قصة خيالية جميلة

خبرني - انشغلت الأوساط المصرية ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بواقعة "نصب" غريبة من نوعها طفت بعض تفاصيلها على السطح. وانتشرت صور لفتاة ادعت أن اسمها "مكة محمد"، وقالت إنها طبيبة أسنان، إلا أن رواياتها المتضاربة كشفت سرّها ليتبين لاحقاً أن الحساب وهمي ويعمل على استغلال الشباب عبر خداعهم بصور مزيفة كُشف أنها معدّلة عبر برنامج "فوتوشوب". آلاف المتابعين بوقت قصير وأضافت معلومات أن شاباً مجهولا أنشأ صفحات وهمية تحت اسم "مكة محمد"، واستطاع بوقت قصير جمع آلاف المتابعين عبر تطبيقي فيسبوك وانستغرام، بعدما قام بتركيب صور لفتاة عشرينية جميلة، ثم زعم أيضاً أنها تعمل في إحدى الجمعيات الخيرية المعروفة في قصر العيني، إلا أن الأطباء لاحقاً نفوا أي وجود لها في الكلية. وتبيّن أن ذاك الحساب استغل صور الفتاة المزيفة لاصطياد الشباب والحصول على هدايا ومبالغ مالية وأرصدة شحن على الهاتف المحمول، عبر إيهامهم بقصص خيالية لا أساس لها من الواقع. موقع خبرني : حسناء تشغل المصريين على مواقع التواصل.. فما قصتها؟. روايات متضاربة كشفتها ودشن نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ بعنوان #حقيقة_مكة_محمد، لتتوارد الروايات حولها، وكل منهم يروي قصته معها. كما أعلن شاب منهم أن الشخص الذي اكتشف أن مكة محمد مزيفة، أن الحساب الوهمي تواصل معه، معترفا بفعلته، إلا أنه نفى تماماً اتباعه أساليب للنصب على الشباب، لافتا إلى أن الحساب أغلق نهائياً واختفى من صفحات التواصل.

قصة ( خيالية جميلة ) - مفتوح، فوقف والد عمر على الباب ونادى، فسمع صوتًا ضعيفًا من الداخل يقول

في اليوم التالي ذهب عمر إلى المدرسة فعلًا وكان خلال سيره إلى المدرسة يفكّر بذلك الغزال الذي رآه، وينظر إلى اليمين وإلى اليسار يحاول أن يرى هل كان هنالك غزال فعلًا أو أنّه قد كان يتوهّم؟ وصل عمر إلى المدرسة ولم يرَ الغزال في مكانه الذي شاهده فيه في اليوم السابق، وطوال دوام المدرسة كان عمر شارد الذهن ولا ينتبه إلى الآنسة يفكّر في الغزال ويعتقد أنّه سيلتقي به في طريق العودة إلى البيت.

موقع خبرني : حسناء تشغل المصريين على مواقع التواصل.. فما قصتها؟

يذكر أن هذه الحادثة أحدثت لغطاً كبيراً وجدلاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط تحذيران من خطورة الموقف وضرورة اتخاذ الحيطة والحذر مع أي حسابات لأشخاص مجهولين أو مشبوهين.

قصة جميلة - شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان

ذات يوم في قرية بعيدة في الريف كان يعيش طفلٌ صغير عمره سبع سنوات مع أسرته المكوّنة من أب وأم وجدّة كبيرة في السن، كان الطفل اسمه عمر وكان شعره أشقر ووجه أبيض وعيناه بنيّتي اللون، كان عمر يذهب كلّ صباح إلى المدرسة التي تقع في الغابة، وهي عبارة عن بيت صغير فيه غرفة واحدة كبيرة مصنوعة من الخشب وهي الصف الذي يدرس فيه التلاميذ ويتعلمون القراءة والكتابة والحساب ويحفظون الأناشيد الجميلة. قصة ( خيالية جميلة) ذات يوم كان عمر عائدًا من المدرسة وإذا به يلمح غزالًا ينظر إليه من بعيد ويناديه بلغة الإنسان وهو يقول له: تعال يا عمر، تعال وساعدني، فخاف عمر وعاد إلى المنزل راكضًا خائفًا ممّا شاهده، فهو يعلم أنّ الحيوانات لها لغة خاصّة بها ولا تعرف كيف تتحدّث بلغة الإنسان، فخاف من ذلك الغزال وركض مسرعًا إلى بيته، وفي المساء أراد أن يخبر والديه بما شاهده ولكنّه خشي ألّا يصدّقاه؛ فليس هنالك حيوان قد تكلّم قبل اليوم ليتكلّم الغزال. لم يخبر عمر أحدًا بما رآه، بل صار يشكّ في نفسه ويقول: هل رأيتُ غزالًا حقًّا، وهل تحدّث إليّ؟ لا بدّ أنّني لم أشاهد شيئًا ولو كنتُ شاهدتُ ذلك الغزال لجاء إلى البيت وطلب مني المساعدة، نعم نعم هو غير موجود وأنا كنتُ أتوهّم ليس إلّا.

العبرة من هذه القصة يا أصدقائي الأطفال أنّ الولد يجب ألّا يذهب إلى مكان غريب أو أن يتحدّث إلى الغرباء دونَ أن يأخذ إذْن والديه، ويجب عليه أن يصطحب أحدهما معه. قصة ( خيالية جميلة)

وقرر الرجل أن يذهب الى شخص يفسر له الحلم وذهب الى عالم واخبره بالحلم فضحك الشيخ وقال: ألم تعرف تفسيره ؟ قال الرجل: لا. قال له الأسد الذي يجري ورائك هو ملك الموت والبئر الذي به الثعبان هو قبرك والحبل الذي تتعلق به هو عمرك والفأرين الأسود والأبيض هما الليل والنهار يقصون من عمرك.... قال: والعسل يا شيخ ؟؟ قال هي الدنيا من حلاوتها أنستك أن وراءك موت وحساب.