرح بانتظار الغد كي يذهب اليها ويخطبها وبدون شعور ذهب الى الشجرة وسحب قلمه ليكتب هذه الابيات.

ام كلثوم اغدا القاك تحميل

ولقد بقيت في أدراج أم كلثوم حوالي عام دون أن تشدو بها. [1] ومما يجدر الإشارة إلى أن كم التعديلات التي إجريت على كلمات هذه القصيدة كبير لدرجة لم نعهدها في غيرها من القصائد التي تغنت بها أم كلثوم.. وأولى هذه التعديلات كما سبق وذكرنا كان في عنوان القصيدة نفسها ثم شمل بعد ذلك الأبيات والكثير من كلمات هذه الأبيات. إنه ولاشك مجهود كبير بذله الشاعر الهادي آدم حتى تصل كلماته إلى صوت وحنجرة كوكب الشرق أم كلثوم، وكذلك إلى آذان الملايين من عشاقها.. كما كتبت له في الوقت نفسه شهادة بقاء أبدي في عالم الشهرة وعالم قصائد الشعر. يذكر أن قصيدة أغدا ألقاك اختارتها سيدة الغناء العربي أم كلثوم من بين عشرات القصائد التي قدمت لها إبان زيارتها للسودان في عام 1968 م. و للشاعر الكبير مجموعة شعرية كاملة تضم كل أعماله الشعرية (كوخ الأشواق ونوافذ العدم وعفواً أيها المستحيل وتمت طباعة هذه المجموعة عن طريق مؤسسة أروقة الثقافية.

ام كلثوم اغدا القاك يوتيوب

اغنية ام كلثوم - اغداً ألقاك MP3 - من البوم سنجلات

وكانت سعادة الهادي آدم كبيرة بهذا العمل نشر ديوان كوخ الأشواق الذي صدر بالقاهرة عام 1966 وفيه قصيدته الشهيرة. قصة أخرى القصيدة اسمها الأصلي في ديوان كوخ الأشواق هو الغد. فلم يكن الأستاذ الهادي رحمه الله يميل إلى ذكر المناسبة إلّا أنه شعر بضرورة ذكر المناسبة لفهم القصيدة. لكن لقصيدة رومانسية كالغد و غيرها كان يرى أن تظل بدون حتى همس بمناسبتها حتى تكون مِلكاً لكل من يسمعها، مُعبرة عنه ليشعر أنها قيلت عنه. هكذا كانت فلسفته. لكن مناسبة وملابسات غناء أم كلثوم لها هو ما شابهه الكثير من اللبس و الروايات غير الحقيقية. عن اختيار أم كلثوم لها قال ((زارت أم كلثوم السودان عام 1968 لتغني لمصلحة المجهود الحربي بعد النكسة في 1967 في إطار جولتها في عدد من الدول العربية للغرض ذاته، وقررت وقتها أن تغني لعدد من شعراء الدول العربية من بينها السعودية ولبنان، وعندما زارت السودان استقبلت استقبالا رسميا و شعبيا رائعا، ولذا اتخذت قرارا بأن تغني لأحد شعراء السودان، وبدأت تبحث في الشعر السوداني عبر قراءة عدد من الدواوين لشعراء سودانيين، فتم اختيار الغد من بينها. بعدها تم التنسيق لمقابلة الشاعر بكوكب الشرق وعبد الوهاب من خلال الاتصال بوزارة التعليم السودانية حيث تم اخطاره بواسطة الوزارة بهذا الطلب فتمت المراسلات و تم التنسيق لزيارة مصر و تم اللقاء.