ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
السكتة الدماغية: أو النوبة الإقفارية العابرة (transient ischemic attack) هي جلطات خطيرة تتكون في الشرايين المغذية للدماغ وتستدعي مراجعة الطبيب على الفور، وتسبب ظهور أعراض أخرى مع تنميل اللسان مثل؛ ضعف وتنميل الذراع أو الساق أو الوجه أو تنميل جانب واحد من الجسم، وترهل الوجه، وصعوبة التحدث، والارتباك، وفقدان الرؤية، والدوار وعدم الاتزان، والصداع الشديد. رد فعل تحسسي: الحساسية تجاه أحد الأطعمة أو تجاه مادة كيميائية أو دواء قد تسبب تورم وحكة وتنميل اللسان، وتنتج هذه الحساسية عادةً عن مهاجمة جهاز مناعة الجسم لهذا الطعام باعتباره شيء ضار، وأشهر الأطعمة المسببة لهذه الحساسية؛ البيض والفول السوداني والسمك والحليب والقمح وفول الصويا، وأحيانًا تكون هذه الحساسية مفرطة فتسبب أعراضًا خطيرة تستدعي مراجعة الطبيب على الفور وهي؛ الصفير، وصعوبة التنفس، وبحة الصوت، وضيق الحلق، وتورم اللسان والشفاه، والحكة، وصعوبة البلع. قرح الفم: هي قرح صغيرة بيضاوية الشكل تظهر على اللسان أو حوله، وعلى الخد واللثة، وتظهر هذه القرح نتيجة أسباب عديدة مثل؛ الاضطرابات الهرمونية أو العدوى الفيروسية، أو سوء التغذية أو التعرض لإصابة داخل الفم أو بسبب حساسية تجاه طعام، وعلى الرغم من أن قرح الفم مؤلمة إلا أنّها تشفى من تلقاء نفسها دون علاج، ولتخفيف الألم المصاحب لها، يجب تجنب تناول الأطعمة الحارة أو الحامضة أو الجافة، والغرغرة بمحلول الماء والملح وصودا الخبز.
السمنة، وزيادة الوزن. ضعف عضلات البطن. مرض السكري. احتكاك العظام. تدخين السجائر. التضيق الشوكي (Spinal stenosis) ، من الممكن أن يعاني الشخص من تضيق بعض الفراغات في العمود الفقري، الأمر الذي يقلل المساحة المتوفرة للحبل الشوكي، والجذور العصبية، مما يؤدي إلى زيادة الضغط عليها وتهيجها، وعادةً ما يصيب هذا الاضطراب الأشخاص الذين يزيد سنهم عن الخمسين عامًا، كما يمكن أن يصيب بعض الأشخاص اليافعين عند معاناتهم من تضيق شوكي خلقي المصدر. [١٠] تشخيص تنميل الظهر عادةً ما يبدأ الطبيب في تشخيص تنميل الظهر بأخذ السيرة المرضية للمصاب، والتي تتضمن السؤال عن الأمراض السابقة، والأعراض التي يعاني منها المصاب، ومن ثم سينتقل إلى إجراء الفحص السريري، ومن الممكن أيضًا أن يحتاج الطبيب إلى إجراء بعض الصور الطبية، والتي تتضمن التصوير بالموجات فوق الصوتية عالية الدقة، والتصوير بالرنين المغناطيسية ، إذ يمكن أن تساعد هذه الطرق في الكشف عن الإصابة بالأسباب التي تؤدي إلى الضغط على العصب. [١١] وعند الشك بالإصابة ب الحزام الناري لن يحتاج الطبيب غالبًا إلى أي فحوصات، إذ سيكتفي بأخذ السيرة المرضية، ورؤية الطفح الجلدي في تشخيص هذه الحالة، ولكن يمكن أن يأخذ عينة من المنطقة المصابة ليفحصها في المختبر.