بايدن ومحمد بن سلمان

وبعد ساعات فقط من تصريحات العتيبة، بدا أن وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي يتراجع عن ذلك لكنه لم يناقض ما قاله العتيبة. وبدلًا من ذلك، أوضح دعم الإمارات للعمل ضمن إرشادات أوبك. وقال سهيل المزروعي، عبر تويتر، فيما بدا أنه محاولة لطمأنة زملائه الأعضاء: "الإمارات ملتزمة باتفاقية أوبك بلس وآليتها الحالية لتعديل الإنتاج الشهري". ومن المقرر عقد اجتماع "أوبك بلس" المقبل في 31 مارس.

  1. محمد بن سلمان ومحمد بن زايد يقاطعان بايدن - الأمناء نت | أمانة الكلمة .. احترام الحقيقة
  2. هل يتخلّص بايدن من إبن سلمان؟ | شبكة الهدف
  3. أزمة متصاعدة بين بايدن ومحمد بن سلمان | Meem Magazine مجلة ميم
  4. خبير: هكذا يحاول محمد بن سلمان تحسين سمعته وإخراج نفسه من العار - وطن | يغرد خارج السرب

محمد بن سلمان ومحمد بن زايد يقاطعان بايدن - الأمناء نت | أمانة الكلمة .. احترام الحقيقة

واشنطن ترسل أنظمة باتريوت للرياض ولفتت المجلة إلى أنه على الرغم من التعنت السعودي، أرسلت إدارة بايدن مؤخرًا أنظمة باتريوت إضافية مضادة للصواريخ إلى المملكة حيث ضربت هجمات الحوثيين منشآت المياه والطاقة السعودية. وأوضحت انه في إعلان عن حاجتهم إلى الحماية الأمريكية، أصدر السعوديون بيانًا ينفي مسؤوليتهم عن أي نقص في إمدادات النفط بسبب هذه الهجمات، لتقوم واشنطن بإرسال الدفاعات دون أي ضمانات معلن عنها بأن الرياض ستزيد الإنتاج، على الرغم من التزام أرامكو بزيادة الاستثمار. حرب اليمن ومقتل خاشقجي وأشارت إلى ان عدم رغبة السعودية في زيادة إنتاج النفط استجابة لطلب بايدن يمثل أحدث علامة على تغيير الولاءات. حيث أنه طوال شراكة استمرت سبعة عقود، عملت واشنطن كضامن الأمن الرئيسي للرياض، وفي المقابل ، نسق معظم الملوك السعوديين عن كثب مع الولايات المتحدة بشأن قضايا الطاقة. أزمة متصاعدة بين بايدن ومحمد بن سلمان | Meem Magazine مجلة ميم. ومع ذلك، منذ أن عزز محمد بن سلمان سلطته، توترت العلاقات الثنائية بشكل متزايد بسبب قرارات السياسة الخارجية السعودية المتهورة. بما في ذلك الحرب التي دامت سبع سنوات على اليمن. فضلاً عن سجل حقوق الإنسان المتدهور، والذي يتجلى بشكل صارخ في جريمة القتل الشنيعة التي تعرض لها الصحفي جمال خاشقجي.

هل يتخلّص بايدن من إبن سلمان؟ | شبكة الهدف

وطن – قالت مجلة " فورين بوليسي " الامريكية أنه يجب على الرئيس الأمريكي جو بايدن معاقبة المملكة العربية السعودية وولي عهدها محمد بن سلمان لدعمها روسيا. مشيرة إلى انه يمكن للرياض أن تحدث فرقاً في أسواق النفط لكنها اختارت الوقوف إلى جانب زملائها المستبدين بدلاً من الولايات المتحدة. هل يتخلّص بايدن من إبن سلمان؟ | شبكة الهدف. جاء ذلك في مقال مشترك لخالد الجبري نجل المسؤول الأمني السعودي الهارب سعد الجبري وأنيل شلين، الزميلة البحثية في معهد كوينسي لفن الحكم المسؤول ترجمته "وطن". وقالا إنه في الوقت الذي تقف فيه الولايات المتحدة وحلفاؤها موحدين ضد الغزو الروسي لأوكرانيا، تقف المملكة العربية السعودية إلى جانب روسيا، من خلال عدم إدانة الغزو علانية وتأكيد التزامها باتفاقية أوبك +". قدد يهمك أيضاً: بايدن قد يقدم على هذه الخطوة الآن "لحفظ ماء وجه" ابن سلمان.. ما المقابل؟ "ابن سلمان" رفض التحدث مع "بايدن" وأضافت انه "على الرغم من المناشدات لزيادة إنتاج النفط، يُزعم أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان رفض التحدث مع الرئيس الأمريكي جو بايدن بعد أسبوع من التحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين". قد يهمك أيضاً: البيت الأبيض يواصل إحراج "ابن سلمان": الرئيس "بايدن" لم يطلب الاتصال به وما ورد بهذا الشأن "كاذب" واشارت إلى أنه من خلال رفض تعويض النفط الروسي، يسهل ولي العهد عدوان بوتين من خلال السماح له بتسليح الطاقة في مواجهة العقوبات التي يفرضها المجتمع الدولي، وجعل الدول الأوروبية المعتمدة على الطاقة رهينة للنفط والغاز الروسي.

أزمة متصاعدة بين بايدن ومحمد بن سلمان | Meem Magazine مجلة ميم

في حين يرى حكام الخليج أن موقف أمريكا المحايد خلال الربيع العربي قد سمح بالإطاحة بشريك واشنطن على المدى الطويل حسني مبارك في مصر. التدخل السعودي في البحرين وأشارت إلى أن أفراد العائلة المالكة السعودية يشعرون أن تدخلهم العسكري المباشر في البحرين في عام 2011 هو الوحيد الذي أنقذ عائلة آل خليفة المالكة، لا بفضل الأمريكيين. على الرغم من وجود الأسطول الخامس للبحرية الأمريكية في ميناء المنامة. ولفتت إلى انه منذ ذلك الحين، ازداد عدم ثقة السعودية في الولايات المتحدة والبارانويا بشأن المعارضة الداخلية في ظل حكم الملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، سارعت المملكة العربية السعودية في تنمية العلاقات الوثيقة مع روسيا والصين. محمد بن سلمان ومحمد بن زايد يقاطعان بايدن - الأمناء نت | أمانة الكلمة .. احترام الحقيقة. ابن سلمان يتخذ من روسيا والصين نموذجا وأوضحت المجلة انه مثل بوتين ونظيره الصيني شي جين بينغ ، يفضل الحكام السعوديون نموذجًا استبداديًا للرأسمالية. لإضافة إلى نظام عالمي بديل مبني على البقاء الاستبدادي واستبعاد حقوق الإنسان من العلاقات بين دولة وأخرى. واعتبرت المجلة أن لامبالاة المملكة العربية السعودية والدول الإسلامية الكبرى الأخرى تجاه إساءة معاملة الصين وروسيا للأقلية المسلمة من قبل الصين وروسيا تُظهر توافق معارضة هاتين الحكومتين لحقوق الإنسان.

خبير: هكذا يحاول محمد بن سلمان تحسين سمعته وإخراج نفسه من العار - وطن | يغرد خارج السرب

تشترك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة في خوف الصين وروسيا المذعور من الحركات الإسلامية باعتبارها مصادر محتملة لعدم استقرار النظام. وأشارت المجلة إلى انه ربما يكون الغضب المستمر والقطب السياسي بشأن مقتل خاشقجي قد أقنع ولي العهد بأن جهوده لإعادة تسمية المملكة العربية السعودية في نظر الغرب قد باءت بالفشل. بدلاً من ذلك، تمثل الصين وروسيا شريكين لن يعاقبوه مطلقًا لقتله صحفيًا. ولفتت إلى أنه في حالة روسيا يشير التاريخ الحديث إلى أنهم قد يساعدون في تنفيذ الفعل. ومع ذلك، فإن الرهان على الضمانات الأمنية الصينية والروسية يمثل مقامرة، على عكس الولايات المتحدة، ليس لروسيا والصين تاريخ في حماية المملكة العربية السعودية، ولا أي وجود عسكري ذي مغزى في الخليج. وإذا قررت المملكة العربية السعودية نقل جيشها بعيدًا عن المعدات الأمريكية الصنع، فستستغرق العملية عقودًا ومئات المليارات من الدولارات. علاقات روسيا والصين مع إيران وقالت المجلة إن الصين وروسيا تتمتعان بعلاقات وثيقة ومفيدة للطرفين مع إيران ، ومن غير المرجح أن يضحوا بها من أجل مشاعر السعوديين. واضوحت انه عند التحدث إلى الأمريكيين ، أصر السعوديون منذ فترة طويلة على ضمانات أكبر من أي وقت مضى لحماية الولايات المتحدة ضد إيران والجماعات التي تدعمها في جميع أنحاء المنطقة.

وكشف هذان الاتصالان عن أن الرياض وأبوظبي صارتا أقرب إلى موسكو بخصوص القضايا الدولية، ولاسيما موضوع أوكرانيا واتفاق أوبك+، وهي الرسالة التي التقطتها إدارة بايدن وحاولت بعدها تدارك الوضع من خلال اتصالات وزير الخارجية أنتوني بلينكن وبعض مساعديه. ويعتقد مراقبون أن الخلاف الرئيسي بين إدارة بايدن وحليفيها الرئيسيين في الخليج يعود إلى أن البيت الأبيض بنى استراتيجيته الجديدة في الشرق الأوسط دون أن يحسب حسابا لمصالحهما، وأن اللحظة الأولى لتعاطي إدارة بايدن مع السعودية والإمارات كانت سيئة ولا توحي برغبة في بناء علاقة مصالح متباينة. ودون أي حوار مع شركائها الخليجيين بادرت إدارة بايدن إلى المطالبة بإغلاق ملف اليمن ووقف بيع أسلحة للتحالف العربي من أجل استعمالها في الدفاع عن الأمن القومي الخليجي، وهو موقف قاد إلى حدوث هوة بين الطرفين توسعت لاحقا بمواقف من بينها نقل الأنظمة الدفاعية الأميركية من الخليج والدخول في حوار بشأن العودة إلى الاتفاق النووي مع إيران دون أدنى مراعاة لأمن دول المنطقة. حان وقت الحقيقة كما توجد نقطة خلاف ثانية قادت إلى توتر العلاقة بين واشنطن والسعودية، وهي الموقف من الأمير محمد بن سلمان، حيث سعت واشنطن لتحميله المسؤولية في قضية جمال خاشقجي من خلال تقرير وكالة المخابرات المركزية "سي آي إيه".