ظهر الفن المسرحي في لبنان على يد ظهر الفن المصري في لبنان على يد المخرج المسرحي الفرنسي الكبير " منير أبو دبس "، والذي وقع اتفاقية مع التلفزيون الفرنسي كي يتم عمل تلفزيون في لبنان ، وبدأ في تقديم العديد من الأعمال المسرحية اللبنانية المميزة مع العديد من نجوم الفن المسرحي اللبناني. منير أبو دبس المخرج المسرحي اللبناني منير أبو دبس، مؤسس مدرسة المسرح الحديث في لبنان، وإليكم أبرز المعلومات عنه: تلقى دراسته في باريس عام 1952 – 1960، في الأكاديمية الوطنية للفنون ومسرح الكونسير فاتوار الوطني، وفي جامع السوربون. عضو فرقة المسرح الإغريقي للسوربون. مؤسس مدرسة المسرح الحديث عام 1960 وكانت أول مدرسة مسرح في دولة لبنان. عين مدير فني في مهرجانات بعلبك الدولية في عام 1960 – 1970. أسس المسرح الاختبار في بيروت عام 1970. أسس مهرجان الفريكة في الفتر من 1997 – 2013. أبرز أعمال منير أبو دبس قدم المخرج اللبناني العملاق منير أبو دبس، عدد كبير من الأعمال الفنية ومنها: [1] مسرحية أنتيغون/ سوفوكليس في عام 1960. ماكبث/ شيكسبير في عام 1962. الذباب/ سارتر في عام 1963. الملك يموت / إيونسكو في عام 1965. ملوك تيبا/ سوفوكليس في عام 1966.
ظهر الفن المسرحي في لبنان على يد (1 نقطة)؟ أسعد الله أوقاتكم بكل خير طلابنا الأعزاء في موقع رمز الثقافة ، والذي نعمل به جاهدا حتى نوافيكم بكل ما هو جديد من الإجابات النموذجية لأسئلة الكتب الدراسية في جميع المراحل، وسنقدم لكم الآن سؤال ظهر الفن المسرحي في لبنان على يد بكم نرتقي وبكم نستمر، لذا فإن ما يهمنا هو مصلحتكم، كما يهمنا الرقي بسمتواكم العلمي والتعليمي، حيث اننا وعبر هذا السؤال المقدم لكم من موقع رمز الثقافة نقدم لكم الاجابة الصحيحة لهذا السؤال، والتي تكون على النحو التالي: الاجابة الصحيحة هي: مارون نقاش.
بقلم: نور ياسين – آخر تحديث: 23 كانون الأول (ديسمبر) 2020 8:53 م ظهر الفن المسرحي في لبنان على خلفية أن المسرح العربي نشأ جغرافياً في مدينة بيروت ، تزامناً مع عرض مسرحية الضخم التي تم تقديمه في تاريخ 1847 م ، وبعد ذلك ظهرت المسرحية في البلاد للعديد من الكتاب المسرحيين الرائدين في دولة لبنان الذين كانوا شغوفين بفن المسرح ، ولكنهم في ذلك الوقت لم يتمكنوا من الانخراط بشكل احترافي. العمل المسرحي بسبب الوضع الاقتصادي ، وفي سياق هذا الحديث عن الفن المسرحي ، سنتوقف عند سؤال مهم يبحث الكثير من الناس عن إجابة له. السؤال كان ظهور الفن المسرحي في لبنان بين يدينا سنجيب عليه في سطور هذا المقال. ظهر الفن المسرحي في لبنان باليد جدير بالذكر أن المسرح اللبناني بدأ يتطور ويتقدم على يد المخرج المسرحي الكبير في التليفزيون الفرنسي منير أبو دبس بعد توقيع اتفاقية مع التليفزيون الفرنسي لتشغيل تلفزيون في لبنان المخرج السينمائي منير. طُلب من أبو دبس العودة إلى لبنان. وافق على ذلك ، حيث قرر المخرج منير أبو دبس العمل في المسرح وذلك في التلفزيون اللبناني مع بعض الرفاق أشهرهم أنطوان ملتقى ، وقد قدموا العديد من المسرحيات في التلفزيون ، وفيما يتعلق بالسؤال: ظهر الفن المسرحي في لبنان من جهة ، وسنتوقف عنده الآن نريد أن نريكم الإجابة الصحيحة.
يعد أبو دبس عضو من أعضاء فرقة المسرح الإغريقي للسوربون. قام بتأسيس مدرسة المسرح الحديث سنة 1960، وهذه المدرسة كانت من أول مدرسة مسرح بلبنان. تم تعيينه كمدير فني بمهرجانات بعلبك الدولية من سنة 1960 حتى 1970. قام بتأسيس مسرح الاختبار ببيروت سنة 1970. قام بتأسيس مهرجان الفريكة بالفترة من 1997 حتى 2013. أهم أعمال منير أبودبس قام المخرج اللبناني الكبير بتقديم مجموعة من الأعمال الفنية الضخمة، وهي كالتالي: مسرحية أنتيغون / سوفوكليس سنة 1960. مسرحية ماكبث / شكسبير سنة 1962. مسرحية الذباب / سارتر سنة 1963. مسرحية الملك يموت / إيونسكو سنة 1965. ملوك تيبا / سوفوكليس سنة 1966. العم فانيا / تشيكوف سنة 2004. طلب زواج / تشيكوف سنة 2012. نبذة عن الفن المسرحي بلبنان انقسم الفن المسرحي إلى عدة فرق بمنتصف القرن العشرين كجمعية إحياء التمثيل العربي، وأيضاً فرقة التمثيل العربي، بالإضافة إلى جمعية إحياء التمثيل الوطني والاتحاد المسرحي اللبناني، وغيرها من الفرق. ومع مطلع القرن الـ 20 ازداد عدد المسارح ببيروت مثل مسرح زهرة سوريا، بالإضافة إلى مسرح الباريزيانا ومسرح الشيدوفر، وأيضاً مسرح الكورسال ومسرح كريستال، وأخيراً مسرح التريانون.
مسرحية جلال خوري الطريق إلى قانا في عام 2006 كانت نشأة المسرح العربي جغرافياً في مدينة بيروت ، مع عرض مسرحية «البخيل» التي ترجمها واقتبسها وأخرجها مارون النقاش ، وقدمها في فسحة بيته عام 1847. ومن بعده برز في لبنان عدد من المسرحيين الرواد الذين شغفوا بفن المسرح هوايةً ووعوا دوره الاجتماعي الفكري، إلا أنهم لم يحترفوا العمل المسرحي لاستحالة ذلك اقتصادياً آنذاك، ومن هؤلاء نقولا وسليم النقاش ، وأديب إسحاق ، و يوسف خياط، وجورج دخول، وسليمان القرداحي. إلا أن الظروف الصعبة التي أحاطت بالعمل المسرحي في بلاد الشام حينذاك تحت الهيمنة العثمانية دفعت معظم المسرحيين للهجرة إلى مصر لتوافر ظروف مختلفة اجتماعياً وسياسياً وثقافياً هناك في عهد الخديوي إسماعيل ، فأسسوا مع زملائهم المصريين في الإسكندرية والقاهرة بداية الحركة المسرحية العربية التي تفتحت بواكيرها المنتجة مع مطلع القرن العشرين. [1] عقد 1900 [ عدل] داخل المسرح الكبير (غراند تياترو) في بيروت الذي افتتح عام 1929، والذي توقفت العروض فيه وبحاجة للترميم. خارج المسرح الكبير بعد ترميمه هيكله الخارجي بعد الحرب في النصف الأول من القرن العشرين في لبنان كان المشهد المسرحي موزعاً بين فرق يجتمع شملها لتقديم مسرحية في مناسبة ما، مثل «جمعية إحياء التمثيل العربي»، و«فرقة التمثيل العربي»، و«جمعية إحياء التمثيل الوطني»، و«ولاتحاد المسرحي اللبناني،» و«جمعية ترقي التمثيل الأدبي،» وبين النشاط المسرحي المدرسي كما في مدرسة الحكمة، والجامعتين اليسوعية والأمريكية ، وبين عروض الفرق الزائرة من مصر.
_ هل النجاح والشهرة تبعد الإنسان عن حياته الخاصة وتؤثر عليها ؟ بالتأكيد ولكن بشكل بسيط فالإنسان هو الذي يتحكم بتصرفاته وواجباته الحياتية ولكن بشكل عام العمل يسرق الإنسان من حياته. من كان الداعم لك في بداية مشوارك ؟ بالتأكيد أمي وأبي فهما الداعم الأول لي كما أن وجود أصدقأ مميزين في الحياة والعمل وتشجيعهم هو دعم كبير, ولكن الداعم الأقوى والأكبر في البداية والنهاية هو الجمهور ومحبته للشخص. _ منذ أيام مرت مناسبة غالية على قلوبنا وهي عيد الأم ماذا تقولين لوالدتك في هذه المناسبة ؟ أقول لها أحبك كثيرا وأنتي صاحبة الفضل الكبير علي وصدقيني مهما قلت من كلمات فلن أوفيك جزءا من فضلك علي
وتضيف، أنها لم تعد بحاجة لانتظار السلة الغذائية كما كانت في السابق، وقد أصبح لديها مصدر للعيش تؤمن به ما يحتاجه أطفالها الأربعة. مصدر لكفاف العوز والفاقة ونتيجة الأوضاع المعيشية والظروف الاقتصادية السيئة للسكان في مناطق سيطرة المرتزقة بشمال غربي سوريا، لجأت عشرات النسوة لتأسيس مشاريع منزلية خاصة بهن، تغنيهن عن العوز والحاجة. وتمكنت الثلاثينية، منال القاسم وهي من سكان مدينة معرة مصرين شمال إدلب، بمساعدة أحد أقاربها المقيمين في الخارج قبل نحو عام من شراء ماكينة خياطة. فبعد اعتقال زوجها من قبل المرتزقة قبل نحو ثلاث سنوات، وجدت نفسها وحيدة، خاصة: إن إخوتها وعائلة زوجها تخلّوا عنها أيضاً. شاهد الجميلة رؤى الصبان في فترة الطفولة و المراهقة - YouTube. وتقول منال لوكالة نورث برس: "اضطررت للعمل بمهن مختلفة وشاقة، إلى أن تمكنت من تأسيس عمل خاص بي". وتضيف، أنها تعمل منذ نحو عام في خياطة الألبسة النسائية والأطفال: "كوني أملك خبرة كبيرة، وهو ما جعلني مقصداً لمعظم نساء الحي". وتحصل المرأة في نهاية اليوم مبلغاً يتراوح ما بين 60 و75 ليرة تركية، وهو: "مبلغ مهم ومعقول فيما يتعلق بي، ويكفي لأن أعيش حياة كريمة مع أطفالي، على أمل عودة رب الأسرة، الذي يقبع في سجون المرتزقة".
عبير الرجباني- سبق- الرياض: لقيت الطفلة "رؤى" ذات السنوات الثماني حتفها بمنزل أسرتها بالرياض بعدما تعرضت للضرب والتعذيب على يد زوجة والدها، فيما يتلقى أخوها أحمد (11 عاماً) العلاج بمستشفى مدينة الملك فهد الطبية إثر تعرضه للضرب والتعنيف، كما يتلقى العلاج النفسي بسبب ما رآه ووفاة أخته أمامه على يد زوجة والدهم الأربعينية، التي تم توقيفها بعد اعترافها بارتكاب الجريمة. رؤى الصبان وهي صغيره للبيع. وكانت جثة الطفلة قد نقلت إلى مستشفى الإيمان وطلب الطبيب الذي كشف عليها حضور الشرطة لوجود شبهة جنائية. ولم يشفع مرض "رؤى وأحمد" وجسداهما النحيلان وإصابتهما بالأنيميا المنجلية عند زوجة أبيهما التي كانت دائمة التعذيب لهما، بحسب كلام والدتهما، بعد أن انتقلا للعيش مع الأب عقب طلاق أمهما منه. وكانت والدة الطفلين قد انفصلت عن زوجها الذي أنجبت منه أربع بنات وولد، ورفض الأب أن يعيش الأبناء مع والدتهم رغم أن لديها صكاً بحضانتهم، تحتفظ "سبق" بنسخة منه، حيث أبطل بعد زواجها وزواج الأب من أخرى. وظلت زوجة الأب تمارس التعذيب بحق الأطفال كل يوم، وقال الطفل أحمد لـ"سبق" وهو يرقد طريح الفراش في مدينة الملك فهد بالرياض: "دائماً ما كانت زوجة والدي تمنع عنا الطعام وذات يوم قمنا أنا ورؤى وأخذ كل منا قطعتين من بسكوت أبو ولد ونمنا بعدها، وفي اليوم التالي دخلت علينا عمة "كلثوم" وأخذت تضربنا بسلك توصيلة كهربائي بعدما عرفت أننا أكلنا البسكوت وطلبت منا الخروج إلى حوش المنزل وأن ندور تحت الشمس خمس مرات بالحوش، وشعرت رؤى بالتعب وصاحت، فأدخلتنا زوجة والدنا إلى المنزل وطلبت منا أن نقف على قدم واحدة ثم ضربتنا بعصا المكنسة فسقطت أختي على الأرض وفقدت الوعي".