في عام 2000، حصلت على جائزة غرامي لأفضل ألبوم منطوق للأطفال بعنوان Listen to the Storyteller أي استمع إلى رواة الأطفال. ما لا تعرفه عن كيت وينسليت .. من هي؟ سيرتها الذاتية، إنجازاتها وأقوالها، معلومات عن كيت وينسليت. في عام 2001، فازت بجائزة جمعية النقاد السينمائيين في لوس أنجلوس لأفضل ممثلة مساعدة في فيلم القزحية، وحصلت على جائزة أوسكار لأفضل ممثلة عن فيلم القارئ في 2008، في نفس العام حصلت على جائزتين من جولدن جلوب عن فئة أفضل ممثلة دراما وممثلة مساعدة عن فيلم الطريق الثوري. في عام 2011، حصلت على جائزة إيمي عن أفضل ممثلة في العمل Mildred Pierce، في عام 2011 حصلت على جائزة Yo Dona Award لأفضل عمل إنساني، وحازت على وسام قائد الإمبراطورية البريطانية لمساهمتها في الدراما في 2012. فيديوهات ووثائقيات
وأضافت كيت فى تصريحاتها أنها متحمسة للفيلم الجديد خاصة أنها منذ فترة طويلة وهى لا تقدم أفلامًا تبذل بها مجهودًا بدنيا كبيرا، لكنها فى فيلم The Mountain Between Us بذلت مجهودا كبيرا بسبب صعوبة تصوير الفيلم وأجواء البرد القارس.
كيت وينسلت تتولى إلين كوراس إخراج فيلم "Lee"، والذي من المقرر أن تقوم ببطولته النجمة الحاصلة على جائزة أوسكار كيت وينسلت. فيلم كيت وينسلت للكبار فقط video. الفيلم سيرة ذاتية يحكي عن قصة إليزابيث ميلر، عارضة الأزياء التي أصبحت مراسلة حرب مشهورة لمجلة "Vogue" خلال الحرب العالمية الثانية، وتذهب فى مهمة لكشف الحقائق الخفية لألمانيا النازية، وتتوصل لحقائق لا يعرفها أحد، ومن المتوقع أن يبدأ تصوير الفيلم في ربيع 2021 بحسب موقع "Variety". وقالت المخرجة إلين كوراس: "هذا فيلم يأخذنا في رحلة نقابل فيها الولاء والخيانة، لكنه يكشف في نهاية المطاف اللغز الذي كانت عليه لي"، بينما قالت كيت وينسليت: "أنا سعيدة للغاية للعب دور لي في هذا الفيلم" وإليزابيث ميلر صحفية مراسلة عسكرية ومصورة حربية، من الولايات المتحدة، ولدت فى بكبسى، وتوفيت عن عمر يناهز 70 عاما؛ بسبب السرطان، وسبب شهرتها هو تغطية أحداث الحرب العالمية الثانية. والمخرجة إلين كوراس، أخرجت عددًا من المسلسلات، وشاركت كمصورة سينمائية في أكثر من 50 عملًا فنيًا، وترشحت لجائزة أوسكار مرة واحدة عام 2009، في فئة أفضل فيلم وثائقي "The Betrayal – Nerakhoon". أما الممثلة كيت وينسلت، ولدت في 5 أكتوبر 1975، ومثلت في أكثر من 50 عملا فنيا، وترشحت لـ7 جوائز أوسكار، وحصدتها مرة عام 2009 عن دورها الرئيسي في فيلم "The Reader".
الحمد لله. ذهب جمهور أهل العلم إلى أنه لا يقتل الوالد بولده ، واحتجوا بالحديث الذي ذكرت ، وهو ما رواه الترمذي (1401) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( لَا تُقَامُ الْحُدُودُ فِي الْمَسَاجِدِ وَلَا يُقْتَلُ الْوَالِدُ بِالْوَلَد). وروى أحمد (346) وابن ماجه (2662) عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: " قتل رجل ابنه عمدا ، فرفع إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فجعل عليه مائة من الإبل ثلاثين حقة وثلاثين جذعه وأربعين ثنية ، وقال لا يرث القاتل ؛ ولولا أنى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( لا يقتل والد بولده) لقتلتك". والحديث مختلف في صحته ، وقد ضعفه كثير من أهل العلم ، منهم علي بن المديني والترمذي وابن القطان وعبد الحق الأشبيلي ، وأحمد شاكر ، وحسنه شعيب الأرنؤوط في تحقيق المسند ، وصححه الألباني في "إرواء الغليل " بمجموع طرقه (7/ 269). قَال ابن الملقن رحمه الله: " وقال عبد الْحق فِي "أَحْكَامه": هَذِه الْأَحَادِيث كلهَا معلولة لَا يَصح مِنْهَا شَيْء ، وبيَّن ذَلِك ابْن الْقطَّان كَمَا بَيناهُ " انتهى من "البدر المنير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير" (8/ 374).
وذكر أن النفس محترمة ومعصومة ولا تقتل إلا بإحدى ثلاث، وهي قتل النفس المحرمة، والزاني المحصن، والمفارق للجماعة. وطالب بتأصيل مسائل القتل من قبل الناظرين والمحققين للوصول إلى نتيجة لا يساورها الشكوك في دم النفس، مناديا بضرورة التأمل والتأني في قضايا قتل الأب لابنه، وذلك بالبحث في ملف الأسرة الطبي والأمني، كما نوه بأهمية دور القضاة ورؤساء المحاكم وهيئات التمييز في تأصيل المسألة. وعن إمكانية انتشار القتل بين فئات المقتدرين كون الدية لا تؤثر في بعض الآباء وليس هناك ما يردعهم فقال: أثبتت لي الدراسات القضائية والنفسية أن القتل لا يقدم عليه إلا أصحاب السوابق، وأما إن تم من غير أصحاب السوابق فلا يكون إلا في حال الدفاع عن النفس. وعن شأن مطالبات بعض الأمهات بقتل الوالد القاتل بحجة خوفها على أبنائها الآخرين فأوضح أن حكم الشرع هو المعتبر ولا يلتفت إلى المطالبات. لا قصاص المشرف على كرسي الأمير سلطان بن عبدالعزيز للدراسات الإسلامية الدكتور خالد القاسم أوضح أن الحديث الصحيح: (لا يقتل والد بولده)، يدل على أن الأب لا يحكم عليه بالقتل قصاصا إن قتل ابنه، لأنه السبب في وجوده في الحياة، قائلا: «القتل للأب لا يكون إلا تعزيرا ولابد من إقرار ولي الأمر به».