5/5 stars معلومات مثرية، ولكن كمية الأخطاء الاملائية فااادحة!! read-in-2021 325 reviews 47 followers December 28, 2020 كتاب جميل يتحدث عن طريقة تحليل العقول الاجرامية و كيفية استجواب الشاهد الصامت في موقع الجريمة.. يتناول انواع السلوكيات الجنسية المنحرفة و الثنائيات الاجرامية و بعض المتلازمات النفسية و الأمراض العقلية المرتبطة بالجرائم.. أعجبتني المقالات القصيرة في نهاية الكتاب و خصوصا تحليل الكاتب لشخصية جاك السفاح.. و رغم كل ما تواجهه و تراه يجب أن " تحتفظ بانسانيتك " Edited November 18, 2021 يدخلك الكتاب داخل عقل المجرم وكيف تتكون لدية فكرة الاجرام وما يحسه من مشاعر و تخطيط قبل القيام بجريمته و ما هي الاسباب والامراض النفسية التي ادت الى الاجرام. فن النفوذ الصامت. اغلب المجرمون تكوّن لهم الحس الاجرامي بسبب خلل في حياتهم او تربيتهم منذ الطفولة او بسبب العنف او التنمر وما الى ذلك ، اغلب الاسباب التي تخلق لنا مجرمين تكون بدايتها امراض نفسية. مع كل معلومة يذكرها لنا الكاتب يضرب مثلا ب قصة حقيقة حصلت و المجرم مصاب بالحالة المذكورة. احيانا كنت اسمع بجرائم قاسية جدا كأن ابن يقتل ابيه او العكس او الاخوة يقتل احدهم الاخر واخرون يقتلون جميع افراد اسرتهم ثم ينتحرون ، ذلك نتج عن مشاعر نفسية سلبية متراكمة حللها الكاتب بالتفصيل.
الشاهد الصامت لا يكذب الشاهد الصامت لا يقاوم هو من يهمس بالحقيقة المحضة هو الشاهد المهم كل دليل في مسرح الجريمة يتركه الجاني شاهد صامت الجثة ووضعيتها, شاهد صامت أداة الجريمة, شاهد صامت كل دليل مهما كان ضئيلاً, هو شاهد صامت ومهمتي هي أن أستجوب كل شاهد من هؤلاء الشهود الصامتين, لكي أعرف من هو الجاني المجهول فلكل جانٍ عادات محددة حتى في ارتكاب الجريمة تجعله يختار أشياء ترتبط في شخصيته, أو في دوافعه هذه الأدلة هي من ستقوم بالشهادة. هم من سيجيب عن أسئلتي الشهيرة, لماذا وكيف ومتى ومن؟ فلكل دليل, هو أيضاً شاهد له قصة يرويها, وأنا مُدَربٌ على سماع قصص هؤلاء الشهود! 6 متوفر في المخزون Free shipping on all orders over $99. ضمان استعادة الأموال%100 ضمان استعادة الأموال. الدعم الفوري لـ 24/7 على تواصل مباشر وحي. الوصف منتجات ذات صلة /* */ /* */
تاريخ علم الأدب: عند الإفرنج والعرب وفكتور هوكو الأدبُ هو أحدُ أقدمِ الفُنونِ الإنسانيةِ التي عَرفَها الإنسان، وهو كَكُلِّ الفُنونِ يَنشُدُ قِيمةً إنسانيةً عاليةً تُطلَبُ لِذَاتِها، هِي الجَمال؛ فيَستعينُ الأديبُ بجَميلِ اللَّفظِ ليُظهِرَ مَقصِدَه؛ فغايتُه هي تَوضِيحُ المَعْنى وما يَحمِلُه مِن أفكار. و«الأدب» مِرآةٌ لِمَا عليه حالُ أيِّ أُمةٍ مِن تَقدُّمٍ أوْ تَراجُع، فنَجِدُ أنَّ آدابَ العَربِ بَلغَتْ أَوْج عَظَمتِها أيَّامَ النَّهْضةِ الحَضارِيةِ الزاهِرةِ على عَهدِ الخُلَفاءِ العبَّاسيِّين، ثُمَّ مَعَ ضَعفِ العَربِ تَراجَعَتْ فُنونُها. وكِتابُنا هذا يَحكِي في عُجالةٍ قِصةَ فَنِّ الأدبِ عِندَ العَربِ والإفرنج، ويَرصُدُ مَراحِلَه التَّاريخِيةَ الهامَّةَ التي مَرَّ بِها، ورُوَّادَه الذين نَهضُوا بِه؛ لذلك أَفرَدَ المُؤلِّفُ صَفحاتٍ طِوالًا لسِيرةِ أَحدِ أَهمِّ الأَعْلام، وهو الأدِيبُ والشاعِرُ الفَرنسيُّ الكَبيرُ فيكتور هوجو، كنموذجٍ لِلأدِيبِ الفَذِّ صاحِبِ المَبادِئ، الذي أوضَحَ أفكارَه وفَلسفتَه في إطارٍ أدبيٍّ مُتميِّز. قطوف البشري قُطوفٌ مِن بستانِ «عبد العزيز البشري» الزاخرِ بالورود، تُمثِّلُها مجموعةٌ مِنَ المقالاتِ التي تُعبِّرُ عن مَوقفِهِ تجاهَ بعضِ الموضوعات؛ حيثُ يُناقِشُ عدةَ قضايا مِصرية، وأخرى عربية وإسلامية.