يا إلهي إن علمت أن هذا الموضوع (قل حاجتك هنا) مفيد لي في ديني ومعيشي ونتيجة لشأني ، فأنا أقدره لي وهو يسهل عليّ.. اللهم إنك إن علمت أن هذا الأمر في حوزتي (هنا يسمى الحاجة إليك) هو شر لي في ديني ومعيشي ، وبسبب أعمالي ، فافصله عني. (وتنادي حاجتك) 185. 81. 145. 129, 185. 129 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; WOW64; rv:56. 0) Gecko/20100101 Firefox/56. 0
سُبحانَكَ يا مُحصي، تَعالَيتَ يا مُنشئُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا سُبحانُ، تَعالَيتَ يا دَيانُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا مُغيثُ، تَعالَيتَ يا غيا ثُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. دعاء يستشير كتابة حرف. سُبحانَكَ يا فاطِرُ، تَعالَيتَ يا حاضِرُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا ذا العِزِّ وَالجَمالِ، تَبارَكتَ يا ذا الجَبَروتِ وَالجَلالِ. سُبحانَكَ لا إلهَ إلاّ أنتَ سُبحانَكَ إنّي كُنتُ مِنَ الظّالِمينَ فَاستَجَبنا لَهُ وَنَجَّيناهُ مِنَ الغَمِّ وَكذلِكَ نُنجي المُؤمِنين، وَصَلّى اللهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أجمَعينَ، وَالحَمدُ للهِ رَبِّ العالَمينَ، وَحَسبُنا الله وَنِعمَ الوَكيلُ، وَلاحَولَ وَلاقوَّةَ إلاّ بِالله العَليِّ العَظيمِ. المصدر مفاتيح الجنان
رواه البخاري. كيف تعرف نتيجة صلاة الاستخارة قد تحدث بعض العلامات التي يمكنك من خلالها معرفة نتيجة صلاة الاستخارة، ولكنها لا تحدث دائمًا؛ فقد لا تحدث، ومنها: أن ينشرح صدرك لأحد الأمرين دون الآخر. الرؤية. أن تسمع ما يجعلك تسير في أحد الطريقين دون غيره، أو أن تتخذ قرار ما دون غيره. وقد لا يحدث أي شيء من العلامات المذكورة في الأعلى، وفي مثل هذه الحالة؛ على العبد أن يعلم أن الأمر الذي حدث أو الطريق الذي سار فيه هو الخير له. دعاء يستشير كتابة عدل. وبهذا نكون قد تعرفنا على دعاء الاستخارة وصلاتها، وطريقة تأديتها، وكل شيء عنها، ونسأل المولى، عز وجل، أن يلهمكم الصواب، ويرشدكم إلى الطريق الأنسب دائمًا.
آخر تحديث 26/7/2019 - 22:44 م صلاة الإستخارة ودعاء الاستخارة هي من الصلوات المستحبة عند العبد المسلم، وللصلاة عمومًَا تأثير عجيب في دفع شرور الدنيا عن العبد المقيم للصلاة، فالصلاة هي الصلة بين العبد وربه، التي من خلالها تفتح أبواب الخير فيرى التوفيق والعافية والصحة والراحة، فالصلاة تفتح أبواب الفرج وتيسير الأمور. ومن الصلوات المحببة عند الله ورسوله صلاة الاستخارة، وهى صلاة يستشير فيها العبد ربه في أى أمر من أمور حياته، فلا خاب من استخار، وما أحسن أن يستخير العبد ربه لكى ييسر له أمره ويرشدها إلى الخير ويبارك له فيما أختار فالله أعلم بغيب الأمور خيرها وشرها.