دائما هناك امل - كراميش عمري ما بعيدا زمبا

نشر بتاريخ: 13/11/2021 ( آخر تحديث: 13/11/2021 الساعة: 11:48) الكاتب: عيسى قراقع خلال قراءاتي لأدب الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الاسرائيلي بمختلف اجناسه واشكاله الأدبية، وجدت ان هذه الغزارة المدرارة من الفكر والوعي والثقافة الوطنية والانسانية والسياسية، الفنية والجمالية والابداعية، تفوح هناك دائما رائحة امرأة. من هذه المرأة التي استطاعت ان تزود الأسير الفلسطيني بكل ذخيرة المقاومة والتحدي والمعرفة والشجاعة؟ بالحبر والقلم والاحساس ليكتب النص ويحفر الجدار وينقش الاغنية، يطل على الحياة من تحت الاسمنت او من نطفة مهربة، من رسالة او ذاكرة. السجن يحتجز الجسد، لكنه لم يحتجز موعد اللقاء مع الحبيبة، وكما قال محمود درويش: ثلثي قابع في السجن، والثلثان في عش الحديقة، فالكتابة في السجن ملتهبة، هناك حافز يحرك البركان الخامد في نفس السجين، قلوبهم تخفق مع أبعد نجم في السماء، انهم مع احبائهم واصدقائهم واحلامهم ومشاعرهم، رفضوا ان يحملوا السجن في داخلهم، تحرروا ووصلوا المدينة، يكتب الاسير محمد عبد السلام: تذكرت اني لأجلك أنتِ عشقت حياتي وقاومت موتي فإذ بي الوب حنيناً لأمجاد أمسي التليدة واكتب من أجل عينيكِ احلى قصيدة.

دائما هناك امل حياتي

علاوة على ذلك ، حان وقت كوفيد ، لذا كان علي أن أتخذ احتياطات أخرى أيضًا والتي كانت صعبة. نظام الدعم / مقدم الرعاية والداي وأختي الكبرى هما أكبر نظام دعم لي. في البداية كانوا مترددين في قبول إصابتي بالسرطان. لقد استغرق الأمر حوالي شهر أو شهرين حتى تستوعب عائلتي حقيقة إصابتي بالسرطان تمامًا. لم أكن أعرف حتى ما بالضبط العلاج الكيميائي عنى. لكن عندما مررت به ، اختبرت ما هو عليه وما يفعله بجسمك. بصرف النظر عن ذلك ، كان أصدقائي داعمين حقًا طوال فترة السرطان. الشمس ستشرق غدا يا الأخضر | صحيفة الرياضية. كانوا يجعلونني أبتسم ، وألعب الألعاب في الأماكن المغلقة. كل هذا ساعدني على نسيان الألم. طوال الأشهر الثمانية ، كانت عائلتي وأصدقائي داعمين لي حقًا ، وساعدوني على التعافي. ما بعد السرطان وهدف المستقبل كان لدي سابقًا خمسة أهداف لمنظمتي غير الحكومية ، والآن الهدف السادس هو مركز علاج السرطان. أريد مساعدة الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا لأنه قد يكون من الصعب عليهم محاربة السرطان. لذلك أود أن أكون مستشارهم. وإذا كانوا ضعفاء اقتصاديًا ، أود جمع الأموال لهم أيضًا ، حتى يتمكنوا من الحصول على أفضل علاج ممكن. بعض الدروس التي تعلمتها أثناء المرور بهذه المرحلة الصعبة ، تحتاج إلى قوة إرادة قوية وسعادة.

دائما هناك امل تالق

الثلاثاء 27/07/2021 هناك شعور سوري عام بالغرق أو الضياع، والوقائع تكاد تمحو ما بقي من أثر لدولة سورية أو شعب سوري، وتكاد سورية تسقط من حسابات العالم إلا من جانب تأثير أزمتها في الدول المجاورة أو ارتداداتها في العالم. هل ستبقى الطرق مبهمة ومفتوحة على المجهول؟ هل فقدنا التأثير في حياتنا ومستقبلنا، وأصبحت أمورنا رهن النظام السوري وداعميه، ورهن المعارضات الفصائلية، ورهن مواقف الدول الكبرى ومصالحها فحسب؟ عندما تشتد الأزمات تكثر الأسئلة عن الأمل؛ هل هناك أمل، هل هناك مخرج؟ هذا هو السؤال الذي يقبع في رأس كل سوري؛ سؤال جامع يطال الموالي والمعارض، العربي والكردي، السوري داخل البلد وخارجه، الإسلامي وغير الإسلامي، العلماني وغير العلماني، وهذا أمر طبيعي. √ دائماً هناك أمل وإن أُغلقت كل الأبواب في وجهك - عالم حواء. وتنقسم الإجابات عمومًا إلى إجابتين عامّتين؛ الإجابة الأولى تفاؤلية تؤكد أن الأمل موجود دائمًا، لكنها تقدِّمه بطريقة سحرية أو إيمانية أو حتمية، فيما تذهب الإجابة الثانية في طريق تشاؤمي تسدّ الأبواب جميعها، وهي أيضًا تقدِّم نفسها بطريقة إيمانية أو حتمية، والملاحظ هو أن المزاج الفردي، تفاؤلًا أو تشاؤمًا هو ما يحكم الإجابة عن السؤال في أغلب الأحيان. لكن المهم هو أن تأثير الإجابتين، التفاؤلية والتشاؤمية على البشر يكاد يكون واحدًا بحكم أن طريقة إخراجهما وتصديرهما وتبريرهما واحدة؛ لا تغير الإجابة التفاؤلية شيئًا في هذه الحالة، ومثلها أيضًا التشاؤمية.

يكفيه أنه عمل ويعمل في الطريق الصحيح. لا يخاف الغد. يتوخى النجاح، ولكنه لا يخشى الفشل، لأن ليس ثمة فشل مطلق على المدى البعيد. سيحزنه الفشل، إذا حدث، فقط لأنه مؤشر على أنه لم يستطع أن يخدم بكيفية مناسبة وفعالة... دائما هناك امل حياتي. إلخ". الأمل ليس مجرد كلمة تقال، بل يُصنع صناعة، وما دام كذلك فإنه عملية أو سيرورة تحتاج إلى إنضاج شروطها وتوفير عوامل وجودها باستمرار. الواقع متخم بالعوامل التي تثير التشاؤم، لكن السؤال المهم، والمركزي، في هذا الشأن، هو: كيف نصنع الأمل والمستقبل في هذا الواقع المرير الذي يبعث على التشاؤم في كل لحظة؟ انطلاقًا من أننا جميعًا نبحث عن مستقبل إيجابي، وإن اختلفنا من حيث التفاؤل والتشاؤم. الأمل موجود دائمًا وأبدًا، لكنه يحتاج، كي يكون أملًا عاقلًا وحكيمًا، إلى الاعتراف بواقعنا المهزوم أولًا، ومعرفة عوامل فشلنا الفعلية ثانيًا، وإلى تغيير طريقة تفكيرنا في مقاربة الوقائع ثالثًا، وإلى فضيلة الصبر رابعًا، وإلى الإرادة خامسًا، وإلى العمل والاجتهاد سادسًا. لا بدّ من جمع ما يبدو أنهما نقيضان في طريقة تفكيرنا؛ الاعتراف بالواقع المهزوم، وصناعة الأمل بطريقة عقلانية. صناعة الأمل في الحالة السورية معناها أننا شعب طبيعي، ابن التاريخ، لسنا فوق التاريخ ولا تحته، وما أصابنا أصاب غيرنا، لكن الخروج مما نحن فيه يحتاج إلى شروط ينبغي توفيرها على مستوى التفكير والعمل بصورة أساسية، وهذا هو الأمل بالمعنى التاريخي.

عمري ما بعيدا موسى مصطفى | قناة كراميش Karameesh Tv - YouTube

اغنية عمري ما بعيدا 2

عمري ما بعيدا - موسى مصطفى بدون ايقاع - YouTube

عمري ما بعيدا توبة يا عمو التوبة

أغنية عمري ما بعيدا 2 مع الكلمات - YouTube

عمري ما بعيدا _ موسى مصطفى - YouTube