القرية الشعبية الرياض

السبت 20 ربيع الأول 1431هـ - 6 مارس 2010م - العدد 15230 المحل بعد تأثره بالحريق ساهمت فرق الدفاع المدني في إخماد الحريق الذي اندلع في القرية الشعبية غرب الرياض بمشاركة فرق من الدوريات الأمنية والهلال الأحمر والكهرباء حيث اقتصر الحريق على محل لبيع الورود والهدايا بمساحة 42 متراً مربعاً ذكر ذلك ل"الرياض" الناطق الإعلامي بمديرية الدفاع المدني بمنطقة الرياض النقيب عبدالله القفاري وقال ان سرعة وصول فرق الإطفاء ساهمت في محاصرت الحريق واحتوائه ومنعه من الانتشار للمحلات المجاورة بشكل سريع. وقال النقيب القفاري عند وصول البلاغ تحركت مجموعة من الفرق والإنقاذ والسلالم تحسبا لأي طارئ نظرا لأهمية الموقع والكثافة الموجودة فيه من محلات تجارية وعمالة ومتسوقين وبين القفاري إنه لم تكن هناك إصابات ولا تزال التحقيقات جارية لمعرفة أسباب الحريق. صاحب محل بيع الورود والهدايا المحترق ناصر القباني أشار الى أن الحريق أتى على المحل بأكمله وقدر الخسائر ب 90 الف ريال ممتدحا سرعة وصول فرق الدفاع المدني ومحاصرتها للحريق

شقة للايجار شمال القرية الشعبية

يدعو مكتب الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال، بهولندا جميع الأعضاء والمنتسبين، لحضور إجتماع الجمعية، ومناقشة الوضع الراهن، وتفعيل العمل السياسي وضروريات المرحلة. وسوف يعقد الاجتماع بمدينة لآهاي؛ وللأهمية يرجي الحرص علي الحضور.

محل نسائي في القرية الشعبية الرياض طويق

وتصف مريم الوضع وهي جالسه قرب باب منزلها "أطفالي وكذلك الأطفال الآخرون في القرية ليسوا قادرين على الاستحمام وغسل جلودهم ووجوههم التي لوحتها حرارة الشمس نتيجة المشاق ورحلة البحث عن المياه". ولتخفيف معاناتها عملت مريم جدولاً يومياً لأطفالها السبعة لجلب المياه لتوفير وسد حاجة منزلها من الماء من مسافة تبعد عنهم قرابة نصف ساعة. القرية الشعبية الرياضة. ويعاني اليمن وضعا إنسانيا هو الأسوأ في العالم، بحسب تقديرات الأمم المتحدة، جراء النزاع الدامي المستمر بين القوات الحكومية والحوثيين منذ أواخر 2014. الأناضول

صحيفة البلاد – الصفحة 11030 – Albilad Newspaper

ووسط عدد كبير من الصفائح البلاستيكية ذات اللون الأزرق يقف الأطفال ومن حولهم دوابهم في انتظار الحصول على المياه تحت وهج الشمس وغبار الصحراء. ويقول الطفل أحمد عبده ساحلي (12 عاما) من أهالي قرية الشرقي بمديرية عبس التابعة لمحافظة حجة (شمال غرب)، "منذ قرابة الساعة أنتظر وصول المياه مع أصدقائي في رحلة المعاناة اليومية". وأضاف للأناضول أن "المياه التي تصل إلى قريتي ملوثة، وغير صالحة للشرب بالإضافة إلى نسبة الملوحة العالية فيها". وتابع: "وضع الأسر ومنهم أسرتي في الحصول على المياه يرثى له، وأزمتنا في المياه قديمة ومستمرة"، مشيراً أن "عملية نقل المياه إلى منزلنا تتم على مراحل وبواسطة الدواب". معاناة يومية على جانب آخر، وبجوار شجرة متداعية وسط صحراء قاحلة، كان يقف اليمني حسن محمد شوعي ممسكاً بصفائح بلاستيكية مختلفة شكلاً ولوناً، وأخذ يحكي للأناضول عن معاناته اليومية لنقل المياه إلى منزله. القرية الشعبية الرياض. وقال: "في طريق عودتي إلى المنزل وجدت عدداً من الصفائح البلاستيكية الفارغة الملقاة على الأرض في مكان خالٍ" مؤكداً أنها "كانت تستخدم لحفظ الذخيرة". وأضاف شوعي، المعيل لأسرة مكونة من 5 أطفال وزوجة: "حولت هذه الصفائح إلى خزانات لحفظ المياه، فهي كبيرة وقوية وأفضل من الأوعية البلاستيكية المخصصة لهذا الغرض".

أخر الأخبار مفاجآت في قائمة مغادري الريال يعاني فريق ريال مدريد الإسباني من أزمة كبيرة على مستوى النتائج، في مسابقة الدوري المحلي، ودوري أبطال أوروبا، بعد أن فقد الفريق في الصيف الماضي،… ماتياس الأرجنتيني يعزز دفاع الأهلي جدة- البلاد ربما تكون فترة الانتقالات الشتوية فرصة لغويدي، المدير الفني للنادي الأهلي ، من أجل ترميم الخط الخلفي للفريق.

> ​يحتل اليمن مع بعض الدول العربية مرتبة الأشد فقرا في مخزون المياه، حيث يعتبر ضمن البلدان التي تواجه أزمة حادة في عصب الحياة لأسباب مختلفة ومتعددة منها تلوث الأحواض الجوفية، والحفر العشوائي للآبار الارتوازية. وحددت الأمم المتحدة تاريخ 22 مارس ليكون اليوم العالمي للمياه، وفي كل عام يحمل هذا اليوم جرس إنذار للدول التي تعاني أزمة مياه حادة، لتعيد ترتيب أوضاعها تجاه قضية المياه. ويصف الخبير في مجال المياه عبده علي حسان، وضع المياه في اليمن الذي يشهد أسوء أزمة إنسانية قائلاً، "مخزون المياه الجوفية في تدهور وتناقص مستمر نتيجة الاستنزاف السريع له واعتماد طرق خاطئة في ري المزروعات (بالغمر) والحفر العشوائي للآبار بالإضافة إلى تعرض المياه الجوفية للتلوث في كثير من المناطق". وأشار حسان في حديث للأناضول، إلى أن "نسبة هدر المياه بنظم الري التقليدي في ري المحاصيل الزراعية بلغ أكثر من 90 بالمئة من إجمالي الاستهلاك". وأوضح أن "مصادر التلوث للمياه الجوفية متعددة وكثيرة منها مياه الصرف الصحي ومكبات القمامة والتي تحتوي على ملوثات متعددة وخطيرة تسقط عليها مياه الأمطار وتنقلها إلى المياه الجوفية". صحيفة البلاد – الصفحة 11030 – Albilad newspaper. رحلة شاقة ويتوجه يوميا مع شروق الشمس يمنيون في رحلة شاقة بحثا عن المياه أغلبهم من النساء والأطفال، حاملين معهم أوعية بلاستيكية لحفظ المياه.