حنظلة بن أبي عامر - Layalina

الصحابي حنظلة والجهاد في سبيل الله في غزوة أحد قام حنظلة بن ابي عامر الانصاري بطلب الزواج من جميلة بنت عبد الله بن ابي سلول، وقد طلبها من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبالفعل تم الزواج وقد تزوج بها في اليوم السابع من أيام معركة أحد، وفي ثاني يوم من زواجه، سمع حنظلة المنادي الذي ينادي للجهاد في غزوة أحد، وعلى الفور قام حنظلة من فراشه ولبى على الفور نداء الجهاد في سبيل الله، حتى ان الصحابي الكريم ذهب الى المعركة دون ان يغتسل، حتى انه شارك في القتال بشكل كبير واستشهد في معركة احد على يد ابي سفيان بن حرب، وكان ذلك بمساعدة الأسود بن شعوب. ففي المعركة قام ابي سفيان بن حرب بالصراخ وهو يقول ويردد بان حنظلة بن ابي عامر يريد قتله، وفي تلك الاثناء سمع الأسود بن شعوب وذهب على الفور حتى يقوم بمساعدة ابي سفيان، فقام الأسود بطعن حنظلة من الخلف، وعلى الفور سقط الصحابي الكريم حنظلة على ارض معركة احد شهيدا. ما السبب في تسميته بذلك الاسم قد تم تسمية حنظلة بغسيل الملائكة وذلك لأنه بعد انتهاء معركة احد، علم الرسول الكريم باستشهاد حنظلة بن ابي عامر الانصار، وعلى الفور قام الرسول الكريم بتسميته غسيل الملائكة، وذلك لان الملائكة قاموا بتغسيله وذلك لأنه ذهب الى المعركة دون ان يغتسل.
  1. قصة استشهاد حنظلة بن أبي عامر - موضوع
  2. من هو غسيل الملائكة ولماذا سمي بذلك  | المرسال

قصة استشهاد حنظلة بن أبي عامر - موضوع

المراجع المكتبة الشاملة: السيرة النبوية - راغب السرجاني، صفحة 17 الإصابة في تمييز الصحابة: المجلد الأول، الجزأين الأول والثاني لابن حجر العسقلاني، صفحة 44-45 الأهرام: حنظلة بن أبي عامر... هو الذي طَهّرته الملائكة نداء الإيمان: كتاب: سيرة ابن هشام المسمى بـ «السيرة النبوية» الهوامش ↑ الراوي: عبدالله بن الزبير، المحدث: الألباني، المصدر: السلسلة الصحيحة، الصفحة أو الرقم: 326، خلاصة حكم المحدث: حسن 2197 عدد مرات القراءة مقالات متعلقة ثقافة اسلامية

من هو غسيل الملائكة ولماذا سمي بذلك  | المرسال

الاستيعاب في معرفة الأصحاب - أبو عمر يوسف بن عبد الله ابن عاصم النمري القرطبي. عبد الله بن حنظلة عَبْد اللَّهِ بْن حنظلة بْن أَبِي عامر الراهب الأنصاري الأوسي. وأبوه حنظلة هو غسيل الملائكة، وقد تقدم نسبه عند ذكر أبيه. ولد عَلَى عهد رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأن أباه قتل بأحد، ولما توفي النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان لعبد اللَّه سبع سنين، يكنى أبا عبد الرحمن، وقيل: أَبُو بكر، وأمه جميلة بنت عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي ابْن سلول، فدخل بها الليلة التي في صبيحتها قتال أحد، فبات عندها، فلما صلى الصبح عاد إليها، فأرسلت إِلَى أربعة من قومها فأشهدتهم عليه أَنَّهُ دخل بها، فقيل لها بعد: لم فعلت هذا؟ قالت: رأيت كأن السماء انفرجت فدخل فيها ثم أطبقت، فقلت: هذه الشهادة: فأشهدت عليه، وعلقت بعبد اللَّه تلك الليلة. وقد روى عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ورآه، روى عنه عَبْد اللَّهِ بْن يَزِيدَ الخطمي، وأسماء بنت زيد بْن الخطاب، وعبد اللَّه بْن أَبِي مليكة، وغيرهم. حنظله بن ابي عامر المنصور. روى المسيب بْن رافع، ومعبد بْن خَالِد، عن عَبْد اللَّهِ بْن يَزِيدَ الخطمي، وكان أميرًا عَلَى الكوفة، قال: أتينا قيس بْن سعد بْن عبادة في بيته، فأذن بالصلاة فقلنا: قم فصل بنا، فقال: لم أكن لأصلي بقوم لست عليهم أميرًا، فقال عَبْد اللَّهِ بْن حنظلة: إن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " إن الرجل أحق بصدر دابته، وصدر فراشه، وأن يؤم في رحله "، قال: فقال قيس لمولى لهم: قم فصل بهم.

فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، "أتَيتُ بها بيضاء نَقِيّةً، أَبِنْ ما كان يُخبرك الأحبارُ من صِفَتِي؟" قال: لَستَ بالذي وَصفُوا لي، فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "كذبتَ" ، فقال: ما كذَبتُ، فقال رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم: "الكاذبُ أماتَهُ الله طريدًا وحيدًا" ، فقال: آمين. ثم خرج إلى مكة فكان مع قريش يبَتُع دِينَهُم وتَرك الترهُّبَ ثم حضر أُحدًا معهم كافرًا، ثم انصرف معهم إلى مكة، فلما كان الفَتحُ ورأى أنّ الإسلامَ قد ضَربَ بِجرَانِه ونَفَى الله الكفرَ وأهلَه، خرج هاربًا إلى قَيصر، فمات هناك طريدًا، فَقَضَى قيصَرُ بميراثه لكنانةَ بن عَبدِ يالِيل، وقال: أنتَ وهو من أهل المَدر (*))) ((أخبرنا عفّانُ بن مسلم قال حدثنا حّمادُ بن سَلمةَ عن هشام بن عُروةَ عن أبيه أن حنظلةَ بن أبي عامر الراهِبَ، قال: يا رسولَ الله أقتُل أبي؟ قال: "لا تقتُلْ أباك" (*))) الطبقات الكبير. ((وكانت وفاة أبي عامر الرّاهب عند هرقل في سنة تسعٍ. حنظلة بن أبي عامر. وقيل: في سنة عَشر من الهجرة. )) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((كان لحنظلةَ من الوَلَدِ: عبدُ الله قُتِلَ يوم الحَرَّة، وأمُّه جميلة بنت عبد الله بن أبَيّ بن سَلُول من بَلحُبْلَي. ))