آخر مستجدات كورونا.. متحور دلتا السعودية. السعودية تعلن "متحور دلتا موجود في المملكة" آخر مستجدات كورونا.. السعودية تعلن "متحور دلتا موجود في المملكة"... لمتابعه أخبار الطيران والسفر للمملكة ، قم بالاشتراك فى قناة التليجرام اخبار السعودية (نبض) في البيان الذي قام بإعلانه مؤخرًا، كشف الدكتور "محمد العبد العالي"، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة بالمملكة العربية السعودية ، بالتأكيد على أن المملكة تشهد مؤخرًا تراجع ملحوظ في منحنى الإصابات بالدولة، مؤكدًا على المنحنى الوبائي بالمملكة لا يزال مستمر في اتجاهاته الإيجابية، على خلفية ما تقوم به الجهات المسؤولة بالدولة من جهود رائعة، أسفرت عن العديد من النجاحات. متحور دلتا في السعودية هذا وخلال تصريحاته، كشف المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة السعودية، أن متحور دلتا يمكن اعتباره الأكثر خطرًا على مستوى العالم، معللًا هذا بقدرته على الانتشار بشكل أسرع بالإضافة إلى شدة الأعراض التي يتعرض لها المصابين بهذا المتحور، وأشار المتحدث الرسمي إلى أن التصدي لهذا المتحور غير ممكن إذا ما اكتفى الفرد بجرعة واحدة من لقاحات كورونا المعتمدة في المملكة، ولكن يجب تحقيق الحماية المضاعفة للتقليل من خطر الإصابة به عن طريق تلقي جرعتين من اللقاح.
متابعة – تركيا اليوم أعلنت وزارة الصحة السعودية للمرة الأولى، الأحد، وجود " متحور دلتا " من فيروس "كورونا" في المملكة. جاء ذلك في تصريح للمتحدث باسم الوزارة، محمد العبد العالي، خلال مؤتمر استعرض فيه أحدث مستجدات الفيروس، وفق وكالة الأنباء السعودية الرسمية. وقال العبد العالي إن "متحور دلتا من فيروس كورونا موجود بالمملكة، ونتابع بكثب المتحورات كافة من خلال التسلسل الجيني". وأوضح أن "متحور دلتا هو السائد عالميا والأكثر إثارة للقلق لسرعة انتشاره (.. ) الاكتفاء بجرعة واحدة من اللقاح لا يكفي للتصدي لمتحور دلتا، ولابد من أخذ جرعتين". وأفاد بأن "نسبة انتقال متحور دلتا تصل إلى 6 أو 7 أشخاص من الشخص المصاب الواحد". إقرأ المزيد: سلالة الرعب كورونا دلتا تكتسح العالم وتسجل أعراضا جديدة وأردف أن "وزارة الصحة تهيب بالجميع للوقاية من مضاعفات متحور دلتا بالإسراع في تلقي الجرعة الثانية من اللقاح". تحذير سعودي من خطورة متحور دلتا | عرب وعالم | الموجز. وهذه هي المرة الأولى التي تعلن فيها السعودية عن وجود "متحور دلتا"، غير أنها لم توضح عدد الإصابات به. وتشهد السعودية، مؤخرا، ارتفاعا ملفتا في معدل الإصابات بـ"كورونا"، وسجلت إجمالا حتى الأحد 538 ألفا و525 إصابة، بينها 8 آلاف و412 وفاة، و523 ألفا و50 حالة تعافٍ، بحسب الوزارة.
ويقول البروفيسور نيل فيرجسون، عالم الأوبئة في "إمبريال كوليدج لندن" وأحد مستشاري الأوبئة الرئيسيين لحكومة المملكة المتحدة، في 4 يونيو/حزيران، إن "أفضل تقدير في الوقت الحالي، هو أن دلتا أكثر قابلية للانتقال بنسبة 60% من ألفا، والتي هي نفسها أكثر قابلية للانتقال من السلالة الأصلية لفيروس كورونا، التي ظهرت في الصين في أواخر عام 2019، ولهذا السبب يعتقد العلماء أنها أصبحت متغيراً مهيمناً على مستوى العالم". ومع اندلاع موجة من الإصابات في المملكة المتحدة خلال عطلة نهاية الأسبوع، قال وزير الصحة البريطاني إن متغيّر "دلتا" يُقدّر أنه قابل للانتقال بنسبة 40% أكثر من البديل "ألفا". متحور دلتا يغير القواعد - جريدة الوطن السعودية. 2. لماذا يُسمّى المتغير "B. 617. 2" باسم "دلتا"؟ في 31 مايو/أيار الماضي، أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها ستمنح تسميات جديدة لمتغيرات "كوفيد -19" ذات الأهمية باستخدام الأبجدية اليونانية، وذلك بسبب الارتباك الذي تسببه الأسماء المختصرة المستخدمة حالياً على نطاق واسع، والتي تشير إلى مكان الاكتشاف، سواء في المملكة المتحدة أو جنوب أفريقيا أو الهند، وهي ممارسة تنطوي على خطر خلق وصمات عار ضارة حول بلدان معينة، وحددت منظمة الصحة العالمية المتغير B.
وأما مظاهر الحياة وآليات التكيف في ظل ظروف الجائحة، فقد أظهر البشر قدراتهم التي جبلهم الله عليها في التكيف مع الأخطار وتقليل تأثيرها على مظاهر حياتهم ومعاشهم ساعدهم في ذلك تطور التقنية والاتصالات، فالتعليم أصبح عن بعد والطب الاتصالي وتطبيقاته حلت كبديل ناجع لتقديم خدمات الرعاية الصحية المختلفة، والمعاملات الإدارية أصبحت رقمية عبر تطبيقات في جيب كل فرد عبر أجهزة الجوال الذكية، وكذلك التسوق فلم نعد بحاجة للذهاب للأسواق والمجمعات التجارية، بل كل ما نحتاجه للتسوق هو اتصال إنترنت. في السعودية، ولله الحمد، التعامل المتميز مع الجائحة في كل المراحل وعلى كافة الأصعدة وليست الصحية فحسب، بل قطاع التعليم أثبت كفاءة عالية في التحول للتعليم عن بعد، والقطاعات الحكومية المختلفة تحولت لخدمة المستفيدين إلكترونياً بسلاسة ويسر، والخطط الاقتصادية المحكمة أثمرت في تعاف سريع للاقتصاد من آثار هذه الجائحة، وما بقي الآن هو مساهمة الأفراد بداية بالمبادرة في أخذ اللقاح والالتزام بالإجراءات الوقائية لنحمي أنفسنا ومن حولنا من «دلتا» ومن ظهور متحورات أشد خطورة.
"من المهم مراقبة وتقييم المتغيرات الناشئة لأن بعضها قد يؤدي إلى زيادة المخاطر"، وفقاً لما ذكرته صحيفة جنوب الصين الصباحية، واطلعت عليه "العربية. نت". وحددت منظمة الصحة العالمية حتى الآن 4 سلالات متحولة على أنها "متغيرات مثيرة للقلق"، بما في ذلك دلتا، والتي يصل معدل انتشارها ضعف معدل انتقال السلالة الأصلية التي تم تحديدها لأول مرة في مدينة ووهان الصينية. وتعتبر دلتا الآن السلالة السائدة في جميع أنحاء العالم، إذ انتشرت إلى 135 دولة على الأقل منذ أن تم تحديدها لأول مرة في الهند في أكتوبر 2020. كما أدرجت منظمة الصحة العالمية 4 متغيرات باعتبارها ذات أهمية، بناءً على "التغيرات الجينية التي يُتوقع أو يُعرف أنها تؤثر على خصائص الفيروس"، مثل القابلية للانتقال والخطورة ومقاومة اللقاحات. فعالية اللقاح في حين أن هناك أدلة على أن متغير دلتا ينتقل بسهولة بين الأشخاص الملقحين أكثر من سلالة ووهان الأصلية، لم يثبت أن أياً من المتغيرات يجعل اللقاحات غير فعالة في منع الأمراض الخطيرة والوفاة. وفي بريطانيا، حيث تم تطعيم حوالي 75% من الأشخاص فوق 18 عاماً بشكل كامل، انخفضت حالات دخول المستشفى والوفيات إلى رقم بسيط من ذروتها على الرغم من عشرات الآلاف من الحالات الجديدة اليومية في الأسابيع الأخيرة.
نظراً لأن متغير دلتا شديد العدوى، ويتحدى جهود مكافحة الوباء في جميع أنحاء العالم، يلوح في الأفق مجهول كبير: ما الذي قد يفعله الفيروس الذي يقف وراء كوفيد-19 بعد ذلك؟ ويتفق العلماء على نطاق واسع على أنه من المحتمل ظهور طفرات جديدة من فيروس كوفيد-19 مع مرور الوقت، مما يعزز ظهور قائمة من الأحرف اليونانية التي تتضمن بالفعل ألفا وبيتا وجاما ولامدا، والمنتشرة حالياً. السؤال هو ما إذا كان الفيروس الذي يقف وراء أسوأ جائحة في قرن من الزمان سوف يتطور ليصبح أكثر أو أقل تهديداً من حيث ضرره على صحة الإنسان، ومدى العدوى ومقاومة اللقاحات. وعلى الرغم من أن تاريخ الفيروسات السابقة يقدم سيناريوهات محتملة لمسار الجائحة الحالي، إلا أنه لا يوجد إجماع قوي على التهديد الذي تشكله المتغيرات الناشئة. وفيما يتفق الخبراء على نطاق واسع على أن فيروس كورونا سيستمر في الانتشار بشكل أو بآخر لسنوات قادمة، ولكن لا توجد طريقة لمعرفة كيف سيتطور بالضبط، وليست جميع الطفرات بالضرورة أكثر خطورة أو مقلقة. بدورها، قالت الأستاذة المساعدة في برنامج الأمراض المعدية الناشئة في كلية الطب Duke-NUS في سنغافورة، إيفون سو: "لا بد أن تظهر متغيرات كوفيد-19، ولكن ليس كل الطفرات سيكون لها تأثير سلبي على الصحة العامة".
وسجلت السعودية اليوم، 104 إصابة جديدة بفيروس كورونا، وحالة وفاة واحدة، بالإضافة إلى 33 حالة حرجة.