اجمل قصائد الشاعر محمود درويش ، يعد الشاعر محمود درويش من أهم الشعراء التي له طابع خاص به، أصبح محمود درويش من الشعراء التي تهتم بالشعر و قدمت الكثير من القصائد الشعرية المتميزة التي تجعله في مكانه عالية يتقدم عن الكثير من الشعراء ، و تتميز قصائد الشاعر محمود درويش بالسهولة حيث بر الكثير حفاظها ، و اهتم الشاعر محمود درويش بالقضية الفلسطينية ، حيث قدم العديد من القصائد التي تتكلم عنها و الخطر التي تمر به ، لذلك هناك من أطلق عليه شاعر القضية، و يعتبر من أهم الأدباء و الشعراء ، لأنه يكتب بطريقة متقنة و ماهرة. قد يهمك:- أجمل القصائد عن المرأة الجميلة 2021 الشاعر محمود درويش و مسيرته الشعرية الشاعر محمود درويش من الشعراء ذات الطابع الادبي المتميز، حيث اهتم بالشعر اهتمام كبير و ناقش في شعره أهم القضايا و المشاكل السياسية، بالإضافة إلى القصائد الوطنية و الرومانسية، حيث كان يحب القهوة حبا شديدا ، مما جعله يكتب عليها و وصفها بالفتاة الجميلة ، و من المعروف أن القهوة لها مذاق خاص لذلك عمل على. الكتابة عليها ، فقصائد الشاعر محمود درويش تتميز بالحيوة و القوة التعبير ، تصل كلماتها لكل من يسمعها أو يطلع عليها ، لذلك نجد دائما هناك ابداع و تميز في كل قصائده.
أَطلب كأسيْ نبيذ وأَشرب نخبى ونخبك. أَحمل قبَّعتين وشمسيَّة. إنها تمطر الآن. تمطر أكثر من أي يوم، ولا تدخلينَ أَقول لنفسي أَخيرا: لعلَّ التي كنت أنتظر انتظَرتْني… أَو انتظرتْ رجلا آخرَ انتظرتنا ولم تتعرف عليه/ عليَّ، وكانت تقول: أَنا هاهنا في انتظاركَ. ما لون عينيكَ؟ أَي نبيذٍ تحبّ؟ وما اَسمكَ؟ كيف أناديكَ حين تمرّ أَمامي كمقهى صغير هو الحب رومانسيات محمود درويش: أنا آتٍ إلي ظلِّ عينيك.. آتِ من خيام الزمان البعيد, ومن لمعان السلاسلْ أنتِ كل النساء اللواتي مات أزواجهن. وكل الثواكل أنتِ أنتِ العيون التي فرَّ منها الصباح حين صارت أغاني البلابل ورقاً يابساً في مهب الرياح! أنا آتٍ إلي ظل عينيك.. آتِ من جلود تحاك السجاجيد منها... ومن حدقاتِ عُلّقَت فوق جيد الأميرة عقداً. أنتِ بيتي ومنفاي.. أنتِ أنت أرضي التي دمَّرتني أنت أرضي التي حوًّلتني سماء.. وأنتِ.. كل ما قيل عنك ارتجال وكذبهْ! لستِ سمراءَ, لستِ غزالاً, ولست الندي والنبيذ, ولستِ كوكباً طالعاً من كتاب الأغاني القديمهْ عندما ارتجَّ صوت المغنين... قائمة مؤلفات محمود درويش - ويكيبيديا. كنتِ لغة الدم حين تصير الشوارع غابهْ وتصير العيون زجاجاً ويصير الحنين جريمهْ. لا تموتي علي شُرُفات الكآبهْ كُل لون علي شفتيك احتفال بالليالي التي انصرمت … بالنهار الذي سوف يأتي اجعلي رقبتي عتباتِ التحول, أولَ سطر بسِفرْ الجبال الجبال التي أصبحت سُلَّماً نحو موتي!
والسياطُ التي احترقت فوق ظهري وظهرك سوف تبقي سؤال: أين سمسار كل المنابر؟ أين الذي كان.. كان يلوك حجارة قبري وقبرك. ما الذي يجعل الكلمات عرايا ؟ ما الذي يجعل الريح شوكاً, وفحم الليالي مرايا ؟ ما الذي ينزع الجلد عني, ويثقب عظمي ؟ ما الذي يجعل القلب مثل القذيفهْ ؟ وضلوع المغنين ساريةً للبيارقْ ؟ ما الذي يفرش النار تحت سرير الخليفهْ ؟ ما الذي يجعل الشفتين صواعق ؟ غير حزن المصفِّدِ حين يري أُخته.. أُمه.. حبه لعبةً بين أيدي الجنود وبين سماسرة الخُطب الحاميهْ فيعض القيود.. ويأتي إلي الموت.. يأتي إلي ظلِّ عينيك.. يأتي! من كتاب الكلام المحنط فوق الشفاه المعادهْ أكلتْ فرسي, في الطريق, جرداهْ مزَّقتْ جبهتي, في الطريق, سحابهْ صلبتني علي الطريق ذبابهْ! فاغفري لي.. كل هذا الهوان, اغفري لي انتمائي إلي هامش يحترق! واغفري لي قرابهْ ربطتني بزوبعة في كؤوس الورق واجعليني شهيد الدفاع عن العشب والحب والسخريهْ عن غبار الشوارع أو عن غبار الشجر عن عيون النساء, جميع النساء وعن حركات الحجر. واجعليني أُحب الصليب الذي لا يُحبْ واجعليني بريقاً صغيراً بعينيك حين ينام اللهب!. محمود درويش قصائد غزل. أنا آت ٍ إلي ظلِّ عينيك.. آتِ مثل نسر يبيعون ريش جناحهْ ويبيعون نار جراحهْ بقناع.