إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا الايه - هوامير البورصة السعودية

إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا | الشيخ سعد العتيق - YouTube

  1. ان الذين يحبون ان تشيع فاحش في الذين اءمنون
  2. إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا

ان الذين يحبون ان تشيع فاحش في الذين اءمنون

من أجل هذا وصف الذين يرمون المحصنات بأنهم يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا, وتوعدهم بالعذاب الأليم في الدنيا والآخرة. وذلك جانب من منهج التربية, وإجراء من إجراءات الوقاية. يقوم على خبرة بالنفس البشرية, ومعرفة بطريقة تكيف مشاعرها واتجاهاتها.. ومن ثم يعقب بقوله: (والله يعلم وأنتم لا تعلمون). ومن ذا الذي يعلم أمر هذه النفس إلا الذي خلقها? ومن ذا الذي يدبر أمر هذه الإنسانية إلا الذي برأها? إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا. ومن ذا الذي يرى الظاهر والباطن, ولا يخفى على علمه شيء إلا العليم الخبير? اللهم جنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن وطهّر قلوبنا من أن تحب شيوع الفواحش ونقّ سرائرنا واجعلنا ممن يحبون الخير والفضيلة لأنفسهم ولجميع المسلمين في كل مكان.. islamiyyat مزيد من المقالات بواسطة »

إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا

يارب يجعلك في أعلى الجنان ويحرم وجهك عن النار. 18-06-2008, 01:05 AM المشاركه # 6 عبدالله بن صالح sufran فريق الملتقى العام للهوامير الضرس الصامت شجرة الدر الله يجزاكم الجنة والف شكر تحياتي 21-06-2008, 07:33 AM المشاركه # 7 قلم الهوامير المميز المشاركات: 4, 288 ويهونها بين المسلمين ، بارك الله فيك 11-07-2008, 01:05 AM المشاركه # 8 المشاركات: 1, 188 16-07-2008, 02:06 AM المشاركه # 9 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهم تدبيل ومن الخير جزيت 12-08-2008, 12:06 PM المشاركه # 10 العربية: الإنسان كان "قردا"!! ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة. -------------------------------------------------------------------------------- الرياض *******: بثت قناة "العربية" في وقت متأخر من مساء أمس (الأحد)9/ أغسطس /2008 برنامجا وثائقيا، حمل الكثير من المغالطات عن أصل الإنسان، و وصل الى حد "الإلحاد"، حسبما رأى قراء تلقت ******* رسائلهم. وكانت ******* قد تابعت البرنامج منذ بدايته، وكذلك الحملة الإعلامية التي سبقته خلال الاسابيع الماضية، ولاحظت ان القناة لم تتورع في بث البرنامج الذي يخالف نصوص القرآن الكريم. وحمل البرنامج الوثائقي اسم "الجنس البشري"، وتحدث عن "نظريات" غربية تقول بان الانسان كان في الاصل قرد، وانه عوامل طبيعية ساهمت في تطوره الى ما هو عليه الآن، مع إغفال ما يقوله القرآن الكريم في هذه المسألة.

يقول الشيخ الشعراوي رحمه الله في خواطره حول هذه الآية: (يحبون) الحب عمل قلبي، والكلام عمل لساني، وترجمة عملية لما في القلب، فالمعنى: الذين يحبون هذا ولو لم يتكلَّموا به؛ لأن لهذه المسألة مراحل تبدأ بالحب وهو عمل القلب، ثم التحدث، ثم السماع دون إنكار. ولفظاعة هذه الجريمة ذكر الحق سبحانه المرحلة الأولى منها، وهي مجرد عمل القلب الذي لم يتحول إلى نزوع وعمل وكلام إذن: المسألة خطيرة. والبعض يظن أن إشاعة الفاحشة فضيحة للمتهم وحده، نعم هي للمتهم، لكن قد تنتهي بحياته، وقد تنتهي ببراءته، لكن المصيبةأنها ستكون أُسْوة سيئة في المجتمع. وهذا توجيه من الحق – سبحانه وتعالى – إلى قضية عامة وقاعدة يجب أن تُرَاعى، وهي: حين تسمع خبراً يخدش الحياءَ أو يتناول الأعراض أو يخدش حكماً من أحكام الله، فإياك أنْ تشيعه في الناس؛ لأن الإشاعة إيجاد أُسْوة سلوكية عند السامع لمن يريد أن يفعل، فيقول في نفسه: فلان فعل كذا، وفلان فعل كذا، ويتجرأ هو أيضاً على مثل هذا الفعل، لذلك توعد الله تعالى مَنْ يشيع الفاحشة وينشرها ويذيعها بين الناس { لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدنيا والآخرة.. } [ النور: 19]. ان الذين يحبون ان تشيع فاحش في الذين اءمنون. والحق – تبارك وتعالى – لم يعصم أحداً من المعصية وعمل السيئة، لكن الأَسْوء من السيئة إشاعتها بين الناس، وقد تكون الإشاعة في حق رجل محترم مُهَابٍ في مجتمعه مسموع الكلمة وله مكانة، فإنْ سمعت في حَقِّه مَا لا يليق فلربما زهّدك ما سمعتَ في هذا الشخص، وزهَّدك في حسناته وإيجابياته فكأنك حرمتَ المجتمع من حسنات هذا الرجل.