في هذه التدوينة سأستعرض معكم شرح لحل عدم ظهور بعض التغريدات "قد تحتوي هذه التغريدة على محتوى حساس", فقط اتبع هذه الخطوات السهلة: - ادخل على حسابك من المتصفح: - الذهاب إلى الإعدادات و الخصوصية - ثم إلى خيار الخصوصية و الأمان - اذهب إلى خيار "إخفاء المحتوى الحساس" و قم بإزالة علامة الصح
حل مشكلة لا يمكن عرض التغريدة المحتوى حساس في تويتر - YouTube
كان الاعتقاد - قديمًا - أن كسوف الشمس وخسوف القمر إنما يحدثان من غضب الله علي الناس، عقاباً لهم علي كفرهم ومعاصيهم، وقد ثبت اليوم مع تقدم العلوم الكونية أن الكسوف والخسوف أمر عادي يحدث لأسباب طبيعية معروفة يدرسها التلاميذ في مدارسهم. فهو ظاهرة طبيعية كالمد والجزر وما شابه ذلك. ولهذا نسأل عن الحكمة في الصلاة التي شرعها الإسلام عند الكسوف والخسوف، فإن الملاحدة أعداء الدين يستغلون ذلك للطعن في الإسلام، وأنه بني هذه الصلاة علي الخرافات القديمة التي كانت شائعة بين الناس بدعوي أن الصلاة لرفع غضب السماء عن أهل الأرض. هذا مع أن الكسوف معروف عند علماء الفلك قبل أن يحدث، متي يحدث ؟ وأين يحدث ؟ وكم يمكث ؟... الخ، فلا يتصور حينئذ أن ترفعه صلاة أو دعاء. هل ما يتعرض له الإنسان من مصائب وغم دليل على غضب الله؟ | عرب نت 5. فلا تعارض بين أمر النبي بالصلاة والدعاء عند الكسوف والخسوف وبين العلم الذي يثبت أن هذه ظواهر طبيعية يمكن للعلماء التنبؤ بها مسبقا، فلقد أمرنا النبي صلي الله عليه وسلم بالدعاء عند الصباح والمساء، وفي أوقات معينة شرعت صلوات معينة، وهذا لا يتعارض مع أنها ظواهر طبيعية. لم يأت في القرآن الكريم ذكر لصلاة الكسوف والخسوف. وإنما وردت بها السنة المطهرة من قول الرسول صلي الله عليه وسلم وفعله، وذلك في السنة العاشرة للهجرة حين كسفت الشمس فصلي بأصحابه وأطال الصلاة حتي انجلت الشمس.
يمكن للإنسان تلافي الذنوب من خلال القيام بالعديد من الأمور الجيدة فإن الحسنات يمكنها أن تذهب السيئات؛ لهذا السبب يمكن للمرء أن يقوم بالعديد من الأمور الجيدة والتي تعتبر وسيلة للحصول على حسنات لتذهب السيئات.
قال مجمع البحوث الإسلامية، إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، حذر من فعل شائع يقع فيه الكثير من الناس بسهولة خاصة في هذا العصر، منوهًا بأن هذا الفعل يعرض صاحبه لغضب الله سبحانه وتعالى، كما يلقي به في انار جهنم، ويحرمه من دخول الجنة. هل كره الناس لي دليل على غضب الله. وأوضح «البحوث الإسلامية» عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- حذر أشد التحذير من الغضب، حيث إنه الغضب قد يكون سببًا في تعرض العبد لغضب الله تعالى عليه، كما قد يحرمه من دخول الجنة ويلقي به في النار، وذلك لأن الغضب سبب الكثير من الشرور. وتابع: فيما أن تجنب الغضب ينقذ الإنسان ويقيه التعرض لغضب الله تعالى عليه، بل ويضمن له دخول الجنة من أوسع أبوابها، منوهًا بأن الكثير من الناس يغفلون عنه، لذا نهى النبي –صلى الله عليه وسلم- عن الغضب، ولما سُئل عن عمل يُدخل صاحبه الجنة وينقذه من غضب الله عز وجل، قال «لا تغضب»، باعتباره العمل الذي يحقق للمرء كل الخير، مستشهدًا بما ورد في صحيح ابن حبان، عن عبد الله بن عمرو -ضي الله تعالى عنهما- قال: قُلْتُ: يا رسولَ اللهِ ما يمنَعُني مِن غضَبِ اللهِ؟ قال:«لا تغضَبْ». ودلل بما جاء عن عبدالله بن عمر ، أن رجلٌ: يا رسولَ اللهِ مُرْني بأمرٍ وأقلِلْ لعلِّي أحفظُه ، قال: «لا تغضَبْ»، وورد عن أبي الدرداء، قال: قال رجلٌ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم دُلَّني على عملٍ يُدخِلُني الجنَّةَ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم «لا تغضَبْ ولك الجنَّةُ»، كما جاء عن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، أنَّه قال يا رسولَ اللهِ علِّمْني عملًا يُدخِلُني الجنَّةَ ولا تُكثِرْ عليَّ «قال لا تغضَبْ»، وعن الألباني في صحيح الترغيب، أن لا تغضبْ.
رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي وابن حبان.