أما ما يجوز فيه بذل المال من المغالبات، فهو ما حرره المؤلف بمباحث شافية كافية، فحرر أولاً المسائل الإجماعية والمسائل الخلافية في هذا الموضوع، مستدلاً بالأدلة الشرعية ومستنداً إلى كلام الأئمة والفقهاء، ونحب هنا أن نعطي بعض الأمثلة المنتشرة اليوم والتي وضعها المؤلف في المسائل الخلافية فيما يجوز بذل السبق فيه، فمنها السبق بالأقدام والسباحة والمصارعة والمسايفة والمسابقة في حفظ القرآن، وغيرها من أمثلة، حرر فيها القول بالأدلة مع الترجيح، خاتماً الفصل بضوابط جامعة نافعة.
سرايا - ضبطت كوادر مكافحة التسول أمس السبت في محافظة العاصمة عددا من الأحداث المتسولين يمارسون لعبة القمار في أحد الأزقة بالعاصمة بعد الانتهاء من عمليات التسول وجمع مبالغ مالية. وقالت وزارة التنمية الاجتماعية في بيان لها اليوم الأحد أنه ولدى التحقق والتدقيق من الأوضاع الأسرية للأحداث تبين أن ذوو المتسولين مقتدرين يتقاضون رواتب مالية تتراوح بين 300 و600 دينار شهريا من الضمان الاجتماعي. وأشارت الوزارة الى أنه تم ضبط الأحداث وفق القانون واجراء الضبط اللازم وتسليمهم لإجراء المقتضى القانوني وعرضهم على قاضي الأحداث المختص. وتؤكد الوزارة على ضرورة عدم التعاطف مع ممتهني التسول وأن المواطن شريك مع الجهات المعنية بمحاربة هذه الظاهرة اذ أنّ التسول يعد وسيلة سريعة لكسب المال. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
فيما تتجسد تلك المسالب على صعيد الفرد ولمجتمع وهذا ما نُسلط الضوء عليه فيما يلي: أضرار المقامرة على الفرد يشعر المقامر بالاكتئاب والانعزال. الشعور بالمشاعر السلبية التي قد تؤدي إلى الرغبة في الانتحار. التعرُّض لتقلبات في المزاج وعدم الرغبة في مُخالطة الأهل والأقارب. عدم وجود ما يُفرح المقامر سوى التوجه إلى صالة المقامرة. أضرار القمار على المجتمع من أبرز أضرار القمار على المجتمع هي التي تتمثل في؛ الإقبال على احتساء المسكرات. تناول الخمور والإقبال على الإدمان وشرب الكحول، ولاسيما يؤدي هذا إلى الإدمان على العديد من مزاولة عدد من الأمور التي من شأنها أن تؤثر على المجتمع والفرد؛ إذ يُقبل على القتل والسرقة.
خبرات وظيفة أخرى: 2004- 2007 مستشارة غير متفرغة في وزارة التربية والتعليم 2002- مشرفة على برنامج التدريب الميداني في قسم التربية ورياض الأطفال. 2002- عضو في اللجنة النسائية الاستشارية في مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله لرعاية الموهوبين. 2002- 2007 عضو في مركز البحوث. مركز الدراسات الجامعية للبنات. 2002- 2004 عضو في لجنة اعداد برامج البكالوريوس في دراسات الطفولة المبكرة لكلية اعداد المعلمات – وزارة التربية والتعليم. 2003- 2004 عضو في اللجنة العلمية لندوة الطفولة المبكرة خصائصها واحتياجاتها. عضوية الجمعيات التالية: الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية (جستن) الرابطة الوطنية لتربية الأطفال (NAEYC). المقررات التي درست: مدخل في رياض الأطفال، مبادئ البحث التربوي، ثقافة الطفل، مناهج رياض الأطفال، ندوة في رياض الأطفال، تنمية المفاهيم العلمية لطفل مرحلة ما قبل المدرسة، تنمية المفاهيم الرياضية لطفل مرحلة ما قبل المدرسة، التدريب الميداني لمعلمات رياض الأطفال، التنشئة الاجتماعية، إرشاد الطفل وتوجيهه. المؤتمرات والندوات العلمية: مؤتمر الطفولة المبكرة وذوي الاحتياجات الخاصة، جامعة عين شمس ، القاهرة، نوفمبر 2003.
من جهتها أشادت الدكتورة نجاح يوسف عشري النائب والمشارك الأعلى لرئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية للتقدم الوطني الاستراتيجي في كلمتها بالتعاون المشترك بين جامعة الملك سعود وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست"، مؤكدة أن المسؤولية في تطوير المنظومة التعليمية بما فيها القيادة الأكاديمية تتمحور حول إعادة تشكيل هذه المنظومة بما يتناسب مع معطيات المجتمع وما يحتاجه المتعلم اليوم. وقالت د. نجاح، نحتاج إلى التكاتف والمشاركة الاستراتيجية والتخطيط الواعي لنحقق الطموح. جلسات حوارية تضمن البرنامج جلسات حوارية مع رواد في القيادة الأكاديمية المحلية ، حيث قدم رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية الدكتور توني شاين جلسة بعنوان تعجيل العلم والابتكار والتكنولوجيا في التعليم ،بدأها بالتعريف عن نفسه وبداياته وأساليب التعليم التي تساهم في تطوير عجلة العلم والقيادة ، كما أجاب على استفسارات الحضور والمشاركين. أعقب ذلك جلسة حوارية بعنوان خبرات في القيادة الأكاديمية أدارتها وكيلة جامعة الملك سعود لشؤون الطالبات الدكتورة غادة بن سيف، وناقشها معالي الدكتور عبدالله الفيصل المشرف العام ورئيس مجلس أمناء كليات الشرق، ومعالي الدكتور إسماعيل البشري مدير جامعة الجوف سابقاً، وتمحورت حول التعليم المجتمعي ونظام الجامعات الجديد والتجارب الإدارية في التعليم الجامعي بشكل عام.