لا تنسي ابدا ذكر الله - فيلم ذهب مع الريح

🌺🍃 الاربعاء | ٦ رمضان ♥️🌙: ‏ نصيحة العمر: ‏" يتعافى المرء بصلاته ، وقربه من الله. " صصبااح الخييير.. ✨🌸 في المنتديات والمحافل الدولية اذا فاز منتخب اي دولة في اي بطولة عالمية يكرم المنتخب تكريما عظيمًا وتخرج الامة بأكملها تحتفل بإنجاز منتخبها الوطني ويصفق العالم للمنتخب وللأمة الفائزة لبلد المنتخب. في زمن كرونا اختلفت الموازين رأسًا على عقب وأختار المولى عزوجل أمة باكملها ليكرمهم اعظم وأشرف تكريم وخصهم لوحدهم دون البشر ان ينالوا هذه المكرمة العالية والشرف الرفيع لم يسبقهم فيها احد ولن يأتي بعدهم احد. فاز اليمانيون في بلادهم كمنتخب الهي اختاره الله بنفسه للأمة الاسلامية جمعاء ولم يميت فيهم صلاة جمعة ولا تراويح رمضان ليقيموها ويحيوها نيابة عن أمة محمد.. والعالم بأسره يرى ويصفق للمنتخب الرباني العظيم. ايها اليمانيون في بلادكم... الفرق بين لا تنسى ذكر الله وبين لا تنس ذكر الله - منتدى مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية. يرمقكم المسلمون في كل مكان من خلال هواتفهم وهم في مخابئهم والغبطة تملئ صدري وصدر كل يمني ان تلكم المكرمة في شهره الكريم ليس لاحد سواكم من بين خلقه... حتى بيته العتيق عطله الله ولم يعطل بيوته في بلادكم... الله اكبر!. بلد طيب ورب غفور ايها اليمانيون في كل مكان... ارفعوا يد الضراعة واشكروا الله واذكروه وسبحوه ومجدوه ان حباكم الله بهذه المكانة العالمية دون احد سواكم وان يجنب بلادنا الوباء وان يديم نعمه علينا وان ينعم على هذا البلد الجميل بأهله وارضه بالسلم والامان وان يهدينا إلى سواء السبيل
  1. لا تنسى ذكر الله
  2. فيلم ذهب مع الريح يوتيوب

لا تنسى ذكر الله

تخطى إلى المحتوى الأذكار هي أقوال نكررها كل يوم في الصباح و المساء ، دبر كل صلاة ، في أوقات الشدة و أوقات الرخاء. وقد ورد ذكر فضل الأذكار في القرآن الكريم ، قال الله تعالى: " فَاذْكُرُونِي أَذْكُـرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ‏" ، " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا ". " وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ وَلاَ تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ ". يحثنا الله تعالى في آياته الكريمة بالمداومة على الذكر و شكر الله دائماً ، نذكره في أوقاتنا جميعها ، ليس كالغافلين الذين لا يذكرون الله إلا في أوقات معينة ويتناسون ذكر الله في باقي مناحي حياتهم. برنامج لا تنسى ذكر الله. و قال الرسول صلى الله عليه و سلم: " مثل الذي يذكر ربه ، والذي لا يذكر ربه ؛ مثل الحي و الميت " ، بمعني أنه الذي لايذكر الله بالأذكار اليومية كالميت ، والذي يذكر الله دائماً بالحي ، وكأن الأذكار تمد الإنسان بالحياة وعدم ذكرها تميته و تميت قلبه. ومن أهم الأذكار في اليوم أذكار الصباح التي نبتدأ بها يومنا ،وأذكار المساء التي نختم بها يومنا ، نذكر منها: آية الكرسي ، سورة الفلق و سورة الناس و سورة الإخلاص.

إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 703 * 498. اتبع الصورة التالية و في النهاية و نهاية أسأل الله أن يتقبل منا جميعا ً صالح أعمالنا و يرزقنا الإخلاص في القول و العمل و لا تنسوني من صالح دعائكم منقول بارك الله في كل من ساهم في هذا البرنامج من برمجة ونقل

أكثر من 80 سنة على إنتاجه وعرضه في الصالات وتحوله إلى أكثر فيلم تحقيقاً للإيرادات (بحسابات فرق التضخّم)، عاد فيلم "ذهب مع الريح" للمخرج فيكتور فليمينغ إلى الواجهة. تحفة السينما الأميركية هي اليوم، نجمة وسائط التواصل الاجتماعي، وتصدّرت كلّ الأخبار الفنية والثقافية، وذلك بعدما أقدمت شبكة تلفزيون HBO Max على سحب الفيلم من جدول برامجها، بحجّة أنه ينطوي على فصول معادية للأميركيين من أصول أفريقية الذين كانوا يعيشون في الجنوب، خلال الحرب الأهلية الأميركية، وتُعتبر، بمعايير اليوم، عنصرية. "ذهب مع الريح" يُعد أهم رابع فيلم أميركي بحسب قائمة أعدّها "معهد الفيلم الأميركي". استفتاءات شعبية عدة على مر الزمن وضعت الفيلم على رأس قائمة الأفلام المفضّلة لدى الأميركيين. إلا أن كثراً من الأكاديميين يعتبرونه عملاً يحرّف التاريخ ولا يرد الاعتبار بشكل كاف إلى ضحايا العبودية. اتهامات بالعنصرية لم تفلت منها أيضاً أفلام مثل "مولد أمة" لغريفيث ووسترنات لجون فورد. ردا على مقتل فلويد القناة سحبت الفيلم من خدمة البثّ الخاصة بها، تنفيذاً لقرار يأتي في أعقاب الاحتجاجات العنيفة التي عمت المدن الأميركية بعد مقتل جورج فلويد خنقاً تحت قدم شرطي أبيض في مينيابوليس، جريمة حملت طابعاً عنصرياً وأغضبت الشارع الأميركي، فقامت انتفاضة شعبية واسعة النطاق ترفع شعار "حياة السود مهمة"، حتى أن بعض التماثيل في الأماكن العامة، التي تجسّد شخصيات تاريخية ارتبطت بتجارة الرقّ لم تفلت من غضب المحتجين، فتم إنزالها من قاعدتها وأُلقيت في النهر.

فيلم ذهب مع الريح يوتيوب

أعلنت منصة "أتش بي أو" (HBO) الترفيهية، سحب فيلم "ذهب مع الريح" (Gone With The Wind) من مكتبتها بعد حملة ضد الفيلم على مواقع التواصل الاجتماعي اتهمته بالعنصرية. وتداول رواد موقع تويتر هاشتاغ "احذفوا ذهب مع الريح" (RemoveGoneWithTheWind#) بالتزامن مع الاحتجاجات التي تشهدها عدة مدن وولايات أميركية بسبب مقتل المواطن الأميركي من أصل أفريقي جورج فلويد في مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا. وقال متحدث باسم منصة "أتش بي أو" لشبكة "سي إن إن" الإخبارية إن "الفيلم هو نتاج زمانه، ويصور بعض التحيزات العرقية التي كانت شائعة آنذاك في المجتمع الأميركي"، مؤكدا أن إبقاء هذا العنوان من دون تفسير أو تنديد بتلك التصويرات العنصرية سيكون أمرا غير مسؤول وأن الفيلم سيعرض من جديد على الشبكة مصحوبا بمناقشة لسياقه التاريخي. يعود تاريخ إنتاج الفيلم إلى عام 1939، ويحكي قصة شخصيتين "سكارليت أوهارا" و"ريت بولتر" خلال الحرب الأهلية الأميركية، ويعتبر الفيلم من قبل النقاد من كلاسيكيات السينما الأميركية ومن أشهرها، مع ذلك يبقى الفيلم مثيرا للجدل بسبب طريقة معالجته لقضايا العبودية والأميركيين من أصول أفريقية. وقد حصل الفيلم على ثماني جوائز أوسكار من بينها أفضل فيلم، وأفضل مخرج للمخرج الأميركي فيكتور فليمنغ، وأفضل ممثلة في دور رئيسي للنجمة البريطانية فيفيان لي، وأفضل ممثلة في دور ثانوي للممثلة الأميركية هاتي ماكدانيال، وأفضل سيناريو للكاتب الأميركي سيدني هاوارد.

أي فنّ سيولد من هذا المنطق القائم على المحاصصة؟ وصاية سياسية في أي حال، تبيّن في الفترة الأخيرة، أن وصاية الصوابية السياسية على الفنّ أخطر بأشواط من وصاية السلطات التقليدية. السلطة يمكن الوصول معها إلى تفاهم أو الالتفاف على محظوراتها، وفي أسوأ الأحوال المراهنة على تبدّل مصالحها. أما الصوابية السياسية فيبدو أنها في الطريق إلى صوغ الذوق المعولم الجديد، وصولاً إلى أن تصبح المرجعية الأخلاقية الوحيدة في هذا الزمن. فسنتعاطى حينها مع فنّ مساوم يرضي الجميع، فنّ بلا لون أو "طعم". رواية "ذهب مع الريح" بالإنجليزية (دار النشر) وبحسب جون ريدلي، كاتب السيناريو الذي وضع نصّ "12 سنة عبداً" لستيف ماكوين، يمجّد الفيلم الجنوب قبل اندلاع الحرب الأهلية. لا يتجاهل فقط الرعب المرتبط بالعبودية في تلك الفترة، بل وأيضاً فيه الكثير من التنميط في حقّ الناس الملونين. أما المخرج الأفرو أميركي سبايك لي الذي لطالما روى سيرة نضال أبناء جلدته على الشاشة، فيقول إن "ذهب مع الريح" هو أحد دوافع استمرار العقلية العنصرية عند الأميركيين، ذلك أنه يقارب الجنوب الأميركي والعبودية من باب الرومانسية، ومن خلال القول إن لا علاقة بين الحرب الأهلية والعبودية.