امتد الحكم الاسلامي في الاندلس ، تعتبر الدولة الإسلامية من أكثر الدول التي اشتهرت بالفتوحات الإسلامية، والتي بدأت بالتوسع نحو المدن التي كانت تحت سيطرة البيزنطيين والروم وغيرهم، وكانت الأندلس من الدول التي امتدت إليها الفتوحات الإسلامية قديماً، حيث وقعت الأندلس تحت سيطرة المسلمين منذ عام 95هـ، فكم امتد الحكم الاسلامي في الاندلس. امتد الحكم الإسلامي في الأندلس اشتهرت الدولة الإسلامية بكثرة الفتوحات الإسلامية، حيث امتدت فتوحات المسلمين أيام الدولة الأموية حتى مضيق جبل طارق وصولاً إلى بلاد الأندلس، واستغرق فتح الأندلس وقتاً طويلاً حتى تمكن المسلمين من السيطرة بشكل كامل على بلاد الأندلس، وتحقيق الأمن والاستقرار فيها. كم امتد الحكم الإسلامي في الأندلس - موقع مقالاتي. حل السؤال/ امتد الحكم الاسلامي في الاندلس. امتد حكم المسلمين في بلاد الأندلس من عام 95 هـ، وحتى عام 897 هـ، أي حوالي ثمانمائة سنة، أي ثمانية قرون. امتد الحكم الاسلامي في الاندلس ، تمكن الأمويين من فرض سيطرتهم على الأندلس عام 95 هجري، واستمر حكم الدولة الأموية في الأندلس حتى عام 897 هجري، أي ما يزيد عن ثمانمائة عام.
استمر حكم الأندلس على يد أمير واحد حتى عام 399 هجري، وكان آخر ولاتها عبد الرحمن بن الحاجب المنصور (شنجول)، وبعدها تمزقت الأندلس، وعاشت بعد ذهاب الخلافة سنوات من الفرقة والتمزق إلى دول وممالك، حتى بلغت اثنتين وعشرين إمارة. عهد ملوك الطوائف (من عام 400 – 483 هجري). أصبحت الأندلس عبارة عن دويلات، أو طوائف، لذلك سمّى المؤرخون هذا العهد بعهد ملوك الطوائف؛ حيث بدأت كل عائلة مرموقة بالسيطرة على مدينة، وقد وصل عدد هذه الطوائف إلى عشرين طائفة وهي: (بلنسية، ودانية والبليار، والبوت، وأركش، وقرطبة، ووَلبة، وغرناطة، وشنتمرية، ومورور، ومرسية، وقرمونة، والمرية، ورندة، وسرقسطة، وبطليوس، وإشبيلية، ولبلة، وباجة، وطليطلة، وبربشتر، وشنتمرية الغرب)، وقد استغلّ النصارى هذا التمزق، وسيطروا على ثلث الأندلس، وعاش الأندلسيون حياة من التمزق، والصراعات، أدت بعد ذلك إلى سقوط طليلطة، عندها قرر علماء الأندلس الاستعانة بالمرابطين آملين بذلك حماية الأندلس وتوحدها. عهد المرابطين (من عام 483 – 541 هجري) المرابطون هم قبيلة من الأمازيغ، وأطلق عليهم اسم المرابطين لأنّهم أقاموا رباط الخيل للاستعداد في سبيل الله، لقوله عليه الصلاة والسلام: "رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها" (متفق عليه)، وكان يطلق عليهم اسم المتلثّمين، لأنهم كانوا يضعون اللثمام على وجوههم.
قام ألفونسو الثامن بتقوية جيشه، وعقد الصلح والتحالف مع جيرانه من الممالك المسيحية، وكذلك طلب العون من جارتهم فرنسا. فقد تأكد ألفونسو أن مواجهة الموحدين لن تتم إلا إذا اتحد مع جيرانه. كذلك برز في تلك الفترة الطوائف المسيحية التي تدعو لحماية الدين المسيحي، وكان أشهر تلك الطوائف هم فرسان الهيكل. ظهرت تلك الطوائف بسبب انتصار المسلمين في القدس، مما شجع عودة الحملات الصليبية للرد على المسلمين والحد من انتشارهم. وقام البابا سلستين الثالث بإطلاق دعوة لعودة الحملات الصليبية في عام 1197 م، وخلفه إنوسنت الثالث بتكرار الدعوة عام 1206 م. كانت تلك الدعاوي مصحوبة بتهديدات بالحرمان الكنسي في حالة الامتناع عن تلبيتها، لذلك اختلطت الصراعات السياسية بالفتن الدينية. [3] معركة العقاب حدثت معركة العقاب في عام 1212م، عندما استجابت فرنسا، وإيطاليا، وأراغون، ونافارا للنداء الباباوي بشكل رسمي في تلك الحملة. أما مملكة ليون والبرتغال فلم يشاركا بشكل رسمي، لما كانو عليه من خلاف مع مملكة قشتالة. ولكن شاركت رعايا مملكتي ليون والبرتغال تحت لواء الكنيسة، ضد الدولة الموحدة في إسبانيا. وتعاطف رئيس أساقفة طليطلة مع ألفونسو الثامن، فانتقل فرسان الهيكل إلى طليطلة لتقديم العون والدعم.